عائلتي السخونة – حلقة 9 : الحويان ممتع بزاف مع سلمى السخونة


عائلتي السخونة – حلقة 9 : الحويان ممتع بزاف مع سلمى السخونة

لحم زبيب الثقيل كان محطوط على شفرات سلوى الحولة و كنت كنداعبهم براس زبي حتا الرغوة ديالي تخلطات مع عسل طبونها الوردي الغزال و هبطت زبي على طول طبونها و انا كنشوف ليها فعينيها حتا تلمس راس زبي ثقبتها لي شعرت بالنبض ديال من أول لمسة و بلا منشعر دفع زبيفيها و دخلت لأعماق طبونها كان واضح بلي هي ماشي عذراء و هاذي ماشي أول حوية ليها و لكن واخا هكاك ثقبة طبونها كانت ضيقة بزاااف و عصرات ليا زبي بطريقة خلاتني منحسش براسي و نبدا نحوي بسرعة و بالخصوص بسبب أصواتها البنوتية الجنسية لي كانت كتشجني كثر و كثر اااه ااه اه اااه اوووف ااه ااه ..

منين خرجت اسمي بتغنيجة هادئة من بين شفتيها حطيت فمي على فمها و بديت كنفلورطي معاها لوقت طويل و متن بعد رفعت لي فخدها بيدي باش نقدر ندخل زبي فأعمافها كثر و فاش قست المكان ديال المتعة ديالها لي موجود فأعمق مكان فطبونها فقدات السيطرة هي على راسها و يديها لي كان على عنفي شداتني بيهم من شعري و معرفتش علاش هاد الحركة خلات تيار من المتعة يركب مع كل جسمي لدرجة أني تاوهت باسمها و هي تلفف رجليها من حول خصري و دفعاتني بقدمها من ظهري باش نغرس زبي فيها كثر و ولينا كنتحركو حتى اجسامنا كتخبط مع بعض و كل واحد ملهي فالمتعة الشخصية ديالو اه اه اه اه اه اه ااياااي ..

ن بعد وقت جد طيول من المتعة الجنسية وصلات سلمى لذورة نشوتها و منين كانت كتنزل طبونها كان كيتقلص و كيعصر ليها زبي و بلا منشعر كبيت المني ديالي فأهماقها و حسيت بها كتعضني من كتفي و واخا كنت متأكد بلي العضة غادي تخلي بقعة غذا الصباح و لكني مكنتش مسوق نهائيا بقيت من فوقها معنقها كنلهث و زبي المرتخي باقي داخلها شي خمسة دقائق و منين خرجت منها و تكيت بجنبها حطات هي راسها على صدري و بقات كتداعب شعر صدري بأصباعها الرقاق و شوية وهي تضضصدمني واحد الحاجة منين تفكرت بلي انا قذفت فيها و مكنتش لابس الواقي و منين قلت ليها هاد الشي ضحكات و ربتتا على صدري و قالت ليا نتخافش انا كنت كناخد دواء منع الحمل منين كانت عندي 14 باش نقاد الدورة الدموية معندك علاش تخاف .. من بعد معرفت هادشي تحمست حيت دابا نقدر ديما نحويها بشكل مباشر فطبونها بلا ميمنعني الواقي من أخذ متعتي كاملة ..

بقينا الليل كلو وحنا فالسطح و مرا مرا كنت انا كنرضع ليها من بزازلها و لا كنفلورطي معاها حتى جانا نعاس و ما فقت حتى سمعت أصوات تغريد الفراخ و أنا نشوف فسلمى ناعسة فسلام و جاتني رغبة باش نفيقها بطريقة جنسية و أو حاجة طاحت عليا فراسي عي نمتعها جنسيا بفمي من طبونها لي انا متأكد غادي يكون حساس دابا و غير التفكير فهاد الشي خلا لي زبي لي أصلا دابا واقف كي شجرة يبدا ينقز ..

حيدت الكسوة لي كانت مغطية بيها على فخادها و حيت كانت نعسات بلا متلبس حةايجها كان بشرة طبونها البيضا باينة اووه .. قبل منقيصها بقيت كنلمس فكل انش من جسمها أول حاجة وجها الزوين من بعد بزازلها البرتقالية الممشهية و من بعد بطنها الممشوق الناعم و لكن مكان المفضل جيايا هو لي بين فخاديها ..

يتبع …

أضف تعليق