الجنس و حرارته بين مراد و ميرا في المدرسة – الجزء 2


   و عندما انتى الدوام و قبل ان تخرج ميرا من المدرسة لحقها مرادو كان هائج و قلبه يخفق بالنيك و الجنس الساخن و  قال لها : ميرا … حبيبتي رح اشتاقلك من هون لبكرا كتيير … ما تتأخري الصبح ….. فقالت ل ميرا و هي فرحة جداً بكلام مراد لها : و انا كمان رح اشتاقلك حبيبي .

    لقد كان مراد ممحون جداً و كان يشاهد بعض الافلام و مقاطع الجنس التي تشعره بالمحنة الشديدة و الرغبة لتجربة هذه الحركات و الوضعيات التي كان يسمع عنهامن زملائه و بعض الاصدقاء …. لقد كان يتمنى ان يجرب كل شيء مع حبيبته ميرا و خصوصاً بعدما صارحها بحبه اتجاهها و قد بادلته نفس المشاعر ..

   و قد ظل مراد في تلك الليلة يفكر كيف سيتقرب من ميرا و يمارس معها الجنس كما يراه و يشاهده في الافلام و كيف ما يسمع عنه ….

     و في اليوم التالي حضر الطلاب كالمعتاد و قد كان مراد جالس في مقعده ينتظر قدوم ميرا …حتى جائت ميرا و هي مبتسمة و فرحة لـ لقاء حبيبها …… و جلست و قالت له : صباح الخير حبيبي …. فأجابها مراد : صباح الورد حبيبتي … اشتقتلك كتييير ..و مشتاق أحط ايدي على فخداتك متل مبارح بتتزكري حياتي ؟؟

و اغمضت ميرا عينها و تنهدت و قالت له : اكيد بتزكر حبيبي …. بتعرف اني حسيت بشي غريب من لما لمستني … شي عمري ما حسيت فيه ..

و قال لها مراد : عنجد حبيبتي؟؟؟ حسيتي بشي غريب؟؟ شو حسيتي احكيلي ؟؟

قالت له ميرا :حسيت كأنه جسمي كله برجف او كل شي جواتي عم يهتز …. لمساتك حبيبي دافية كتير …..

فرح مراد عندما سمع منها ذلك الكلام و قد تذكر حينها وضعيات الجنس و الامور التي قد شاهدها في بعض الافلام و كلام زملائه عن النيك و ما قبل النيك …

  فقال لها : حبيبتي بدك تحسي بمشاعر حلوة اكتر معي؟؟ اجابته ميرا : طبعا حبيبي ..بدي احس بكل شي حلو معك …

و قال لها : طيب حبيبتي بدي اطلب منك شي و ماتقولي لا…روحي هلأ عالحمامات اسبقيني هناك و انا لاحقك نجرب الجنس هناك…. بس تيجي المعلمة رح اطلب منها اذن اطلع و بلحقك…. روحي حبيبتي استنيني هناك ما بتأخر عليكي حياتي …

 و تعجبّت ميرا من طلب مراد و قالت له : حبيبي شو بدي اعمل بالحمام و ليش الحمام هلأ؟؟ و انت كيف بدك تفوت ؟؟ فهمني شو في؟؟

و قال لها : حبيبتي اسبقيني لهناك و انا بعدين بفهمك ….فتوجهت ميرا الى الحمامات المخصصة للبنات في مدرستهم قبل دخول معلتمهم الى الصف …. و عندما دخلت المعلمة بقليل … استأذن مراد منها ليذهب الى الحمّام …. و قد خرج مسرعاً ليتوجه الى حمامات البنات التي كان ممنوع على اي طالب من الذكور دخولها ….

لكنه تاكد من عدم وجود اي احد خصوصاً في الصباح الباكر في بداية الدوام ….

 و دخل و قد وجد ميرا تنتظره في احد الحمامات … فدخل عليها و أغلق الباب عليه و عليها … كانت ميرا مندهشة من فعله و سالته : مراد شو الي بتعمله .؟؟ كيف اجيت لهون؟؟ لو شافنا حدا بحكي للمدير و بطردونا من المدرسة ….

وضع مراد يده على فمها كي يُسكتها حتى لا تفضحهم و لا يسمعها أحد … و اخبرها و هو يهمس لها : حبيبتي مش انتي بدك تحسي معي بمشاعر الجنس الحلوة ؟ قالت له ميرا : اكيد بدي … مش انت حبيبي ؟

يتبع

أضف تعليق