سكس نار مع قمر امام زوجها حيث شاهدني انيكها – الجزء 2


اكمل لكم الجزء الثاني من اجمل سكس نار مع قمر و احلى نيكة في حياتي حيث كنا بدانا اولى خطوات النيك و فجأة فكت الروب و تركته يسقط لأراها عارية تماما بجسمها الرخامي إلا من الكيلوت الصغير الذي يغري و يظهر أكثر مما يخفي، و هنا وقفت واجما أتأمل جسمها الجميل و هي منهمكة في خلع ملابسي،و لما ظهر زبي واقفا طويلا و تخينا، ركعت على ركبتيها و أخدت تحلب فيه و عينيها بتبرق و تقول: دا قد زب جوزي مرتين على الأقل، أنا كنت متوقعة كدا برده، و بدأت في لحسه و مصه إلا أنها لم تستطع إدخاله في فمها قد يكون لصغر فمها أو لضخامة زبي، فاكتفت بالمحاولة ثم لحس رأسه الهائج، فأمسكت رأسها و شددت شعرها و بدأت المتعة تسري في جسمي كالكهرباء، و لما لمحت زوجها يشاهد من خلال فتحة الباب الصغيرة، واقفا عاريا و يحلب في زبه أثناء محاولات مص زوجته لزبي، عملت نفسي موش واخد بالي، و قلت لها: قومي ، قامت، وبركت على ركبي قدامها و خلعت لها كيلوتها و أمرتها بفتح رجليها، و لما شفت كسها ما عنتش شايف بعينيا، لقتني بارجع لورا شوية و بأتأمل فيه، و أقول ياااااااااااااه عالحلاوة و الطعامة، و هجمت عليه زي الجعان آكل والحس فيه و أعض في بظرها و أنيكها بلساني و فضلنا على كدا حوالي سبع دقايق، قمت و شيلتها و حطيتها على السريرعلى ظهرها و بدأت أمص في ابزازها وهي بتحلب زبي بايدها اليمين، و لما دابت على الآخر قالت لي: نيكني بقى، موش قادرة أكتر من كده، دخلت بين رجليها و قلت لها: امسكي زبي وادعكي كسك و بظرك، على ما آكل البزين الحلوين دول، لسه ما شبعتش منهم.

يبدو أن الدعك دا خلاها تسيح على الآخر و راحت في دنيا تانية و نست نفسها وبدأت تتلوى تحتي و تقابل زبي بكسها كأحسن رقاصة و تأوهت بصوت عالي و قالت بصوت أراهن إن الجيران في آخر الشارع سمعوه: أآآآآآآآآهههه زبك حلو قوي، أعمل إيههههه، موش قادرة، ياللا نيكني بقى ، أنا بأموووووووت، رضعلى كسي العطشان، و تحولت لوحش شرس، يدوب وجهت راس زبي لفتحة كسها، و اتحركت بعنف ناحيته، مجرد إن راسه دخلت كسها و احتكت بجدرانه الضيقة، حسيت بنشوة غير عادية و بدأت في إدخال زبي و إخراجه، و هي تتوسل إلي: براحتك خالصن خليني أمصمص فيه بمزاج. و هنا بدأت في إدخاله بالراحة حتى آخره ثم سحبه بسرعة وظللنا على كدا حوالي نصف ساعة و كل ما أحس إني هانزل أوقف و هي تتحرك تحتي زي اللبوة، و كأن كسها بيمصمص في زبي، و بعنف.سحبت زبي من كسها وطلبت منها تقعد على زبي و انا نايم على ظهري،

