المدير الشهواني الخول وسحاق بنات شراميط في حمام الشركة الجزء الاول


شغل المبيعات يستلزم موظفات نسوان أو بنات من أجل إغراء العملاء و جلب المزيد منهم و حثهم على, و تنويمهم إلى, شراء المزيد و المزيد من البضائع حتى و إن كانوا في غنى عنها. وشركات المستحضرات التجميلية او الكوزمتكس ليس بدعاً في ذلك بل هي أحوج غلى بنات غنجات أو بنات شراميط جامعيات للضحك وعلى ومع الزبائن حتى يستحوذوا عليهم أو حتى يميلوا بهم إليهم ليتركوا الشركات الأخرى المنافسة و يتجهوا بكل طلبياتهم إلى شركة بعينها. كانت و ما زالت شركة مالتي بيوتي من تلك الشركات التي تهتم كثيراً بانتقاء الموظفات التلي سيلز من مناديب التليفون اللواتي يعملن فترة صباحية. كان وجيه مدير الشركة الشهواني الخول يختارهن بنفسه و يضع شروطاً جمالية منها الصوت و الحسن و الرقة و الدلع و لا تهم الكفاءة و معرفة أصناف المواد التجميلية كثيراً إذ يهتم المشرفون بتدريبهم على ذلك. قصتنا مع سحاق بنات شراميط في حمام الشركة و المدير الشهواني الخول ستكون بين فتاتين لم يتجاوزا الثالثة و العشرين وهما هيفاء و آية مدللتي مدير الشركة وجيه.
كانت آية و هيفاء فتاتين غاية في الدلع و الغنج ولذلك كانتا تحققان أكبر نسبة بيع في الشركة الناشئة فراح المدير الشهواني الخول وجيه يدللهما لدرجة أنه كان يجلس الواحدة منهما على فخذه وهو فوق كرسي مكتبه! كان المدير نسوانجي خول من طراز شاذ ملتوي الرغبات يحب التحرش بهن مقابل تضبيط العمولات و الرواتب في آخر الشهر فكانتا لا تبخلان عليه بقبلة والمكتب مغلق عيلهم أو بضحكة و غمزة أو بتحسيسه فوق فخذيهما أو حتى نيكة سريعة! كانتا جميلتين! هيفاء فتاة طويلة نحيفة بيضاء البشرة مكتنزة الشفتين مكتنزة الأرداف كبيرتهما رغم نحول نصفها الأعلى, غجرية الشعور التي كانت تدلى حتى كتفيها. آية فتاة أقرب إلى الطول بضة الجسم ممتلئة الطياز و البزاز و خمرية البشرة واسعة العيون تضحك ضحكة يقف لها زب أعتى الفحول! أما باقي بنات الشركة الخمس فلا داعي لوصفهن فليس قصتنا تخصهن. كانت هيفاء تغار من آية قليلاً من أجل علاقتها المميزة مع مدير الشركة الشهواني العلق؛ فراتب الأخيرة كان يتخطى الخمسة آلاف جنيه مع أن الأولى أكثر تحقيقاً منها في المبيعات! عرفت هيفاء السر وهو علاقة المدير الشهواني الخول مع آية! ذات صبيحة طلب وجيه مدير الشركة آية فذهبت له! استقبلها هاشاً باشاَ: أيه آخبار البيع… تغنجت آية البطة كما يدلعها المدير الشهواني الخول فأجلسها على فخذه فقالت: أنت عارف اليومين دول…مش أوي… هش لها المدير : ولا يهمك… بس انتي اشتغلي على شركات المتابعة…ويده تتسلل إلى فخذ آية لتدلل عليه: يعني هاقبض الشهر ده و قربت شفتيها المصبوغتين بالروج من شفتيه وقابلته في قبلة ساخنة! دق الباب سريعاً فانتفضت آية واقفةً و عدل وجيه المدير الشهواني الخول من وضعيته وقال بنبرة جادة: ادخل… دخلت هيفاء و نظراتها تشتعل غيرة و قد رأت شفتي وجيه قد اصطبغتا بالأحمر! قال وجيه مبتسماً : خير يا هيفا؟! قالت الأخيرة: صيدلي عاوز آية ضروري و تليفونك سماعته مرفوعة! أدرك وجيه ذلك فوضع سماعته و أشار إلى آية التي تضرج وجهها خجلاً من زميلة أحلى سحاق بنات شراميط أن تخرج فهرولت إلى غرفة العمل!
نظرت هيفا شفتي مديرها الخائن لها بلوم غاضب و ولته ظهرها: بعد إذنك… لحقها وجيه المدير الشهواني الخول و أمسك بزراعها: هيفا خدي بس عاوزك…مالك في أيه؟! التفتت هيفا و تدللت: يعني انت مش عارف في أيه.. أمال ده أيه؟! و مسحت بمنديل في يدها شفتي المدير فانطبعت فوقه رسم شفتيه بالأحمر!! خجل المدير مبتسماً وقد تورد وجهه و سحبها من يدها و أجلسها على فخذه كآية وهمس: انت عارفة أني بعزكوا أنتو الجوز….تدللت هيفا وقالت بنغمة مثيرة: آه…بدليل مرتبي من مرتب آية! ابتسم وجيه المدير الشهواني: دي مرة بس…وبعدين اتعلمي منها… شوفيها بتعمل أيه مع العملة هي أقدم منك … وبعدين أنا هظبطك الشهر الجاي.. و راح يدس وجه بين نهدي هيفاء لتغنج الأخيرة: بجد…آى آى.. بالراحة…و أخذ مدير الشركة يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هي تحاول أن تدلل عليه بأن تبعد عنه . و لكنه كان أقوى منها ؛ فكان يقبل فيها و يضع يده على طيزها العريضة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الناهد و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت هيفاء تستلم له من شدة المحنة و الإثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة فألقت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على عنقه و اقتربت منه أكثر و بدأت تداعب بلسانها رقبته و هي تهمس له وأنفاسها الحرى تزداد كثافة و سخونة فتلفح عنق ووجه مدير الشركة الشهواني الخول و هي تقول له : بحبك يا جيهة… بحبك اوي…يتبع….

أضف تعليق