من التطبيق إلى السرير


دعوني أقدم لكم نفسي. أنا ابلغ من العمر الثانية والعشرين طالب في الجامعة وأتمتع ببنية رياضية. رفيع إلا أنه بما أنني عداء ماراثوني فأنا أتمتع بطاقة جنسية جيدة. وقضيبي طوله 7 – 7.5 بوصة. والشخصية الأخرى في القصة هي مها. وهي الجمال كله. ولا يمكنني أن أصف جمالها. تبلغ من العمر الثانية والثلاثين. وبزازها مقاس 36dd. وأسميها السيقان الجميلة لإن جمالها من تحت لفوق. وتبدأ القصة في عام 2015 عندما أقترح علي صديق تطبيق يدعى كيك. دراستي الثانوية كانت في مدرسة بنين داخلية لذلك لم أحظ بأي صديقة أبداً. استمتعت باستخدام كيك كثيراً. المحادثات الجنسية وتبادل الصور وكل شيء. لكن في هذا التطبيق نادراً ما تجد مصريين. وفي أحد الأيام تعرفت على واحدة وبدأنا الدردشة ليلاً ونهاراً. وكانت سيدة جميلة. في البداية كان حديثنا عادي. لكن بعد ذلك بدأت المحادثات الجنسية وتبادل الصور. وقلعنا من أجل بعضنا البعض. وكان دائماً تثني على قضيبي وأنا كنت معجب بجسمها. وقد لا يبدو الأمر واقعي لكن قوامها كان مثل قوام براندي لاف نجمة البورنو أو ربما أفضل خصوصاً عندما تلتقط صورها على السرير . بعد أن تحدثنا لثماني أشهر طلبت أن تقابلني. وكان زوجها يعمل بالخارج لذلك لم تكن تحصل على نصيبها من الجنس كما أن زوجها يضاجع العديد من النساء بالخارج.  في هذه افترة كان علي أن أؤدي بعض الامتحانات ومن ثم قررنا أن نلتقي. وهي حضرت إلى مكان لقائنا في إحدى الحدائق العامة في سيارتها. وقد صدمت من جمالها.

وجدت أنها أجمل بكثير مما هي عليه في الصور. تصافحنا بالأيدي وهي طلبت مني أن أجلس في السيارة. تبعت تعليماتها. وكنت مستمتع بجمالها وخائف أيضاً لإنها أول مرة لي. وهي تعرف ذلك. وقد وعدتني أن تجعل أول تجربة لي مميزة. وصلنا إلى شقتها. وهي جعلتني مرتاح. أعطتني العصير لكنني أردت أن أشرب عصير أخر. وفجأة قالت لي إنها هيجانة. وتريدني أن أضاجعه. وقالت لي أننا سنتحدث لاحقاً لإننا أتفقنا أن أبقى معها لثلاثة أيام. سألتني إذا كان معي واقي ذكري. وبالتأكيد كان معي. أخذت كوب من الماء وذهبت إلى غرفة نومها حيث كانت تنتظرني. كانت أضواء الغرفة خافتة وتعبق برائحة جميلة وموسيقى هادئة في الخلفية. أمسكتها من وسطها وطبعت قبلة على شفتيها. وهي أحاطتني من ظهري بذراعيها وبدأت تقبلني برفق مثل عاشقين متيمين. وببطء تحركنا نحو السرير وملنا عليه. وكنا نمص شفاه بعضنا البعض. وهي أدخلت لسانها. وبدأت الغرفة تعبأ بأصوات الغمغمة الخافتة. وكان شعور رائع جداً. ببطء أدخلت يدي على نهديها الناعمين وهي أطلقت أهة خفيفة. كانت بالقطع مستمتعة بالأمر. وأنا كنت هيجان بالفعل. ويمكنن أن أخمن أنها تشعر بنفس الأمر بين فخادها. وقفنا وبسرعة قلعنا بعضنا البعض حتى أخر قطعة ملابس على جسمينا. وأنا دفعتها على السرير وقفزت على بزازها لأعتصرها وأمصها بقوة. كانت هذه إحدى أحلامي وهي أحبت شراستي معها. كنت أعض حلماتها وأقرصها. وهي كانت تدرو بيدها خلال شعري وتدفع يدي على بزازها. وكانت تأوهتها عالية لدرجة أنني لم أعد أستطيع سماع الموسيقى الدائرة في الخلفية. وهي لفت ساقيها حول ظهري. وأنا نزلت إلى بطنها وطبعت بعض عضات الحب وتحركت إلى كسها الذي كان مبلل بالفعل. قبلته ولحسته قليلاً وبدأت أبعبصها بقوة. وهي تأوهتها بدأت تعلو. ومن ثم أدخلت لساني لأزيد من متعتها. وهي بدأت تتأوه بصوت عالي جداً. وفي غضون لحظات قليلة وصلت إلى رعشة الجماع. حان دورها الآن لكي تهتم بي. وأنا كنت هيجان بالفعل ويمكن رؤية العروق في قضيبي بوضوح.

جلست على الأرض إلى جوار السرير ولحسته مرتين وأبتلعته كله. كان شعور لا يوصف. كانت هذه أفضل تجربة لحس قضيب حظيت بها. كانت تمص وتعض الرأس وتحلبه كعاهرة محترفة. وكان جسمي ينتفض وأنا على وشك القذف. فهمت ذلك وفجأة توقفت وصفعتني على وجهي بخفة وقالتي: “إياك تجيبهم بسرعة كده! دا أحنا لسة هنبتدي.” وضعت الواقي الذكري على قضيبي وصعدت علي وبدأت تركبني مثل رعاة البقر. ولم يكن كسها ضيق جداً. لذلك أنزلق قضيبي على الفور بسهولة. وكانت تدفع بقوة لتحصل على إختراق أعمث. وكانت بزازها تقفز لأعلى ولأسفل. وكانت تعتصرهما في بعض الأحيان  وتعض على شفتيها في منظر سكسي جداً ومهيج. وبعد ذلك طلبت مني أن أضاجعها في الوضع التبشيري. أعتليتها ونكتها بقوة. وهي أمسكتني بقوة وجاءت رعشتها الثانية. ومن ثم جعلتها تستدير ونكتها في وضع الكلبة. وصفعتها على مؤخرتها عدة مرات حتى أحمرت وأمكنني أن أرى أثار أصابعي على فلقتي مؤخرتها. كانت تتأوه بصوت عالي من المتع وتريد المزيد والمزيد. بعد عدة دقائق أصبحت على وضك القذف. فزدت من سرعتي وأعتصرت بزازها وصفعت مؤخرتها وقذفت مني معها.  واستلقى كلانا على السرير بلا حراك لبعض الوقت. ونحن نتصبب عرقاً. ومن ثم قمنا لتناول بعض المقبلات ومشاهدة التلفاز ونحن عاريين.

أضف تعليق