و فعلا نمت على ظهري و هي مسكت زبي بيدها اليمنى و نظرت له في إعجاب و قالت ياهههههههههه دا كبير قوي، أنا كان نفسي فيه من زمان، ما فيش حد في الدنيا أسعد مني الوقتي، و وطت عليا و باستني من حلمة بزي اليمين و قالت: بحبك قوي، قلت لها و جوزك؟ قالت: هو جوزي حبيبي و إنت نييكي حبيبي، إنت اللي بتكيفني تمام، إنت عارف أنا نفسي في إيه؟ قلت لها إيه؟ قلت: آكل زبك أكل أستمتع بيه لوحدي و ما عادش ينيك حد بعدي، قلت لها : طب إقعدي على الخازوق بس بشرط، تدخليه كله في كسك، قالت في استنكار: لأ ما أقدرش، دا كان يقطعني. طب بس جربي. فرشحت عليا و مسكت زبي بإيدها اليمين ووجهته لفتحة كسها و قعدت عليه ببطء حتى آخرة واتحركت لفوق و لتحت بالراحة كأنها بتمزمز فيه، و بدأت تقول كلام و تتتمتم بحروف موش مفهومة و تتحرك في منتهى المياعة و في الآخر اتجننت و اتحركت بسرعة و عنف و زبي محشور في كسها و موش عايز يطلع مديت إيديا على بزازها اللي بيتمرجحوا قدامي و فعصت فيهم بعنف و شديتهم أمص فيهم و أعض في الحلمات و هي بتتأرجح على زبي، فجأة لقيت جوزها دخل و بيبوس فيها و هي بتحلب زبه بإيدها اليمين، و تقول له إيه رأيك في لبوتك، حاسس بإيه و زب راجل تاني بينيكني قدامك؟ قال : ما كنتش متصور إن زبي يقف بالشكل دا و لا إني أستمتع المتعة دي، بس أنا بأبصم إنك أكبر لبوة في العالم، و أكبر متناكة، دانتي بتعملي معاه اللي عمرك ما عملتيه معايا يا شرموطة وسحب بز من بزازها من إيدي و قالي: خد كسها و سبلي بزها ده، مجرد ما قال كده و هي بقيت نار تتأوه بعنف و تتحرك و تتلوى أعنف و لما تعبت من التنطيط على زبي قعدت عليه و بدأت تدعك كسها و بظرها على زبي و بيوضي و عانتي بشكل دائري كأنها تطحن في زبي، قلت لها : إنتي عارفة أنا عايز أعمل إيه الوقتي؟ فتحت عينيها و قالت: كل اللي انت عايزه إعمله، أنا ملك إيديك.

قلت لها حتى لو هأضربك؟ قالت: ياريت، اعمل كل اللي إنت عايزه،.
أمرتها توطي على إيديها و رجليها، وقفت بين رجليها، ضربتها بالراحة على طيظها و قلتـ: إبعدي رجليكي عن بعض يا لبوة، و ضربة تانية هزتها زي الكهرباء لكنها سابت علامة حمراء على طيزها، و مسكت زبي و قربته من فتحة كسها اللي ورم بشكل ملحوظ، و مجرد ما دخلت رأسه تأوهت بلبونة اههههههههه يا كسسسسسسي، قووووووي، نيكني قووووووي، زبك حلللللللللللللو، في حين كان جوزها نايم تحتها يمص و يفعص في ابزازها في سكس نار و حار ، مسكتها من خصرها بإيديا و بدأت في نيكها بعنف، و كأن زبي مكبس في ماكينة لا تعرف التعب، و كلما اصطدمت رأس زبي بعنق رحمها أحس بنشوة غريبة وأكبس أكثر في المرة التالية، و كانت كلماتها المايعة تثيرني أكثر فأزداد سرعة و عمقا و عنفا، حتى اقتربت من الإنزال فقلت لها: أنزل فين؟ قالت في كسي، نفسي أحس بلبنك في كسي، و فعلا أنزلت في كسها لبنا لم أنزله في حياتي، فقد كانت مثيرة و مثارة جدا، لدرجة أن جوزها قالي: سيبلي الدور ده، أنا عايز أنيكها أكتر من أي مرة نكتها فيها قبل كده، و وقف مكاني و بدأ في نيكها، أحسست أنني أريد شربة ماء، خرجت للسفرة و بعد أن شربت بعض العصير، سمعت الباب يدق بتسارع و الأولاد يقولون : إفتحي يا ماما، عرفت أن الليلة انتهت، فعدت مسرعا لأخذ ملابسي وارتديتها بسرعة و فتحت للأولاد، سألوني أين ماما و بابا يا عمو، قلت: بابا بيعطي ماما الحقنة، خليكوا هنا و لما يطلعوا قولولهم ، عمو مشي وما تنسوش تعزموه على العشا مرة تانية لأن أكل ماما لذيذ. و انصرفت، أدي يومين عدوا و لازلت أنتظر العزومة الجاية حتى اعيش سكس نار و احلى جنس مع قمر .

أضف تعليق