دانا و الاستاذ الخصوصي الجزء الرابع


و كانت دانا تنظر اليه و هي متعجبة مما يفعل لكناه بدت و كأنها بدت تستلم من لمساته على جسدها و كانت تشعر بأن مهبلها قد بدأ بالانزال و قلبها ينبض بسرعة , لم تشعر بهذه المشاعر من قبل و لم تعرف ما الذي يجري ..

و  اقترب منها أسعد أكثر و هو ينظر في عينيها و يديه عليى يديها الناعمتين و اقترب أكثر حتى وضع شفتيه على شفتيها الصغيرتين الناعمتين و بدأ يقبل فيهما و كانت دانا قد ذابت بين يديه و و لم تستطع المقاومة حتى بدأت تبادله القبل الحارة و كان يمص في شفتيها و هو يفرك لها بـ فخذيها بكل حرارة و شدّة , و يصعد بيديه من فخذيها الى أعلى ليصل الى كسّها لـ يزيد من محنتها و ذوبانها بين يديه , كان يعلم ماذا يفعل و كيف يشعرها بالمتعة , طلب منها أن تتأكد بان الباب مغلق و لن يدخل عليهم أحد , توجهت دانا مسرعة الى الباب لتغلقه بهدوء حتى لا يشعر بها احد , و و عادت الى الحبيب المنتظر, الذي جعلها تشعر بنشوة قليلة لم تشعر بها من قبل, عادت الى جانبه و قال لها : قربي دندون ما تخافي مني قربي أكتر خليني اشوف هالعيون الحلوين اكتر, اقتربت دانا و هي مستسلمة لكل مايطلبه منها , وضع اسعد يديه على خديها الناعمين و أخذ يتحسسهما بكل رقة و نعومة و ينظر في عينيها بكل محنة و هو يقول لها : ما احلاكي يا دانا , يسلمولي هالعيون الحلوين , كانت خجلانة منه بعض الشيء و تقول له بكل نعومة : عيونك الحلوين , رفع لها رأسها و قال لها , لو احط شفايفي على هالرقبة النعومة شو رح يصير يا ترى؟ و لم يكمل جملته الا و كانت شفتاه على رقبتها و بدأ يمص لها و يلحس رقبتها بكل هدوء و هي مستسلمة بين يديه ,لقد كان يقبّل رقبتها و يلحسها بكل شهية و هو يضع يديه على فخذيها و  و يفرك بهما بكل قوة , و قد بدأت دانا تغنج و تصدر منها آهات المحنة و كانت تحرك جسدها و هي بين يديه و كأنها تريد ان تخلع ملابسها من عليها من شدة محنتها .,,,

   لم يستطع اسعد تمالك نفسه , لقد شعر ان زبه بدأ بالانتصاب من تحت بنطاله , عندها .. فتح سحّاب بنطاله  و أخرج زبه الكامل الانتصاب امام دانا التي كانت ترى هذا المنظر لاول مرة في حياتها , لقد كانت مرتبكة جداص لا تعلم ماذا تفعل و ماذا تقول : فقالت له : ليش عملت هيك يا أسعد , قال لها و هو يقترب منها: حبيبتي هاد الزب الكبير كله الك و بين ايديكي , حياتي ايديكي الناعمين هدول خليهم ينحطو عليه يذوبوه تذويب , قالت له : شو بدك أعمل يعني : فاجابها أسعد مسرعاً و متلهفاً : بدي تذوبيني ذوبان و تبلعي زبي بلع ,,,آآآآآآه ما أزكى شفايفك لما ينحطو علييييه و يبلعوه بلللللع ,,, دندون حياتي هاد كله الك ,,

    اقتربت دانا و هي خائفة بعض الشيء من تلك التجربة لكنه وضع يديه على رقبتها و هو يلعب بخصلات شعرها و قال لها : حبيبتي ما تخافي رح تحبيه كتييييير , حطيه بين شفايفك الحلوين يلا , اقتربت دانا و وضعت لسانها على زب أسعد و بدأت تلحس به , كانت مترددة و خائفة للوهلة الاولى ,,

التكملة في الجزء الخامس

أضف تعليق