لذلك توقفت نيفين أحلى فتاة محجبة ساخنة جداً و مالت للوراء مستندة بيديها على الأرض و فتحت فاها ليخرج منه لعابها الذي اختزنته طوال عملية المص فيسيل منه ليغرق كمثرى ذقنها المثيرة و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذي لا زالت تلبسه و هي ترنو إليه بإغراء مثير و ترمق زبه الذي وصل إلى اشد حالات انتصابه فقررت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تدلك حلمتيها بلعابها و عنقها و خديها و لسانها يلعق شفتيها بشهوة جارفة! لم يتماسك طارق من فرط الهياج فقام و خلع عنها قميصها في أحلى وداع سكسي ذي آهات ملتهبة و حمل جسمها البض بين ساعديه القويين و أنامها على ظهرها على الكنبة و خلع عنها البنطال الجينز الذي ترتديه ليظهر له كس نيفين البكر واضحا يناديه برحيقه الذي يفوح منه و أعجبه منها أنها لا تلبس الكيلوت في هذه المرة و كأنما استعدت من قبل لأحلى وداع سكسي و آهات ملتهبة قبل سفرها!
اقترب طارق بشفتيه المرتعشتين من كس نيفين الممتلئ الناعم المشافر كالحرير ليرتشف من سائلها باستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هي أن يفعل بها كذلك و يداه منهمكة في تدليك بظرها بإبهامه و أحست نيفين بشهوتها تتصاعد و ألسنة نارها تتطاير فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فخشي طارق من سماع السامعين منن قاطني عمارته فسريعاً أعلى من صوت التلفاز لتختلط الأصوات فلا تتمايز آهات ملتهبة من أصوات أخرى في أذن من سمع من الخارج. وعاد بعدها إلى إثارة أغنج فتاة محجبة ساخنة ليودعها وداع سكسي للغاية وليخرج من فمها آهات ملتهبة تذكره بها في غيابها! عاد إليها و استمرت نيفين في صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما بأقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول إلى أقصى ما يستطيع و ارتفع طارق من كس نيفين إلى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها في عينيها و هو يمد يديه إلى شرجها يداعبه قائلا : أخبار خرم حبيبي أيه؟ أجابت نيفين بدلع و غنج بالغ: مشتاقلك يا روح عينى … مشتاقلك يا عمري أنا.. أبتسم طارق ابتسامة الرضى وقال: طيب لما نشوف زي ما هو و لا حاجة تانية…قالها و أقبل على وجهها و فتح فلقتي طيزها الصغيرتين ليرى خرق طيزها المتسع المترهل الغير متناسب إطلاقا مع حجم نيفين و طيزها الصغيرة و مد إبهامه يداعب حواف خرقها قائلا : آه صحيح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز أيه يا نيفين. تغنجت نيفين بدلع آسر و مياصة: عايز زبرك يا حبيبي … عايز زبرك ياكله اكل…قال طارق: زبري يا روحي كان عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم… بعد ما تسافري بقا هيجبليه منين زبر بعد كده.
صمت طارق آسفاً على ذلك الوداع وقد تذكر أنها آخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة فقالت هي مداعبة تمزح حتى تستثير سكسية طارق و شهوته المتفجرة و كذلك شهوتها و هي تنظر له مميلة عنقها للخلف : عارف يا عمري ده رايح يصغر …أكيد ..قلي بقا اعمل أيه فيه من بعد زبرك؟! عارف صوابعي متنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت تلات اربع صوابع …. عارف انا كنت بادخل الحمام بعد الأكل على طول علشان أجيب أول بأول ….مش بأعرف امسك نفسى يا طارق لكن خلاص بقى ها يصغر و ياخد راحته… ابتسم طارق ساخراً: يا سلام…ما عرفتكش انا كده! أمال الخيار و الجزر عملوه ليه يا علقة… فرقعت ساعتها نيفين بضحكة دوت في جنبات الصالون: آه صحيح يا روقة…. تصدق كنت فاكراه بتاع السلطة بس ؟! عرف طارق انها تدلل عليه و تثيره أحلى فتاة محجبة ساخنة جداً لتوليه احلى وداع سكسي بأسخن آهات ملتهبة حتى يتذكرها في غيابها فصفعها على طيزها بكفه قائلا : لا يا قحبتي أنا… طبعاً الخيار و الجزر ليهم استخدامات تانية…..بقلك مش عايز دلع… الخرم ده عاوزه يبلع خيارة كل يوم… ومد على عقب حديثه لسانه ليلعق لها خرق طيزها الممتلئة البضة اللامعة و يعدها لإيلاج زبره الكبير ثم بدا بإيلاج إبهامه في خرقها بسهولة و راح يكرر ذلك مرات ومرات و أحر فتاة محجبة ساخنة جداً تصدر آهات ملتهبة في أحلى وداع سكسي للغاية إلى أن نهض طارق على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت نيفين وجثت على ركبتيها وقد فلقست طيزها و انحنت في وضع الكلبة لاستقبال زبره داخل طيزها و أخذ هو يداعب الخرق فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فأطلقت نيفين آهه متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل وقد علت أناته و اندفعت أنفاسه الساخنة الملتهبة الحارقة لتحرق عنق نيفين التي أدارت له رأسها لتلتقط محموم مرتعش شفتي طارق حبيبها في أحلى وداع سكسي…. يتبع…