ناكني في المكتب مقابل ان يساعدني في الحصول على وظيفة


ساحكي لكم عن الرجل الذي ناكني في المكتب في ذلك اليوم مقابل ان يساعدني في الحصول على وظيفة و انا امراة مطلقة و لي ثلاث اولاد كلهم ذكور و لكن جميلة جدا رغم اني قاربت الاربعين . و قد تعرفت على الرجل في المرة الاولى لما ذهبت الى تلك الشركة التي تستود ادوات البناء المنزلية و دخلت الى مكتب رجل اعتقدت انه هوالمدير و لكن في الحقيقة كان هو المسير فقط و كان رجلا تقريبا في نفس سني في اواخر الثلاثينات و كان وسيم و جميل و يرتدي ملابس راقية و جميلة سوداء و طلب مني الجلوس . و فعلا جلست و اخبرته بحاجتي و شرحت له ظروفي و حاجتي الملحة للعمل و لكنه اخبرني انهم لا يملكون وظيفة شاغرة و اخبرني ان هناك امراة على وشك الخروج بسبب التقاعد و بانني ساسد مكانها و هي تعمل في الورشة و طلب مني ان اترك له رقم هاتفي حتى يتصل بي و تركت له رقم الهاتف و بعد حوالي يومين اتصل البي الرجل الذي ناكني في المكتب بعد ذلك و تحدث معي و كان كلامه حميميا جدا الى درجة انه ذوبني و اعتقدت انه ربما قد وقع في حبي و طلب مني الحضور الى مكتبه و اسرعت في اليوم الموالي الى الشركة و انا في قمة جمالي و انوثتي بملابس جميلة و مثيرة

و حين دخلت عليه شعرت براحة كبيرة معه وهو يحدثني و الابتسامة لا تغادر محياه و هو هادئ جدا و لكن كانت نظراته ايضا حادة في كل مرة الى صدري و احيانا الى رجلاي و مع مرور الوقت بدات اشك في الامر و لكن كان مجرد شك فقط . و احضر لي الشاي  و جلس امامي و هو يحدثني عن الوظيفة و كل ذلك و انا اعتقد انه المدير لكنه لم يكن الا مسير و ناكني في المكتب و انا غير مصدقة و كان يقنعني و عبر لي كثيرا عن اعجابه بجمالي وتغزل بي حتى ذوبني و بدا يلمس يدي و رجلي ثم صار يتحسسني و حين حاول تقبيلي من الفم ابتعدت عنه . ثم رايت ملامح الغضب بدات تظهر عليه و تحول في لحظات من حمل وديع الى وحش كاسح و لكنه عاد للجلوس امامي و هذه المرة كنت انا من تنازل قليلا و تركته يقترب مني فانا كنت بحاجة ماسة للعمل و في المرة الثانية حين حاول تقبيلي و هذه المرة بقيت هادئة و لم امنعه و اشتعل الرجل و صار يقبلني من الشفتين و نحن جالسين على الكرسي و انا لا اقاومه حيث ناكني في المكتب و انا دون مقاومة

و وقف امامي و هو يفتح حزامه و سحاب بنطلونه و لحظتها كل جسمي كان يرتعد فانا لم يسبق لي رؤية الزب الا مع زوجي السابق و حين اخرج زبه رايت زب مثل الوحش كبير جدا و واقف و طلب مني ان ارضعه و امسكته و بدات ارضع زب الرجل الذي ناكني في المكتب و كنت الحس رغم نقص خبرتي . ثم قمت انا و طلب مني خلع الكيلوت و ادارني و انحنتيت له على الطاولة و امسك فلقات طيزي و بدا يعبث و يحرك الفلقات و يتحسس و انا اشعر ببعض الحرارة الممزوجة بتانيب الضمير لاني لاول مرة امارس الجنس خارج العلاقات الشرعية . ثم ادخل زبه الكبير السميك كله في كسي و بقي ينيك و يدخل الزب و يمسك بزازي و يتحسس عليها و انا صابرة و يطلب مني ان ارخي رجلاي و افتح كسي كثر و الحقيقة ان زبه كان كبير و يملا كل كسي و بقي يستمتع بي الرجل الذي ناكني في المكتب في نيك ساخن جدا حتى اخرج شهوته بقوة في فلقات طيزي و مسح زبه

القحبة التونسية ام البزاز و الطيز تدخل صديق ابنها المراهق و هي عارية و تجعله ينيكها بمحنة

ادخل هنا

أضف تعليق