عمارة السعادة – الحلقة السابعة عشر: إبراهيم و ليلة حمراء بين حريم شراميط و بنات مزز هايجة


أسخن ليلة حمراء بين حريم شراميط و بنات مزز هايجة في عمارة السعادة نشوفهم بيدلعوا وبيهتموا بإبراهيم و خاصة بعد أما ودع في المطار مراته ولاء للكويت للعمل بعقد هناك و كان زعلان لأنها كانت بالنسبة ليه فرسة نياكة من الدرجة الأولى و من نوع الجسم اللي بيحبه. قبل ما ولاء تسافر شددت عليه أنه ياخد باله من حريمه فابتسم وقرب منها: حبيبتي ..حتي و انتي مسافرة خايفة عليا…ابتسمت ولاء و عيونها رشقت بين فخاده: يا حبيبي خايفة عليه يعط بره…أوعى تلعب بديلك من ورايا يا هيما..أجي ألاقيك نايك كل نسوان العمارة…إبراهيم أنفجر م الضحك: ما تخافيش يا حبيبتي..إبراهيم يعط مع نسوانه و ينيك فيهم واحدة ورا التاني و بس…ضحكت ولاء و باسها و ركبت الطيارة ورجع إبراهيم البيت…
رجع إبراهيم تعبان بس أيه مشتاق ينيك و زبره كان هينفجر من كتر اللبن و لأن ميرنا أخت مراته كانت حامل و مرهقة فمكنش ينفع أنه ينيكها خالص اليومين دول . كانت قدامه البت ريهام اللي كانت أمتحاناتها ع الأبواب ! لاقها قلعت هدومها خالص و فنست و فتحت طيزها و قعدت على زبره و قعدت تحك طيزها العريانة فيه و تحطه في خرمها !! كمان رانيا أخت مراته قامت و قلعته الهدوم و طلعت زبره و دسته ما بين طياز بنتها ريهام!! زبر إبراهيم هاج أوي وسط حريم شراميط و بنات مزز هايجة زي محارمه فكبر أوي و هو بين لحم طيز ريهام الكبيرة! لحم طيازها كان يهبل حوالين زبره الشامخ لدرجة إن زبره جاب اللبن في دقيقة واحدة و غرق طيز البت ريهام فقامت و إديه بوسه دلوعة و قالت برقة كبيرة تودعه إلى حين: أنا بقا هاروح أكلم مذاكرة يا عمو … معلش ..إبراهيم ابتسم وراح باسه من خدها: حبيبة عمو..روحي يا روحي…ضحكت بشرمطة وهمست: بس أنت لو ليك شوق تنيكنى في أى وقت هجيلك على طول …إبراهيم: تسلميلي يا روحي, انتي عملتي اللي عليكي و زيادة .إبراهيم قضى ليلة حمراء ويا رانيا و رحمة و متعوه أوي و بسطوه ع لآخر و بالأخص المزة الأرملة رانيا اللي خلته ينيكها فى كسها مرتين و كمان في طيزها مرة و كمان البت رحمة ضربتله عشرة جامده بطيازها و وراكها المصبوبة!
إبراهيم قضى أسخن ليلة حمراء بين أسخن حريم شراميط و بنات مزز هايجة لحد اما شبع و وشبعوا منه فقال يشكرهم: متشكر أوي يا رحمة … متشكر يا رانيا …. إنتو نسيتونى فراق ولاء…رحمة : متقولش كده يا عمو ابراهيم …أنا تحت أمرك في أى وقت .… و قريب هاحضرلك مفاجأة…ابراهيم عيونه وسعت و ابتسم: طيب أيه هي…! رحمة بدلع: لأ م هقول…أبراهيم باصرار: لأ لازم أعرف دلوقتي…رحمة بدلع: ووووه يا عمو..مش قلتلك مفاجأة…أبراهيم: أصلي مش هناك غير لما أعرف المزة محضرالي أيه…!! رحمة بغنج: طب بوسة عالخد ده..و ودورتله خدها اليمين فباسه وراح مطرق كمان بوسة من عنده كادوه على خدها الشمال وهمس: قولي بقا…رحمة بدلع كبير: أنا رايحة كمان أوسعلك خرم طيزى عشان تنيكه…إبراهيم شهق: روحي …:كل ده علشاني…رحمة قامت وقالت وهي بتدور و تديله طيزها الفاجرة: أيوة يا عمو..انت تستاهل أكتر من نكدة..باي هاروح انام عشان الجامعة الصبح..رانيا ببسمة: لأ شاطرة يا لبوة..هتروقي عمو إبراهيم…ههههه.. عموماً تصبحي على خير…ابراهيم كمان حياها : تصبحي على خير يا أجمل مزة في العالم كله… مشيت رحمة تهز جوز طيازها الكبيرة شبه طياز أمها و أتعلقت انظار إبراهيم بيها فلففته رانيا ليها: بصلي هنا..هههه..ابراهيم بسمة: صحيح …ممكن أطلب منك طلب ؟! رانيا بحماسة وفهمت قصده : عيونى يا هيما … أيه عايز تنيك تانى؟! تحت أمرك يا حبيبى … كسى و لا طيزى و لا أقلك أيه رأيك في نيك البزاز..او حتى لو حابب أمصلك أنا جاهزة يا هيما …ابراهيم بامتنان كبير: : يااااه يا روني…أنا في عمري ما هكون سعيد أكتر من كدة!! حبكم ليا مالوش مثيل أبدآ …. أنا عايزك تنامى جنبي انتي أو ميرنا كل يوم . حاكم انا بحب اللحم الحريمي يكون جنبي عالسرير و انت عارفة ان ولاء غايبة….و حشتني أوي ولاء…رانيا : يا حبيبى يا هيما … أنا و ميرنا مش هنسيبك خالص و إن كنا مش هنعوض ولاء حبيبتك…بس تأكد أننا هنكون في خدمتك..ابراهيم هز دماغه امتنان و رانيا بدأ تعرض لحمها الشهي عليه: أنا معاك أهو…أي حته تعجبك في جسمي قفشه أمسكه حسس عليه زي ما تحب…أبراهيم رفع كف ولاء وراح طابع بوسة فوق منها وشدها فقامت وهمس: طيب يلا بينا ننام و كمان عاوز أكلمك في حاجة خطيرة…رانيا قلقت وقالت: لأ دا أنا يا هما اللي عاوزة أكلمك في موضوع خطير…إبراهيم قلق عاوز يعرف أيه الموضوع ده و سحبها على سريره و قلع هدومه حاكم انه متعود يكون ملط و زبره الكبير ياخد راحته. كمان طلب من رانيا تكون زيه عريانه ملط عشان يلمس لحمها بجسمه و بزبره …

أضف تعليق