انا رجل كهل في الثامنة و الأربعين , تزوج أبني من خمس سنوات فتاة غنجة جميلة اجمل ما فيها ساقاها المصبوبان صباً كانهما جذعي شجرة أبيضان لامعان تسيل لعاب الشيخ الفاني. و لأن زوجتي كانت مريضة و لان زوجة ابني غنجة و لأنها راحت تغويني بساقيها و هما نقطة ضعفي من جسد المراة فوقعت معها في الحرام و مارست معها في غيبة من عقلي الجنس. فانا في الأربعين و اميمة زوجة أبني أمراة شابة جميلة في الرابعة و العشرين . ممتلئة الجسم بيضاء البشرة تعيش معنا في بيت العائلة إذ نحن من سكان القرى الريفية المشهورة ببيوت العائلة. فزوجها يأتيها مرة في الأسبوع لأنه يعمل في المحافظة بعيداً عن البيت.
لاحظت كثيراً أنّ زوجة ابني ترفع زيل ثيابها في حضرتي حين رجوعي أو حين خدمتي او عمل اي خدمة لي بالبيت. كانت ترفع طرف ثوبها عن ساقين ردا لي الرغبة في الحياة الجنسية من جديد. بالطبع كانت رغبتي قمنعة وكنت أكبتها في كثيراً من الأحيان غير أنها كانت قد عرفت نقطة ضعفي. زوجة ابني كانت تغويني بساقيها و لم أكن اعد ذلك قصداً منها بل كنت احسبه بحسن النية شيئاً غير مقصوداً. كانت أميمية زوجة ابني تهتم بي اهتماماً خاصاً وكنت بالمقابل اعاملها بمودة ولطف كزوجة ابني التي تخدمني في غيبته و في مرض زوجتي. غير أني كنت ألاحظ أنها لا ترتدي الجلباب كثيراً بالبيت بل تنورة او بنطال برمودا ؛ ويبدو انها علمت أن بساقيها مصدر إغراء لي و للرجال الكهول خاصةً. كنت أنها منهم. كنت ادخن الشيشة و كانت زوجة ابني تخدني في ذلك و تغسل لي الشيشة و تضع الفحم و انا أتولى رش حبيبات الحشيش! في مرة من مرات شدات الحشيش تلك و في نوبة من نوبات الخدر اقتربت مني أميمة زوجة زوجة أبني تغويني بساقيها بعد أن علمت موضع ضعفي فأقع معها في الحرام في النهاية وهي تستلذ ذلك. لم اعلم أنها فاسدة إلى ذلك الحد؛ و لم اعلم أنها نار في الحرم بذلك الشكل!
اقتربت مني زوجة ابني أميمة و انا فوق الأريكة و أشد شدات الشيشة فيسري خدر المنوم في دماغي فتحلو أميمة في ناظري. كانت الصورة غائمة إلا أنها طرقت على الحديد وهو ساخن زوجة أبني الغنجة. اقتربت مني بثوبها الرقيق لترفع زيله عن ساقيها الأبيضين المدكوكين فتسيل لعابي! قالت: بص يا عم كدا… هو أنا عندي دوالي… بص هنا.. وراحت ترفع و ترفع و تبالغ في رفع طرف ثيابها و انا انظر إليها واعلوها بنظرات نصف واعية فأتحسس بكفي ساقيها الناعمين و قضيبي آخذُ في الصعود حتى بدا و واضحاً لها. راحت زوجة ابني تغويني بساقيها الأملسين لأجيبها: خالص… بس تلقاكي من الوقفة في المطبخ… ثم راحت تسألني: أيه رأيك يا عمي جمال..؟ لأبتسم لها و أعلو بيدي حتى فخذيها و هي امامي: أي أي لا ﻷ يا عمي حتى استثارتني بنت اللبؤة فأترك الشيشة و أحاول ضمها غلي فتتملص جاريةً إلى سريرها راقدة فوقه وقد عرّت ساقيها! هي شيطانة اسمها زوجة ابني! ألقيت بجسمي فوقها و رحت اتحسس ساقيها لاحساً عاضاً و أنا اعلو بيدي رافعاً ثيابها لأجدها دون كيلوت! جن جنوني من كسها الغليظ المشافر فرحت أتحسسه و أتشممه و زوجة أبني تضحك من تحتي و تغنج و تفتح ساقيها و تتغنج فتثيرني تغنجاتها فاخلع جلبابي و أشرع في حك قضيبي في كسها. ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بقضيبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأميمة زوجة أبني تتأوه وتمسك قضيبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول قضيبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ قضيبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ قضيبي يغوص في كس أميمة زوجة أبني شيئا فشيئا إلى أن غاب قضيبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا… وبعد أن أغمدت, في الحرام, كامل قضيبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم قضيبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأميمة زوجة أبني تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء قضيبي في كسها وبقيت أنيك كس أميمة زوجة أبني حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول قضيبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ قضيبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أميمة زوجة أبني وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى قضيبي وبيضاتي.