النيك بين سوزان و سامي في المكتب – الجزء الثالث


    ذهبت سوزان و حضرت القهوة لها و لـلمدير و دخلت عليه و تلميحات النيك تصدر منها و هي تمشي مشية مثيرة كالعادة … و اقتربت منه لتضيفه القهوة فاقترب عليها سامي و اشتم رائحة عطرها و هو ينظر الى نهدييها الكبيرين و يقول : اللللللللله ما أحلى ريحة القهوة و ما ازكاها من تحت هالايدين الحلوين …

و جلت سوزان امامه و شربا القهوة مع بعضهما و هما يتحدثان بشكل عفوي و كانت نظرات سامي لها ليست مريحة و هي كانت تقصد ان تصدر منها ضحكات ممحونة و نظرات مغرية و كانت تعض على شفتيها كلما يمدح جمالها و رقتّها  و كانت تقصد تلك الحركات حتى تزيد من اثارته متعمدة فهي تشعر بالمحنة ايضاً اتجاه ذلك المدير الجذاب..

  عادت سوزان الى مكتبها و انتهى يومها و قد تعلمت على اساسيات العمل في تلك الشركة و كانت فرحة جداً بتلك الوظيفة مع ذلك المدير الممحون التي بدات تشعر و تتأكد انها أوقعته بشباكها ..

و في اليوم التالي ذهبت سوزان للشركة كالمعتاد و كانت ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميص ضيق ايضاً  يشهي المدير الى النيك معها و كانت ملابسها ذو طابع رسمي مناسب لعملها كـ سكرتيرة لـ مدير عام في شركة كبيرة .

دخلت سوزان الى مكتبها و قد نادى عليها المدير لتُدخل له الملف المعتاد , و ما ان دخلت عليه و رآها في تلك التنورة القصيرة و كانت ترتدي تحته الكيلون الشفاف الاسود الذي يظهر رجليها بشكل مثير و مغري جداً .. حتى شعر بالمحنة الشديدة و قد أحس بأنه بدأ يحس بالتعرق  و رغبة النيك تسري في جسمه و قد فك ربطة عنقه و طلب منها ان تقترب منه و تريه الملف و هي بجانبه, فاقتربت سوزان من سامي و فتحت الملف و كان يشتم منها رائحة عطرها السكسي الذي كانت معتادة على وضعه , و كانت نهدييها الكبيريين ظاهريين بشكل ملفت من قميصها الضيق و هي تشرح له و هي قريبة منه عن الملف الذي امامها .. لكن سامي لم يكن مركزاً فيما تقول , بل كان باله في جيدها المثير و في صدرها الكبير و في طيزها المثيرة… كانت سوزان تتمايل عليه و تتكلم بكل رقة و نعومة و تتمايل عليه بمحنة و هي تقصد ان تزيد من اثارته و هي قد رأته كيف تعرّق و فك ربطة عنقه  و هو راغب في النيك مع جسمها , فأخذت منديلاً و بدات تمسح له بوجهه بكل رقة و نعومة و تزيد اقتراباً منه .

  لم يحتمل سامي اكثر الانتظار دون النيك مع سوزان فقام و ذهب ليغلق الباب بسرعة و اقترب عليها و هو يضع يده على طيزها و يتحسسها و هي واضعة يدها على ربطة عنقه و تنزل بها كي تفكها كلها  و كانت تنظر اليه نظرات محنة و تبتسم له و هو يقترب اكثر .. و عندما فكت له ربطة العنق بأكلمها اقتربت منه و طبعت قبلة بشفتيها الناعمتين على رقبته و هي تغنج بصوت رقيق و ناعم قاصدة اثارته و محنته بشدة,فـ شد سامي على طيزها و هو يتحسسها و ينزل بيديه على فخذيها و يتحسسهما و هي تقبّل رقبته و تمرر لسانها على رقبته بكل رقة و تلحس له و هو قد بدأ يحس بأن زبه قد بدأ بالانتصاب من تحت بنطاله ,, فبدأ يفك ازرار بنطاله و ينزل به حتى ظهر زبه الكبير المنتصب امام سوزان  التي لم تمانع النيك معه ابدا … هجم عليها سامي و كانه يريد أن ياكلها و يمصمص كل جسدها و يلحسها من كل مكان ,,

يتبع

أضف تعليق