بابا و ماما نويل في نيك ساخن


في ليلة عيد الميلاد طوف بابا نويل ببيوت المحرومين والمحرومات المطلقات و الأرامل فقدم الهدايا و المال و الملابس وقدم أشياء أخرى! قدم أشياء سعد هو بها كثيراً و كذلك أسعد بها النسوان و الفتيات فعط كثيراً معهن! عط بابا نويل مع ما يقرب من عشر نسوان مزز ما بين أرملة و مطلقة و أخرى غائب عنها زوجها و غيرها هجرها حبيبها! أسعدهن جميعاً و ناكهن كلهن فأحس بالانتشاء و رجع بيته في تلك اليلة ليلة عيد الميلاد. إلا أن علاقته مع ماما نويل أرقته قليلاً و نغصت سروره فلم يكن لتكتمل سعادته حتى نرى بابا و ماما نويل في نيك ساخن في تلك الليلة المباركة! كذلك حدثته نفسه و كذلك قر قراره! لأبد أن ينيك ماما نويل الجميلة التي لم ينكها لفترة طويلة!
دخل بابا نويل لتقابله ماما نويل لابسة قميص نوم بصلي شفاف و بزازها راشقة بحلماتها من تحته و شق ما بينهما ضيق مثير للشهية الجنسية و كذلك فخذاها مبرومان و زوج طيازها من خلفها نافران باستعراض شديد الجمال! أقبلت عليه مبتسمة: حمد…عالسلامة يا روحي… ثم شبت فوق أطراف أصابع قدميها لتلثمه في شفتيه. ماما نويل ليست كما صورها خيال البعض بانها عجوز شمطاء بل أنها شابة جميلة بضفائر فضية مثل ضفائر زوجها تشبه في جمالها عرائس البحر! بابا نويل أرتبك قليلاً و أعرض عنها لولا أنها اعتذرت: متزعلش مني حبيبي…كنت مفكرني بخونك من ورا ضهرك فانت غلطان…متصدقش كلام الناس … أنت بتسيبني هنا عشان تسعدهم و هما بيألفوا حكايات عني و أني بخونك في غيابك…همس بابا نويل وقال: مصدقك يا حبيبتي…مصدقك…فعلاً الناس خير تعمل شر تلاقي..هما دول الناس…أنا احترت فيهم…ابتسمت ماما نويل و كفها تسلل خلسة لزب بابا نويل فأمسكته و همست دانية بشفتيها من شفتيه: زي ما قلت هما دول الناس…و بعدين أعمل الخير و ارميه البحر…مهمتنا أننا نسعد البشر و مننتظرش شكر…بابا نويل زبه شد في أيد ماما نويل جامد و ابتسم وقرب من شفايفها: أيه الجمال ده…جمال عقل و جمال جسم…التحمت شفافهما ليدخل بابا و ماما نويل في نيك ساخن إلا انه نزع شفتيه من شفتيها فهمست باستغراب: مالك نويل…بابا نويل باسماً هامساً: العيال ناموا؟!!
ضحكت ماما نويل ثم جذبته خلفها وقد أمسكته من زبه الطويل: أيوة ناموا..يلا ورايا…شدته لغرفة نومها ثم أغلقت باب غرفتها ثم دفعته للوراء عالحائط وراحتى تأكل شفتيه و يأكل شفتيها و هو يهمس: و حشتينس اوي…كسكو حشني أوي…وراح يكبش ما بين فخذي ماما نويل وهي تضغط زبه فطال بقوة ثم خلعها القميص و خلعته ملابسه الاحتفالية فأصبحا عاريين. ركعت ماما نويل تلاعب زب بابا نوبل بأنفها بسفتيها بسائر وجهها و تضربه: وحشتيني يا مضروب…بقا كدا…تمتع و تسعد النوسان و أنت بتاعي متسعدنيش..انا هأكلك..أقبلت ماما نويل على زب بابا نويل بشهية عارمة! راحت تمصصه بكل قوة و بابا نويل ينعر: آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه آآآآآه حبيبتي..انت حراقة أووووووووي…و ماما نويل لا تكف عن حلب البيوض بيدها ولا رضع الزب بين شفتيها فكانت تاكله اكلاً كانها قطة مفترسة!! كب بابا نويل حليبه فوق وجهها و بفيها و ماما نويل: أححححح…سخن أووووووي….هات ف بقي…أغرقها بابا نويل بلبنه الفياض وهو ينهج ثم سريعاً حملها بكل قوة: أنا هوريكي…طرحها فوق الفراش و ماما نويل تضحك ضحكات غجرية: بالراحة يا نويل…فشخ ساقيها ليلتهم كسها لعقاً و مصاً و لحساً و شفشفة و رضعاً للبظر الذي طال و مام نويل تصوت: يا لهووووووووووووووي..أووووووووف لا لا لالا..كانت تعلو و تهبط بظهرها و هي تدفق ماء كسها ليعب منه بابا نويل وهو يضحك: واحدة بواحدة… ارتمى بجانبها لاهث وماما نويل لاهثة الأنفاس و بزازها التي انتفخت تعلو و تهبط فوق عظام صدرها فألقت بساقها فوق جسد زوجها تداعبه و تتحرش به: أنت شقي أوي الليلة هههههه..قبلها بكل قوة وراح زبه يشب من غنجها و دلعها و تحرشها المثير به لنرى بابا و ماما نويل في نيك ساخن و لا أسخن! راح يعتليها وهي تتمنع و تتدلل: لا لا يا نويل..زبرك كبير اوي و انت من زمان منكتنيش…بابا نويل: أسكتي يا ولية..دا و حشني من سنة..برك فوق منها و دخله فشهقت ماما نويل: أوووووه…مش قااااادرة..طلعله…بابا نويل لم يسمع لها و يعمل أنها تتمنع و هي راغبة فراح ينيكها بلل قوة و ماما نويل تصرخ و تشخر و تنخر و تتأفف: أووووووه اووووووف اييييييي….أووووووو آآآآآآآح…مولع…مولع أووووووووي….كسي ناااااااار…جابت لبنها و قمطت فوق زب بابا نويل بكل قوة فصرخ: آآآآآآه يا ولية يا لبوة….بتقفلي على زبي آآآآآآآه..صفعها فوق فخذيها و طيازها و ماما نويل تضحك و تصوت فقفشت فوق زبه أشد فصرخ بابا نويل وهو ينيكها ولا يستيطع إخراج زبه:آآآآآه عرفتك يا لبوة…مش هاقدر أطلعه غير لما أجيب جواكيييييييييي آوووووووووووف…دفق بابا نويل حليبه في كس ماما نويل في نيك ساخن جداً ليهبط فوق جسدها جثة هاممة بعد طول النيك طوال الليلة فتهمس في أذنه لاهثة: شوف كيد النسوان…مش قلت مش عاوز عيال تاني..بكدا هاحبل منك تاني يا نونو…

أضف تعليق