نلتقي اﻵن مع حكاية البار و العاهرة ذات البزاز الضخمة التي أثارت أنتباه صاحبنا صاحب القصة ونراه مع منعة مص الزب بين شفتي تلك العاهرة! كان جاك في طريقه إلى المطعم عندما التقى امرأة كانت من الممكن أن تلفت أنتباهه في ظروف أخرى. كانت ترتدي بلوز ضيق لاصق بصدرها يبدي شق ما بين ثدييها الكبيرين بصورة تغري الناس بالنظر وكأنها تدعو العالم إلى البحلقة و التحديق. زوج من الستيان ضغط الثديين أسفلهما وضمهما بحيث دفعهما للخارج ولأعلى.
كذلك شعرها الأشقر المستعار ونظارتها الشمسية الكبيرة التي غطت على معظم وجهها و ثدياها اللاتي بديا كبيرين كان يدعوه للنفور منهما لا الإعجاب و الأقبال عليها. تقاطعا في طريقهما الجانبي فلفتت نظره فأخرج هاتفه المحمول متظاهراً بالاتصال. ثم اقتربا وصار بمحاذاة بعضهما فألقى عينيه فوق هاتفه وهمس بجانبها: فاشلة….ثم واصل طريقه إلى المطعم الذي كان يقصده عادة. عاملان قللا من جاذبية تلك المرأة لجاك وهما بنفسهما ما يجذبا أنظار الآخرين من الرجال و الشباب. الأول أنه شاهد عليها أضخم بزاز يمكن أت تحملهما امرأة بحيث تصورها راكعة أمامها يدخل قضيبه بينهما ثم يدفق منيه في فم وعلى وجه تلك العاهرة و العامل الثاني أنها كانت شاحطة الستيان للأعلى وبصورة تريد بها أن تبرز بزازها وتلفت الأنظار وذلك التصنع لا يعجب جاك. لذلك مر بها وخلفها خلفه. باكراً بعد الظهيرة كان جاك الذي يعمل سائقاًُ على شاحنة في طريقه لتوصيل بضاعة إلى مدينة أخرى وكان الوقت متسعاً امامه. خطر له خاطر أن يلف قليلاً في المدينة الجديدة عليه فيستكشفها وساعده على ذلك الجو المشمس الربيعي مما أشعره بالعطش أحياناً ولذلك عندما لمحت عيونه بارا قريب منه قرر أن يقصده لتبدأ قصتنا مع البار و العاهرة ذات البزاز الضخمة و متعة مص الزب مع جاك. كان ممتلئاً مما أدهشه فكان يعج بالنساء التي كان عددها ضعف عدد الرجال و الشبابفكن يشربن يلعبن يتضاحكن. لم يكن جالك يتحدث الفرنسية إلا أنه تشجع ودخل يرتاد المكان فجلس إلى طاولة وطلب زجاجة بيرة. شدت عينيه شاشة التلفاز وحاول أن يفهم الأخبار التي تعرضها فيما يرتشف بيرته مستمعاً بها.
غير ان اهتمامه بتفهم الأخبار زايله بمجرد أن لفتت نظره امرأة ممتلئة قد دنت تجلس بالقرب منه فازداد فضوله حيالها. لمحها بزاوية عينه ليتأكد من مدى ضخامة بزازها! هي هي نفس المراة التيي شاهدها صباحاً! تشتت أنتباه جاك فلم يعد يولي اهتمامه لما تعرضه الشاشة وكان على وشك أن يلتفت للمرأة فينظر بعينيها و يبسم لها عندما اقترب شاب منها تحدث إليها بإيجاز قرب أذنها لتنهض معه ويتغيبا عبر الباب الجانبي! استاء جالك قليلاً إلا أنه انتهز الفرصة كيس يمسح جسدها من الخلف وهي تغادر فرأى أنها متوسطة العمر شقراء بشعر طويل و بزاز ضخمة بضة العود و كأنها تحاول أن تكون رشيقة في غير طائل. غابت عنه فأشاح بنظره عنها هامساً لنفسه ولا فيها أي حاجة حلوة آسفاً معزياً نفسه أن لا يطول تحديقه بها ليمتع عينيه. عاد لبيرته و لمشاهدة التلفاز ليرى نفس المرأة تعود بمفردها بعد دقائق من نفس الباب التي خرجت منه! توجهت مباشرة إلى حوض البار ثم لتعود مع شاب آخر فتعبر جاك وتخرج من الباب الجانبي وهكذا مرات و مرات وجاك ينظر! “ إذن هي عاهرة…عاهرة ذات بزاز ضخمة…هكذا ناجى جاك نفسه مبتسماً بمجرد أن خطر له أن يدفع لها كي يستمتع بأثدائها تلك الضخمة التي وهيتها إياها أمنا الطبيعة وبالفعل قر قراره أن يجربها فتبدأ قصة البار و العاهرة ذات البزاز الضخمة و متعة مص الزب فكان ينتظر الفرصة المناسبة فقام و دنا منها ثم همس: بكام؟! بدون أن تطرف عينها أجابته العاهرة: ممكن امص تنيك بزازي أو أستمني لك…. الواثع أن كل ما أرداه جاك أن يرى بزازها لا أن ينيكها ولذا فقد عرفته ثمن رؤية بزازها ومص زبه وعبر نفس الباب الجانبي عبرا! كانت العاهرة ذات البزاز الضخمة معتادة على الغرباء أن تريهم صدرها الضخم فكانت تنظره بنظرات جريئة نظرات عاهرات فجال بخاطر جاك أنها: خبيرة جداً بتوظيف بزازها بقدر ضخامتها… أخذه العجب للحظات من حجم البزاز التي يراها بحلماتها الكبيرة الطويلة فهو يحب الحلمات جداً فكان من رؤيتها على سحابة رقم تسعة. راح يمد يديه ولكن قبل أن يلمسهما رقعت صوتها: لا….كمان عشرين دولار…فرد يديه و أحجم عنهما وقال لنفسه: المرة الجاية هاعمل حسابي…ولأن الاستثارة بغلت منه مبلغاً قوياً سحب جاك سحاب بنطاله أخرج منتصب زبه و جهه باتجاه زجه العاهرة ذات البزاز الضخمة وهي بدون تردد دنت منه بصدرها المتدلي وركعت على ركبتيها وفتحت فاها والتقطته تمتصه. راح جاك يتاملها وهي تمنحه متعة المص ويتفكر في أمرها فطالت لذة مصه رغم أنها لم تكن الأفضل من بين العاهرات اللواتي مصصنه من قبل. أسرعت في مصها وعلت أنات جاك وراح يكبس زبه فيها حتى أطلق منيه! ولأنها عاهرة محترفة فقد تمكنت من شرب كل حليبه و لم تبدد قطرة خارج فمها فانتشى جاك أيما انتشاء وعندما ارتخى زبه بين شفتيها و انكمش راح يسحبه ليعيده إلى مكمنه الأمين بين فخذيه داخل بنطاله ليغادر العاهرة بدون كلمة ولتنهض هي إلى البار مجدداً لتتفقد صورتها وزينتها في الحمام ولترى زبوناً آخر|…