الجنس و حرارته بين مراد و ميرا في المدرسة – الجزء 1


قصة في الجنس الساخن بين مراد و ميرا  في المدرسة  … و كانا ينظران الى بعضهما و يبتسمان … فقال لها مراد : طالعة حلوة كتير اليوم ..

فابستمت ميرا بـ خجل و قالت له : عيونك الحلوين :)… و قد دخلت المعلمة الصف و بدأت في الدرس و كان مراد ينظر الى ميرا بين الحين و الآخر … و هو يشعر بحبه و الشديد لها و اعجابه بها … و كانت ميرا تبادله النظرات الخجولة ايضاً …

و و بينما كانت ميرا مندمجة في كتابة الدرس على الدفتر لم يقاوم مراد محنته اتجاه حبيبته ميرا فوضع يده على فخذيها و هي مندمجة بالكتابة فأحست ميرا برعشة في جسدها لم تشعر بها من قبل حيث رغبة الجنس بدات تدب في نفسها … نظرت الى مراد و هي متعجبة من الذي يفعله لكنها لم تستطع ان تمنعه من ذلك الفعل حتى لا تلفت انتباه المعلمة او انتباه اي احد من زملائهم داخل الصف …. و قد كانت تنظر في عينيه و هي تشعر بمشاعر غريبة  و حلاوة الجنس معه  و كان هو ما زال يضع يده على فخذها و يتحسسها و قد بدأت ميرا تشعر بشيء ما يسيل من كسها الذي قد بدا يشعر بالمحنة من لمسات مراد عليها ….

  و انتهت الحصة و و قد بدا الطلاب بالخروج الى الفرصة كالمعتاد و قبل ان تخرج ميرا امسكها مراد من يدها و قال لها : بحبك ميرا …. بحبك مووت يا أحلى بنت بالمدرسة كلها ..

شعرت ميرا بالخجل الشديد من كلام مراد و و قالت له بصوت ناعم غنوج : و انا كمان بحبك …..

و وعندما لاحظ مراد بان الطلاب قد خرجو بأكملهم الى الساحة …. اقترب منها و قبّلها على خدها بسرعة ….. اغمضت ميرا عينيها و تنهّدت تنهيدة ممحونة و هي فرحة بتلك القبلة التي طبعها حبيبها مراد على خدها …. و خرجو الى الساحة كالمعتاد …

    و وعندما انتى الدوام و قبل ان تخرج ميرا من المدرسة لحقها مراد و  قال لها : ميرا … حبيبتي رح اشتاقلك من هون لبكرا كتيير … ما تتأخري الصبح ….. فقالت ل ميرا و هي فرحة جداً بكلام مراد لها : و انا كمان رح اشتاقلك حبيبي .

    و وقد كان مراد ممحون جداً و كان يشاهد بعض الافلام و مقاطع الجنس و السكس التي تشعره بالمحنة الشديدة و الرغبة لتجربة هذه الحركات و الوضعيات التي كان يسمع عنهامن زملائه و بعض الاصدقاء …. لقد كان يتمنى ان يجرب كل شيء مع حبيبته ميرا و خصوصاً بعدما صارحها بحبه اتجاهها و قد بادلته نفس المشاعر ..

   و و قد ظل مراد في تلك الليلة يفكر كيف سيتقرب من ميرا و يمارس معها الحب كما يراه و يشاهده في الافلام و كيف ما يسمع عنه ….

     و في اليوم التالي حضر الطلاب كالمعتاد و قد كان مراد جالس في مقعده ينتظر قدوم ميرا …حتى جائت ميرا و هي مبتسمة و فرحة لـ لقاء حبيبها …… و جلست و قالت له : صباح الخير حبيبي …. فأجابها مراد : صباح الورد حبيبتي … اشتقتلك كتييير ..و مشتاق أحط ايدي على فخداتك متل مبارح بتتزكري حياتي ؟؟

و اغمضت ميرا عينها و تنهدت و قالت له : اكيد بتزكر حبيبي …. بتعرف اني حسيت بشي غريب من لما لمستني … شي عمري ما حسيت فيه ..

و قال لها مراد : عنجد حبيبتي؟؟؟ حسيتي بشي غريب؟؟ شو حسيتي احكيلي ؟؟ هل شعرتي برغبة ممارسة الجنس معي

و قالت له ميرا : حسيت ……

يتبع

أضف تعليق