صديقتي تستمني لي و تدلك زبي حتى اقذف مع احلى شهوة و اجمل متعة جنسية


كانت مغامرة جنسية حارة جدا حيث ان صديقتي تستمني لي و تدلك زبي و السبب اني كنت اريد ان انيكها و لكن لم نكن قادرين على الذهاب الى الفندق في ذلك الوقت و كنا مراهقين في الثامنة عشر من اعمارنا و كل علاقتنا كانت سرية مع بعض و لا يعلم بها احد . و كنت انا احب كثير سارة و اعشقها و لكن في نفس الوقت كان حلمي ان امارس الجنس معها و اذوقها و لو سطحيا و ذات مرة فاتحنا بعضنا في الامر و تحدثنا على الجنس و السكس و اخبرتني انها تحبني و مستعدة ان تمتعني باي طريقة اريد و لكن انا لم اشئ ان احرجها و اخبرتها اني احبها و سابقى احبها حتى و لو لم نمارس الجنس و هكذا صرنا من حين لاخر نلتقي و نداعب بعض بالقبلات  ولكن بطريقة خفيفة جدا و في اماكن منعزلة عن الجميع

و تمضي الايام و انا اتمحن على حبيبتي سارة واريد ان امارس معها الجنس و لو حتى عن طريق حك زبي بين فلقات طيزها فقد صرت لا اتحمل و في مكان لم يخطر ببالي ابدا حققت الامنية والتي كانت مثيرة و جميلة نعم سارة صديقتي تستمني لي و زبي بين يديها و في ذلك اليوم اتجهنا الى احد الاساتذة ممن يقدمون دروس خصوصية و كان مشهود له بالتفاني في العمل . و لما سالنا عن مكانه توجهنا الى بيته و كان يسكن في عمارة راقية جدا حيث كانت كانها مدينة اشباح فارغة تماما و في الطابق السادس فتح لنا الاستاذ و رحب بنا و اخبرنا عن اسعار الدراسة و اوقاتها ثم شكرناه و غادرنا و في طريقنا للنزول وجدت نفسي مع سارة لوحدنا في العمارة و تاقت نفسي لتقبيلها و اوقفتها و اخذتها في زاوية معزولة و بدات اقبلها كالمجنون

و من شدة حرارة القبلات اخرجت زبي و كنت اريد ان اقذف المني و لو حتى عن طريق القبلات الشفوية لاني احسست بان شهوتي ستخرج و لكن سارة امسكت زبي بيد ناعمة دافئة جدا و بدات سارة تستمني لي و تفرك على زبي و انا اسخن و اذوب بقوة كبيرة و زبي منتصب مثلما تنتصب الخيارة .و كانت تلعب به و يدها ناعمة جدا و دافئة خاصة على الراس الذي كانت اللذة تتجمع فيه و هي تفرك زبي و انا اقبلها من فمها بحرارة قوية جدا و قلبي ينبض لاني احس اني ساقذف و صديقتي تستمني لي و انا اتاوه اه اح اه اه اكملي ساقذف اه اه اه و صارة كانت تبادلني القبلات الجميلة و انا المس لها صدرها من دون ان اخرج ثدييها و اصرخ اه اح اه اه اهولكن بصوت خافت متقطع من شدة الشهوة

ثم اجتاحتني تلك اللذة الجميلة و هي تمسك زبي لتنطلق مني اطول قطرة مني في حياتي فقد طارت في الهواء لحواليمترين و سارة لا تعلم ان زبي بدا يقذف لتنطلق معها قطرات المني الساخنة من زبي الواحدة خلف الاخرى و انا اذوب و احس ان روحي تخرج من اللذة مع ذلك المني . و حين رات سارة زبي يقذف توقفت عن دلكه  وفركه و راحت تنظر الى زبي كيف كان يخرج منه الحليب و هي طبعا تتمنى لو كان ذلك الحليب في كسها الساخن حتى تعيش حلاوته و متعته و بسرعة اخفيت زبي قبل نا ننفضح و هو ما زال منتصب و المني عالق فيه  وكلي نشوة و متعة و صديقتي تستمني لي و تخرج شهوتي

عنتيل مصري زب كبير اسمر مع شقراء بيضاء بزازها قشطة و اسخن نيك

ادخل هنا

أضف تعليق