جلسة جميلة مع السيدة الثلاثينية


أنا اسمي مالك وأبلغ من العمر الثالثة والعشرين وأتمتع بجسم رياضي وبنية جيدة. وبالنسبة للقصة. كنت قد كتبت على العديد من المواقع أنني أوفر خدماتي للسيدات الذين يمكن أن يكونوا في أي سن من الثامنة عشر إلى خمسين . جائتني رسالة بريدإلكتروني من سيدة تدعى أنغام. وهي تعيش مع زوجها ولم تكن سعيدة على افطلاق بحياتها الجنسية. وبالنسبة لمواصفاتها. كانت في الرابعة والثلاثين. وتمتع بقوام جميل ومؤخرة مغرية. وزوجين من البزاز الممتلئة. وفي تقييمي كانت مثال للقنبلة الجنسية العطشانة لممارسة الجنس بأي شكل. جائتني رسالة بريد إلكتروني منها وتحدثنا لعدة أيام وبدأنا نتعرف على بعضنا البعض. كما أننا أجرينا محادثة على الكام. ومن ثم خططنا أن نتقابل وبالفعل تقابلنا بالخارج في إحدى المتنزهات العامة وتناولنا الغداء معاً ومن ثم ذهبا في رحلة طويلة. ومارسنا بعض الجنس في السيارة. وفي يوم جميل جائتني من السيدة الثلاثينية مكالمة وطلبت مني أن أحضر إلى منزلها لإن زوجها سيغيب ليومين عن المنزل لإرتباطه ببعض الأعمال. لذلك وكما خططنا ذهبت إلى العنوان الذي أعطتني إياه. كانت شقة في إحدى التجمعات السكنية الجديدة. أتصلت بها وطلبت منها أن تقلني من أمام البوابة وهي خرجت لي وأخذتني إلى الداخل. وكانت تبدو ساخنة جداً. وكانت ترتدي فستان من قطعة واحد بلون وردي. قضيبي أنتصب على الفور بمجرد رؤيتها على هذا الوضع. وهي حضنتني جامد وقبلتني على خدي. ومن ثم أخبرتني أن أنتظر في غرفة الجلوس ودخلت إلى المطبخ. ومن ثم حضرت ومعها عصير البرتقال وبعض المقبلات. تناولنا معاً ومن ثم كنت فقط أتطلع إليها بعيون ملئها الشهوة. وقفت وأقتربت منها وقبلتها على شفتيها. وهي أيضاً وقفت وتجاوبت معي جداً وقبلنا بعضنا لأكثر من ربع ساعة. ومن ثم أخذتها بين ذراعي وتوجهت بها مباشرة إلى غرفة نومها.

ومرة أخرى قبلنا بعضنا لوقت طويل. ومن ثم تناولت بزها الأيمن في يدي وداعبته وهي كانت مستمتعة جداً بهذا وببطء قلعتها فستان القطعة الواحدة. وكانت السيدة الثلاثينية تبدو مثيرة جداً وساخنة في حمالة صدرها وكيلوتها باللون الأسود اللامع. بدأت الحس جسمها وهي رائحتها كانت جميلة جداً. وكانت مستمتعة على الأخر. وكان كيلوتها مبلول بالفعل. ومن ثم قلعتها حمالة صددرها وبدأت التقط بزها في يدي وأمص الأخر. وهي كانت تتأوه من المتعة. في البداية كنت رقيق لكن مع مرور الوقت أصبحت أعنف وأعطيتها الكثير من عضات الحب وببطء تتوجهت إلى نصف جسمها السفلي وقبلتها على صرتها ولحستها مرة أخرى وفي النهاية شميت كسها. لحسته من فوق كيلوتها وبدأت أفركه. وهي كانت تصرخ من امتعة. ومن ثم لحست فخادها وكانت ممتعة بالنسبة لي أيضاً. ومن ثم قلعتها كيلوتها وبدأت أمص كسها وأكله. لحسته ونكتها بلساني لحوالي 20 دقيق ة حتى بلغت رعشتها الأولى. وكانت في منهى الاستمتاع لإن زوجها لم يكن يفعل معها أي شيء من هذا. ومن ثم وقفت هي وبدأت تقلعني ملابسي. وقبلتني على كل مكان في صدري وبدأت تعضني. ومن ثم أخذت قضيبي ذو السبع بوصات وبعرض 3 بوصة وظلت تهز فيه وأنا كنت أستطيع رؤية ابتسامة عاهرة على وجهها. ومن ثم بدأت تحلبه ومصيته لي حتى أصبحت على وشك القذف وبالفعل قذفت على صدرها. وبعد ذلك بدأت اللعبة الحقيقية. دلكت قضيبي على كسها وفي الوضع التبشيري بدأت أخترقها ببطء. وههي كانت في الجنة لأنني كنت أول واحد ينيكها في أعماق كسها.  كانت تتأوه بصوت عالي وأنا زدت من سعرتي ونكتها لحوالي 20 دقيقة وقذفت مني في داخلها وهي كانت سعيدة جداً ويمكنني أن أرى “النور” في وجهها.

ومن ثم مرة أخرى مصيت لي قضيبي. وصدقوني من أول نيكة كنت أرى السيدة الثلاثينية تتنفس أسرع. يمكنني أن أرى المتعة البالغة والراحة على وجهها. كانت سعيدة جداً ومرة أخرى قضيبي أصبح منتصب وهي بدأت تحلبه وتمصه مرة أخرى. بدأنا نقبل بعضنا البعض وبعد ذلك أخبرتها أن تتخذ وضع الكلبة وحاولت أن أدخل قضيبي في مؤخرتها لكنها كانت ضيق جداً. حينها نكتها في كسها من الخلف لساعة إلا ربع. وكنا نحن الأثنين في الجنة. وأخيراً أدخلت قضيبي في مؤخرتها وبدأت أضاجعها. وهي كانت مستمتعة أيضاً وفي هذه الليلة فقط ضاجعتها أربع مرات. وهي كانت راضية تماماً عما فعلته بها وأخبرتني. :أنا عمري ما هسيبك أنت جوزي الحقيقي. أنت أديتني حاجة كنت عايزاها من سنين طويلة ومحتجالها.” ومن ثم أخذنا دش معاً وأرتدينا ملابسنا. ومن صم صنعت لي القهوة وحضنتني من الخلف. ومرة أخرى أنتب قضيبي. فلم أجد مفر إلا أن أرفع فستانها وأنيك كسها في المطبخ ومن ثم شربنا القهوة معاً وقبلتها وغادرت المكان. أدركت ساعتها أنني قضيت خمس ساعاتفي شقتها وكنت متعب جداً وقد ت السيارة إلى منزلي وأنا مرهق جداً لكنني حصلت على عشيقة يمكنني ممارسة الجنس معها في أي وقت. كنا نحن الأثنين نشعر بالرضا عن بعضنا وقد حدثت هذه القصة معي منذ شهرين. وما زلنا نمارس الجنس كل أسبوع كما أنها تعطيني بعض المال بعض كل نيكة.

أضف تعليق