زنقة الستات و البنات و أسخن بعبوص في الطيز و الكس


راضي شاب في رابعة جامعة كلية حقوق جامعة الإسكندرية. يسكن كفر الدوار التابع لمحافظة البحيرة وهو شاب يعشق زنقة الستات و البنات حيث يكون جاهزاً و مشرعاً أسخن بعبوص يسدده إما في الطيز و الكس و خاصة إذا كانت صاحبته متهتكة في ملابسها غير محتشمة! عط كثيراً قبل ذلك و جرب طعم النيك مع بنت ليل مع أصحابه في الجامعة ف شقة مفروشة أتوا بشرموطة وراحوا يتتابعون على نيكها واحد وراء الآخر حتى أنهكتهم جميعاً! راضي شاب جسم طول بعرض وسيم أسمر حاد القسمات يرهبه من يراه لأول مرة.

قال لي راضي أنه يهوى كثيراً زنقة الستات و البنات و لاسيما في المواصلات العامة! ثم فجاة تذكر موقفاً غريباً فحكى لي ذات مرة أنه كان في إحدى شوراع كفر الدوار إذ كانت فتاة شبه عارية ترتدي بنطال استريتش بدون كيلوت و شفرتي كسها واضحة منه و خاصة أن لها طيز مثيرة كبيرة مغرية يكاد يتقطع الفيزون من فوقها كما وصف. كانت ترتدي ما يشبه البيبي دول فوق بزازها و نصف بزازها عارية و هي متبرجة شعورها السوداء تتطاير. راح الجميع ينظرون إليها و شدت إليها الأبصار من شدة الأستثارة و كان راضي و معه صاحبان! مشيا خلفها وراح راضي يشرع أصبعه الأوسط ثم يسدد أسخن بعبوص في الكس المطبوع الشفرات من خلف الفيزون! سدده و رشقه فزاغ في شق كسها كما عبر: عارف يا صاحبي..أكلته أكل…لبس فيها كانه زبر هههه….سألته و البت عملت أيه؟! ضحك: صرخت و صوتت و بصت وراها وراح صاحبي التاني ماسك جوز بزازها!! أنا: لأ بتهزر…أقسم راضي: و …يا ابني زي ما أقلك…ما هي اللي عايزة تتبعص…في واحدة تلبس كده…قلت متعجباً: والناس يا ابني…!!راضي: يا عم الناس عمالة تتفرج عالنمرة دي…بصراحة أحنا كنا فجرة…عارف صرخت فينا و البت ذهلت و اسبهلت مش عارفة تعمل ايه…كأنها في حلم…انا راشق بعبوص فس كسها و مسكت بزها اليمين و صاحبي الفاجر مسك بزها الشمال و التالت بقى يحسس من قدام…كنا هنغتصبها بجد…طلعت صباعي لما شتمت: يا ولاد الكلب….فشتمتها: أه يا بنت المتناكة….دا أنا هاركبك..وراحت مدخل أسخن بعبوص في الطيز و الكس بعد منه و بعابيص رايحة وبعابيص جاية و الناس بقت مولد…

أكمل راضي وقال: البت بقت تصرخ و تزعق و الناس تدخلت: بس يا جدعان عيب كده….قوم أنا قلت بشخطة: كل واحد يخليه في حاله..ما هي اللي عايزة كده..دي لابسة عريان…قوم صاحبي شاتمها: يلا يا بنت المرة المتناكة من هنا…مش عايز أشوف وشك…هانيكك لو شفتك…ما أهو انيت لو ليكي حد ظابطك متخرجيش كدة…دهشت من كلام راضي و سألت: كل ده…و الكز عملت أيه…راضي ضاحكاً: أخدت بعضها و جريت…كنا هنركبها في الشارع…و كمان مرة كنت الأتوبيس و بنت بس باين عليها مسيحية و معاها شاب أربعيني مش عارف جوزها و لا مصاحبها و لات أيه.. مش متأكد…المهم كانت جامدة فشخ فاردة شعرها و البودي هيتفرتك فوق بزازها و ودراعتها و كمان الأستريتش بردو كان مولع على طيزها!! كنت شايفها في موقف سيدي جابر كنت مع واحد صاحبي بازوره… المهم ركبت و ركبت ورا منها و الدنيا زحمت بشدة لان مكنش فيه مواصلات في اليوم ده و لا تكسة…الأتوبيس بقى علبة ملوحة!! المهم واربت نفسي بعيد عنها و كان وراها راجل كبارة كدا خمسيني و اللي معاها ده جنبها! مش عارف اللطخ مجا ليه وراها!! قلت مقترحاً: يمكن حبيبها و لا قريبها فميصحش يلزق فيها…ضحك راضي وقال: مش أحسن مالغريب يديها بعبوص في الطيز و الكس… اهو أنا اللي أديتها ههههه! و فعلاً بدأت أحسس على لحم طيزها!! البت كشت في نفسها و مش عارفة لا تقدم خطوة ولا ترجع! رفعت عينونها على اللي وياها ده وهو مش واخد باله!! كانت تستنجد بيه بس مش عارفة تنطق…قلت معلقاً: يمكن خايفة مالفضيحة أو خايفة تجيبله مشاكل و يضرب علي أيديها…ضحك راضي الصايع: يجوز بردو…. المهم بصراحة زبري وقف..حاكم أنا بمووووت فقي زنقة الستات و البنات و بالذات في الأتوبيسات. المهم مسك زبري بأيد و أيدي التاني بتكبس في لحم الطيز و الكس اللي كان سخن موهوج يا دين أمي!!! البت مكنشت عارفة أيد مين و لا مين اللي عمالة تلعب في كسها!! كانت مسهمة و مبحلقة و راضية بقدرها فمرة واحدة شهقت: أوه!! و بحلقت ..اللي كان واياها سألها: في حاجة…عرقت مية و اتنهدت بعنف: لا أبداً..نفسي اتكرش بس..كنت أنا ساعتها بدخل أيدي بين الفيزون و بين طيزها مباشرة لحد أما عملت اسخن بعبوص في الطيز الطرية دي و لقيتها بتستلذ و عيونها دبلت و استسلمت و لقيت حلقة طيزها بتضم فوق صباعي!! كمان لقيتها بترجع لورا يعني عاوز كمان! راحت مدخل أيدي كمان و داسس بعبوص في كسها وهنا لقيت وراكها بتضم على ايدي ولقيتها بترجع لورا و تطلع لقدام لحد أما لقيتها غمضت و عاصت أيدي بنت الشرموطة…ضحكت من سباب راضي وقلت: مش كفاية بعبصتها قوم كمان تشتمتها…ضحك: ما هي خلتني جبتهم أنا كمان و نزلت فوق صوابعي…

أضف تعليق