نكت بسمة في مكتبي بعدما هجت على بزازها العارية


أهلاً بالأصدقاء في موقع واحد للقصص الجنسية. أنا اسمي هشام وكنت أعمل في إحدى الشركات الكبرى. وبعد مواعيد العمل أعتدنا أنا وأصدقاء أن نقضي أوقاتنا في النادي في ممارسة الرياضة ولعب تنس الطاولة. وهناك التقيت بفتاة اسمها بسمة كانت تعمل أيضاً معي في الشركة. كانت ممتلئة قليلاً لكن طولها كان مناسب وقوامها أيضاً. لعب بعض مباريات التنس معاً وفي كل مرة كنت أنا أو صديقي نكسب وقفزاتها في اللعب حركت خيالي وتخيلت بزازها العارية . أصبحنا نلتقي بشكل يومي في النادي. كنا نرحب ببعضنا على الفور عندما نلتقي ونلعب معاص ومن ثم يغادر كل منا في طريقه. في يوم من الأيام لم تأتي للعب وكنت في انتظارها. لذلك في اليوم التالي بحثت عن رقم هاتفها وأتصلت بها وهي قالت لي أنها لا تشعر أنها على ما يرام ولذلك لم تأتي. وبهذا بدأنا في التحدث معاً وتبادلنا أرقام الهواتف. وفي الأيام القليلة التالية أصبحنا مقربين من بعضنا جداً. وفي يوم عرضت عليها أن أوصلها. كانت مترددة لإنها تسكن في منطقة محافظة ولا يمكنها أن تعود متأخراً مع شاب مثلي. لكنني أصريت على ذلك. وصلت إلى منزلها وظللنا واقفين لبعض الوقت خارج عمارتها نتحدث لوقت طويل ولم نشعر بالوقت. مر الوقت بسرعة من دون أن نعرف. ظللنا نتحدث حتى قاطعنا البوبا وأخبرها أنه يغلق باب العمارة وينام. تركتها على مضض لكننا كنا نريد أن نبقى دائماً معاً. اليوم التالي كان أجازة وخططنا أن نذهب سوياً إلى السينما. كان فيلم أكشن وكنا نجلس قريباً جداً من بعضنا. بدأت أسمك يدها في منتصف الفيلم والمفاجأة أنها لم تعترض وبعد ذلك بقليل بدأت تعتصر يدي. لم أعد استطيع التحكم في نفسي أكثر من ذلك وطبعت قبلة على شفتيها. كانت كأنها تنتظر هذه اللحظة وبالفعل ظللنا نقبل بعضنا لوقت طويل جداً. بدأت أعتصر بزازها بالراحة من فوق القميص.
كنا مشغولين مع بعضنا البعض لدرجة أننا لم نرى من الفيلم الكثير. كنا فقط نقبل بعضنا وأنا ألعب في بزازها. وبسرعة أنتهى الفيلم لكننا لم نرد أن نفترق عن بعضنا. وبقلبين يعتصرهما الألم غادرنا السينما. تناولنا طعامنا وأشتريت لها بعض القمصان على ذوقها. صاحبت العديد من الفتياتلكنني شعرت بأن هناك شيء مميز في هذه الفتاة. من هذا اليوم بدأنا نلتقي يومياً في كل الاستراحات في الشركة وأعتادت أن تأتي إلى مكتبي لتأكل طعامها معي يومياً. كنا مغرمين ببعضنا حتى أنه أصبح من الصعب علينا أن أفترق. وفي يوم بديع كان علي أعمل حتى وقت متأخر وهي كان لديها تمرين في النادي. بعد أن أنتهت من التمرين جاءت إلى مكتبي لتلتقيني. وتناولنا الشاي وتحدثنا لبعض الوقت. قلت لها أن علي أن أعمل لعدة ساعات أخرى. وهي سألتني إذا كنت أريدها أن تبقى معي في المكتب. بما أني كنت بمفردي في هذا الوقت. أدخلتها إلى مكتبي. وكنا نتحدث معاً وأنا أعمل في نفس الوقت. أنتهيت في العمل في حوالي الساعة الحادية عشر وكنا جائعين. ذهبنا إلى الكانتين وتناولنا العشاء وعدنا إلى المكتب لنحضر حقيبتي. بمجرد أن دخلنا بدأنا نقبل بعضناً وكانت قبلة طويلة جداً. وبدأت أحسس على بزازها وهي كانت تتأوه قليلاً. كنت هيجان جداً من تأوهاتها حتى أنني أدخلت يدي في قميصها وبدأت أعتصر بزازها مباشرة. كانت هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها بزازها العارية. كانت شعور مثير جداً.
قلعتها القميص وفتحت حمالة صدرها. وأعتقد أنها كانت تنتظرني أن أفعل هذا. مرة أخرى بدأنا في التقبيل وكنت أحسس على بزازها العارية بيدي. كانت بزازها العارية ناعمة جداً وأصوات آهاتها تعالت في الغرفة. كانت ترتدي بنطال برياط وفجأة فكيت الرياط. نزل البنطال قليلاً وهي تراجعت للخلف. ظننت أنني الفرصة ضاعت علي. لكنها قالت أعمل أي حاجة فوق بس تحت لا. بعد الكثير من الجدال جعلتها تقبل بأننا صحيح لن نمارس النيك لكننا سنرضى باللحس وأخذنا وضعية 69. كانت منتهى الإثارة بالنسبة لي أن أفعل كل هذا في المكتب. بعد بعض الوقت لم أعد استطيع التحمل ومصها جعلني أنفجر في فمها من دون تحذير. وأنا أنفجر أدركت أيضاً أنني أدخلت أصبعين في نفس الوقت في كسها البكر. صرخت بصوت عالي جداً حتى خشيت أن يسمعنا أحد. حاولت أن تتحرك بعيداً لكنني ظللت أبعبصها لبعض الوقت. وأمتلأت أصابعي بالدم لكنها شعرت بالراحة سريعاً وبدأت صرخاتها تتحول إلى آهات. بعد بعض الوقت استدرت وبدأت أقبلها. وكنت أفرك قضيبي فوق كسها. وهي أغلقت عينيها فقط وتأوهت. كانت تحرك أردافها على حركات قضيبي. أحببت السيناريو كله. وبدفعة مفاجأة أدخلت قضيبي في كسها. دخلت إلى النصف في كسها وقبل أن تستطيع الصراخ قبلتها. كانت تشعر بألم رهيب وأنا دفعت عدة مرات أخرى حتى أصبح بالكامل داخلها. وبعد عدة دفعات هدأت ولأنني قذفت في فمها هذه المرة استمرت ربع ساعة. وأمكنني أن المح الابتسامة على وجهها. يبدو أنها كانت سعيدة لإنني حولتها إلى امرأة. ارتدينا ملابسنا وأوصلتها إلى منزلها وذهبت إلى منزلي.

أضف تعليق