أشبعت وحدة عمي وعمي أشبع كسي


عندما يميل أي شيء إلى الحدوث فإنه يحدث. وهذه هي الطريقة التي سارت بها تجربتي الجنسية. فبعد وفاة والدي أعتنى زوجين من الجيران بي منذ أن كنت في عمر الثامنة عشر. وعندما وصلت إلى سن العشرين توفيت عمتي الجديدة لتتركني وحدي مع زوجها. وأتولى أنا العناية بالمنزل ومع هذا كنت أيضاً ألتزم بدراستي. وفي إحدى الليالي رأيت عمي في الحمام  حيث كان يمارس العادة السرية. وهو ما جعلني أفكر بطريقة مختلفة حيث كنت أكن له كل الإحترام. كنت أحتفظ بيوميات عمتي لذلك بدأت القراءة فيها. وجدت العديد من الأمور الشخصية التي تتعلق به والتي ذكر فيها. وفي إحدى الليالي كنا في مشوار بالخارج وكانتالوقت قد بلغ منتصف الليل. كانت المسافة إلى المنزل بعيدة جداً. وأنا كنت أجلس إلى جواره تماماً في السيارة. وفجأة طلب مني أن أنام إذا كنت أريد ذلك. نمت في حجره كما أعتدت أن أنام على هذا الوضع لسنوات عديدة لذلك لم يكن متفاجأ جداً من هذا. لكنني كان لدي أفكار مختلفة تدور في عقلي. بمهارة فتحت سحاب بنطاله وأخرجت قضيبه. بدأت أخذه في فمسي وبيينما أضعه في فمي أوقف السيارة وطلب مني ألا أفعل مثل هذه الأشياء.  ظللت أمص في قضيبه وببطء أجعل قضيبه ينتصب. ومن ثم أستغللت الفرصة وقلت له أنني أعلم أنه يفتقد إلى عمتي لإنني رأيته يمارس العادة السرية. كنت أفعل معه ما كانت عمتي تقوم به معها حين يكونا في السيارة. كان الأمر مذهل بالنسبة لي لكنه لم يكن مستعد تماماً لفعل نفس الشيء معي. كان يكبرني بحوالي خمسة عشر عاماً، لكنه كان ما يزال يبدو في الخامسة والعشرين. لم يكن مستعداً لكن مع يد النعامة ولمسة شفتاي على قضيبي جعلاه يوافق.

ركن السيارة في منطقة مهجورة وقلع بنطاله. وأنا أيضاً فعلت نفس الشيء وأصبحت عارية تماماص كما أعتادت أنتفعل عمتي لكي تغريه. أعطيت عمي كسي النظيف أولاً وبعد ذلك أخذت قضيبه ثانية والذي جعله ينتصب بكل طوله. كنت أشعر بمنتهى الهيجان والإثارة لإنني أخذ قضيبه المنتصب في كسي المختوم. وعندما رأي أنني ما زلت أمتلك غشاء بكارتي بدأت يتردد مرة أخرى حيث كان يعتقد أن الخاتم لابد أن يفضه زوجي المستقبلي. طلبت منه أن يقوم بذلك لإنني قررت أنني سأتناك منه بأي طريقة. أخبرني بأن هذه ستكون أول وأخر مرة وبعدها لا يجب أن أفعل أي شيء مثل هذا ثانية. وطلب مني أن أجلس على قضيبه المنتصب بفتحة كسي. كان الأمر مؤلم لكنني كنت مستعد لكي أجعله سعيداً. خرجت كمية صغيرة من الدم لكن المتعة كان أفضل شيء. ظللت أقفز عل قضيبه بلا توقف حتى أعتاد كسي على حجم قضيبه الضخم. استمتعنا بنيكة السيارة هذه ثم تحركنا بالسيارة نحو المنزل. وبعد هذه النيكة الممتعة كنت أريد حقاً أن أنام وفعلاً نمت في السيارة. وعندما وصلنا إلى المنزل أدخلني وجعلني أنام في السرير. نمت حتى الصباح وعندما استيقظت كانت لدي مشاعر مختلفة تجعل الأمور أكثر إثارة بالنسبة لي. اثارني منظر عمي وهو ما يزال على السرير ويمارس العادة السرية كما لو كان ينيكني.

ظهرت له وسألته إذا كان يريد مساعدتي ثانية. نظر إلي وطلب مني أن أغادر في الحال. كان في مزاج أفضل لكنني خرجت من هناك. لم أحب ما فعلته للتوم وعريت نفسي. ودخلت عليه ثانية وظهرت أمامه حيث أريته كسي النظيف. وهو ثانية قال لي بأن هذه ستكون المرة الأخيرة وأخذني على سريره. وبدأيحدق في كسي الذي كان مبلول و من ثم لحسني. كانت تجربة مذهلة مررت بها من خلال لسانه. جعلتني أشعر وكأني في السماء السابعة. وهو عرى نفسه ومن ثم أخرج عموده لينيك كسي. وأدخله هذه المرة في داخلي بطريقة أكثر عنفاً وناكني كما أعتاد أن ينيك زوجته. وبعد هذه مارسنا الجنس لأخر مرة مرات عديدة لكنني سريعاً عثرت على حب حياتي. كان صديقي في الجامعة وكنت أحبه جداً. وقد أخبرت عمي بهذا ومن هذا الوقت كان يوقفني عن ممارسة أخر تجربة جنس معه. ومن ثم طلب مني أن استمتع بالجنس معه لإنه سيكون زوجي المستقبلي. وقدحاول أن يتحكم في نفسه لكنني لم أكن أستطيع أن أراه على هذه الحالة. أجبرته على الزواج. والآن لم أعد قلقة على رغباته لإنه أخيراً حصل على أمرأة جميلة والتي تحب الحياة مثله لذلك فبينهما الكثير من التفاهم. وأنا أيضاً جعلت الليلة الأولى مع حبيبي تجربة لا تنسى مثل تجربتي مع عمي والتي جعلتني خبيرة جداً وقد ناكني حبييبي بكل قوته لكنني ما زالت أحتاج إلى من يشبعي رغبتي لإنني أعتدت على قضيب عمي الأكبر. حقيقة لا أستطيع أن أنسى هذه اللحظات الجميلة مع عمي وأنا سعيدة من أجله لإنه حصل على حياته الجنسية ثانية.

أضف تعليق