ضربة حظ على شاطيء العراة


أسمي فريد وأبلغ من العمر السابعة والعشرين. وأنا من أشد المعجبين بالقصص الجنسية في هذا الموقع وأقرأ القصص هنا منذ فترة طوية. ولم أكن أتوقع أن أكتب قصة جنسية أو أشارك تجربتي هنا. واليوم سأشارك معكم قصتي الحقيقية مع سيدة بيضاء تبلغ من العمر الثامنة والثلاثين. أنتقلت من مصر إلى أستراليا منذ أربع سنوات من أجل العمل على مشروعهناك. وأنا كنت دائماً أحب التعري لكن في المنزل بالطبع عندما أكون في المنزل وذلك عندما كنت في مصر. وفي بعض الأحيان عندما كنت أرتحل خارج المدينة أحاول التعري. وأعتدت أيضاً أن أتلصص على خادمتي وجيراني كلما تحين ليا الفرصة. لكنني لم أحاول أبداً أن أتعر أمام أصدقائي أو عائلتي أو الغرباء. في سيدني أعتدت أن أذهب إلى الشاطيء كلما واتتني الفرصة. وفي أحد الأيام ذهبت إلى شاطيء العراة في سيدني. وكنت أشعر بالإثارة والتوتر في نفس الوقت من فكرة الذهاب إلى هناك. التقت المنشفة وزجاجة المياه في شنطة ولبت الشورت والتي شيرت. وكان الشاطيء معزول نوعاً ما عن المدينة وليس من السهل الوصول إليه حيث تحتاج إلى السعود فوق تل. بمجرد ما وصلت هناك كانت متعة بصرية مع العديد من الأشخاص العراة بما فيهم النساءء والرجال. كان الجميع عراة تقريبتً من دون قطعة ملابس واحدة على أجسادهم. كان الجميع منغمس في أنشطته مثل السباحة والقراءة والكرة الطائرة والتزحلق على الماء فيما كنت أنا منغمس في تفحص الأجساد الجميلة على الشاطي بنظارتي الشمسية. لم أستطع فعلاً أن أصدق نفسي العديد جداً من النساء العرايا من دون أن يهتمين حتى بتغطية أنفسهن. كان هناك كل أنواع النساء من سن الثامنة عشر حتى الستين من مختلف الأشكال والأحجام.

بعد أن وجدت بقعة جيدة لأجلس فيها، قلعت ملابسي حتى الملابس الداخلية ولم تواتيني الشجاعة لأتعرى تماماً. وكان هناك زوجين صغيرين يجلسان إلى جواري حيث كان أثنتيهما عاريين. كانت السيدة تتمتع بجسم جميل ببزاز رهيبة. وأنا هجت جداً وقضيبي أنتصب تحت كيلوتي. لم أستطع أن أرفع عيني من على جسمها الجميل وفي هذه اللحظة سمعت صوت سيدة من خلفي. استدرت إلى يساري لأرى سيدة في منتصف العمر في أواخر الثلاثينيات تقف إلى جواري. سلمت علي وسألتني إذا كان لدي مانع أن تجلس إلى جواري. وبالطبع قلت لها على الرحب والسعة. وهي عرفتني على نفسها. اسمها إليشيا وهي استرالية بيضاء تعمل في مكتبة المدينة. ووضعت منشفة على الرامال وبدأت تقلع فستانها. في البداية قلعت حتى ملابسها الداخلية ومن ثم قلعتهم أيضاً. أصبحت عارية تماماً وجلست إلى جواري تماماً على المنشفة. صدمت فعلاً وبدأت أتعرق. كان من الصعب علي أن أتحكم في إنتصابي. بدأت هي تتحدث بطريقة عادية وسألتني عن أحوالي وأخبرتني عن عملها وأبنائها. وأنها حالياً عزباء حيث أنفصلت إلى شريكها حديثاً. بدأت أشعر بالارتياح لها وهي كانت ودودة جداً. ومن ثم سألتني لماذا لا أتعرى مثل الجميع في شاطيء العراة . قلت لها لإنها أول مرة لي في شاطيء العراة وأنا لم أتعرى من قبل أمام أناس أخرين. قالت لي لماذا لا تحاول فلن يلاحظأحد حتى. قلت لها حسناً ومن ثم قلعت ملابسي الداخلية وجلست عاري تماماً. كان قضيبي ما يزال منتصب بسبب الأجساد الجميلة من حولي. وهي نظرت إلى إنتصابي وقالت لي يبدو أن هناك من يستمتع بالمنظر هنا. وأنا قلت بخجل بالطبع. قضينا ساعتين في الحديث ومن ثم أقترحت علي أن نأخذ غطس. ذهبنا إلى الشاطيء وتركنا كل ملابسنا خلفنا. قذفنا الماء على بعضنا ولبعنا لبعض الوقت. وكان هناك موجة كبيرة دفعتنا بعيداً ثم أمسكتها وحضنتها بقوة. لمست أجسادنا العارية ببضعنا وشعرت بتيار كهربي يسير في جسدي.

بدأ قضيبي يلمس منطقة كسها وتجمدنا هناك لبعض الوقت ومن ثم جذبتها أكثر نحوي وطبعت قبلة على شفتيها. وهي تجاوبت معي وظللنا نقبل بعضنا لعشر دقائق ومن ثم أنفصلت عني وقالت لي هيا نكمل في مكان أخر. عدنا إلى مكاننا وجمعنا أشيائنا وسرنا إلى موقف السيارات عرايا. كنت أمسكت يدها وأبتسم لها حتى وصلنا إلى هناك وأرتدينا ملابسنا قبل أن ندخل السيارة. وقدنا إلى بيتها مغادرين شاطيء العراة . وبمجرد أن وصلنا إلى هناك بدأنا في تقبيل بعضنا بكل شغف. ودفعتها على الأريكة وقبلتها وبدأت أمص العسل من شفتيها. ومن ثم بدأت الجس كسها وهي بدأت تتأوه بصوت عالي. ومن ثم تحولت بلساني إلى فتحة مؤخرتها. دفعت لساني في داخلها وبدأت العب فيها وهي ظللت تتلوى بجسمها من المتعة وتتأوه بصوت عالي. وبعد بعض الوقت بدأت هي تلحس قضيبي كأنه مصاصة. ووضعت بيوضي في فمها وبدأت تلحسها وتعضها. لم أعد استطيع التحمل فاستلقيت على الأريكة وهي جلست علي  وبدأت أدخل قضيبي في كسها الذي كان دافئي جداً. بدأت أضاجعها بكل قوتي بينما العب في بزازها. بلغت رعشتها فجأة وصرخت بصوت عالي وهذا قادني أنا أيضاً إلى الذروة فقذفت مني في كسها.

أضف تعليق