النياك النسوانجي الرومانسي وقصة نيك عربي قمة اللذة الجزء الأول


قصتنا اليوم قصة نيك عربي قمة اللذة مع النياك النسوانجي الرومانسي فاروق. فاروق شاب في أوائل الأربعينيات عمره مدرس لغة فرنسية متزوج ولديه صبيين في عمر الزهور و لا ينغص حياته إلا من الجفاف العاطفي الذي ابتليت به زوجته منذ أن أنجبت؛ فهو يقاسي من ذلك الجفاف الذي نضب معه معين العاطفة لدى زوجته محبوبته الذي اختارها على عينه! يعاني من ذلك الجفاف الذي يصيب معظم النساء الشرقيات إذا حبلن و انجبن فيضعون أطفالهن موضع أزواجهن فيكن كمن يضع الذنب موضع الرأس. فاروق رجل رومانسي بطبيعته ويعتبر الرومانسية و احب هما أساسا العلاقة الناجحة بين أي رجل وامرأة.

فاروق النياك النسوانجي الرومانسي رجل لا يمكن أن يضاجع امرأة إلا بعد أن تقع منه موقع الإعجاب ويقع منها موقع الرغبة فيرشف معها الغرام و الرومانسية في كأس واحد. ورغم أنه النياك النسوانجي فهو لا يواقع أي امرأة إلا بعد علاقة من الحب و الرومانسية؛ فهو لا يقدس العلاقة الجسدية بقدر ما يلفها من علاقة حب و شعور رومانسي متبادل. لا يستطيع فاروق أن يجامع امرأة إلا إذا كان في علاقة عاطفية معها وليست علاقته بها مجرد علاقة عابرة تمر مرور الكرام مثل تلك التي يراها في أوكار العهر و اللذة الجسدية المحضة! فهو يرى أن ذلك ليس إلا علاقة فراش فتكون المرأة رقم في حساب الرجل و الرجل رقم في حساب المرأة! فاروق النياك النسوانجي الرومانسي يعشق المرأة ذات الكيان التي تحب رومانسية و عاطفة جارفة والذي يكون هوفي حياتها الرجل رقم اثنين بعد حليلها حتى و لو لم يقربها بتاتاً! قصة نيك عربي في قمة اللذة اليوم هي قصة صاحبنا فاروق مع امرأة أعزها و احترمها ويعرف تفاصيل حياتها.قصته مع علياء التي تعرف إليها من طريق امرأة أخرى كان رفيقها وهي امرأة فخمة عذبة الحديث تحس أنها من بنات البشوات أيام الأربعينيات. كان فاروق يجلس عند رفيقته القديمة هذه فتعرف إلى علياء وكانت هي من خططت للقائه بها! كانت تعلم مدى حرمان صاحبتها إلى من هو مثلي فجمعت بيننا. كان زوج علياء شيفاً كبيراً يعمل في السياحة في فنادق الغردقة معظم أوقات العام ولا يعود إلا كل ثلاثة شهور فيمضي معها اسبوعاً واحداً. ولذا فالعلاقة الجنسية بينهما كانت مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امرأه تعشق الجنس المغمس بالعاطفة الملتهبة و الاهتمام الكبير. حان وقت مغادرته فأشارت صاحبة فاروق القديمة أن يوصل علياء في طريقه فرحب بذلك و تحرجت علياء قليلاً لأنها لا تريد أن تضايقه فأعلمها أنها على ارحب و السعة. علياء أنثى رقيقة رومانسية في أواخر العشرينيات بدون أطفال حتى قصة نيك عربي قمة اللذة مع فاروق!

علياء امرأة بجسد ملفوف كالملبن أو الملبس ناعمة رومانسية جميلة الوجه الخمر اللون و النظرات الهادئة غير المشتتة. علياء أمرأة لا تحب أن تنهي حديثك معها ولا ان تنزل طرفك من فوقها. بالطبع وقعت في نفس فاروق النياك النسوانجي الرومانسي لتكون بينهما قصة نيك عربي منتهى اللذة و الإثارة. نزلت معه السلالم وراح يوصلها إلى بيتها في شبرا. لم تسمح له بمقاربة بيتها لئلا ترى في صحبته فطلب منها رقم هاتفها ليطمأن عليها فأعطته له بأريحية جمة! عاد فاروق النياك النسوانجي إلى بيته بعد أن دار بينهما حديث شيق يعرب عن ميلها له. عرف فاروق مفتاح شخصية علياء وهو الإهتمام. ظلا يتحادثا معا عبر الهاتف فترة ليست بالقصية تمتد إلى أسابيع وتكونت بينهما صداقة استحالت إلى حب رومانسي متبادل لتتتوج بقصة نيك عربي قمة اللذة بينهما. عرف فاروق تفاصيل حياتها الزوجية و أوغلا في العلاقة حتى مرحلة ألالتقاء الجسدي. كذلك عرفت علياء ظروف فاروق الصعبة وزوجته لتي لا تهتم سوى بأطفالها. قطبان متجاذبان التقيا فجمع بينهما القدر! كان قد صارحها ذات مرة أنه ود لو التقاها قبل زواجه؛ فهي نصفه الآخر الذي ظل يبحث عنه فلم يعثر به إلا مؤخراً حيث لا ينفع شيء!أرادها بقوة و أرادته إلا أنه فاروق النياك أخبرها انه لن يغصبها على ا علاقة جسدية إلا إذا أحبت هي ذلك. كن يريد روحاً وجسداً. دامت علاقتهما كتوأمي روح لمدة أربعة شهور نضجت فيه علاقتهما حتى طلبته ذات ليلة! أرادته كعشيق كامل فارتقص قلب فاروق و قضيبه. في حدائق القبة كان فاروق يملك شقة صغيرة ميراثه من أمه المرحومة. التقيا هناك في غيبة من زوجها الذي يهتم بعمل الإمعاء لا عمل القلوب. بمجرد أن التقيا ضغط على يديها في سيارته. لم تكد تفارق عتبة الباب غلى داخل شقته حتى ضمها إليه! دمعت عيناها فارتاع فاروق النياك النسوانجي وسألها: مالك يار وحي؟! مسحت دمعتها وهمست: يا ريتين قابلتك من زمان…فلم يحتمل فاروق همسها وارتجفت شفتاه فطابق بينهما وبين شفتيها في قبلة عنيفة و ضمة قوية! لهثت أنفاسهما و أستضحكا و همس بحبك لتبادله الهمس: و أنا كمان…سيبني اتفرج على للشقة و اجهزلك…و تركها فاروق كي تستبدل ملابسها التي في حقيبة الملابس التي ابتاعها لها فروق من قمصان نوم و ألبسة داخلية تعجبه.

أضف تعليق