كان هشام صديقي المقرب و زوجته تحب الزب و جميلة و فاتنة و لكن انا لم اكن اعرف بالامر فهو لما تزوج لم اعد التقيه الا في مناسبات ضيقة و قليلة جدا الى ان التقيته في ذلك اليوم و هو معها و قد الح علي ان اشاركهما الغذاء في ذلك المطعم . و انا بطبعي اخجل ان اكون وسط زوجين و احس اني اضايقهما و لكن زوجته كانت تتحدث معي كانها تعرفني و تضحك معي و تتبادل النظرات و هشام كان سعيد جدا ولم يكن يبدي اي غيرة او انزعاج و لما اكملنا الطعام طلب مني هشام ان اعطيه رقمي لانه اضاعه و رايت زوجته تكتب الرقم في هاتفها و انا مستغرب من فعلها امام زوجها بكل جراة
و وجعت هشام لكن زوجته كانت في مخيلتي و لم ينقضي ذلك اليوم حتى هاتفتني و اخبرتني انها معجبة بي و دخلت في قلبها و انا اخبرتها انها كذلك ثم تحول حديثنا الى السكس و النيك بسرعة و عرفت ان زوجه تحب الزب و مستعدة لفعل اي شيء . و لما اخبرتها انني اريد ان اخذها للفندق تعجبت وقالت اين المشكل تعال عندي للبيت و نكني ثم مررت لي زوجها هشام اتحدث معها و انا قلبي يدق بحرارة و غير مصدق و اخبرني انه موافق و ينتظرني و بان زوجته تحب الزب و هو لم يقدر عليها لوحده و انا قمت من لحظتي و حملت مفاتيح السيارة و توجهت الى بيت هشام بسرعة
و دخلت البيت و استقبلتني زوجته باحضان جميلة جدا و قبلات حارة و انا اعانقها و اقبلها بكل حرارة و تاكدت ان زوجته تحب الزب اكثر مما تخيلتها فكانت تعانقني و تبوسني بحرارة و تقول احبك و احب زبك و اخرجت لها انا زبي . و رات زبي منتصب و كبير و كثيف الشعر و كانت ترضع و تمص بلا توقف و انا امسكها من الراس و اسخن ثم تعريت انا و زوجة هشام و هو ينظر الينا و السعادة تغمرهو يرى زوجته تمص زبي و تلحس لي و طرحتها انا على ظهرها و وضعت راسي بين شفرات كسها و انطلقت الحس لها الكس بكل حرارة و امص البظر و اهيجها و هي تصرخ و زوجته تحب الزب و النيك
و لما ادخلت فيها زبي بدات تتغنج و تهيجني و هشام نظر الينا و سعيد جدا و بلا اي ردة فعل فهو لم يخرج زبه يستمني بل كان سعيد معنويا فقط و انا اقلب في زوجته على ذلك السرير واتنعم بالنيك الساخنالحار بلا توقف و هي توحوح و انا امص لها حلماتها .و اشبعت الزوجة بالزب حتى اصبحت ترتعش و تهذي بكلام جنسي ساخن و وضعت زبي على ثدييها وبدات اكب حليبه الحار الساخن و انا اصرخ بحرارة كبيرة جدا و هيجان جنسي قوي و هشام سعيد جدا و زوجته تحب الزب و لا تبع مثلما اكتشفته منها
اسخن فضيحة نيك في الاردن نار نار نار تصوير سري مخفي لشاب اخذ حبيبته خلف احدى البنايات و بدا يقبلها بمحنة كبيرة و يعانقها و لما سخنها و سخن معها طلب منها ان تدور و انزل قليلا بنطلونها و اخرج زبه و وضعه على طيزها ينيك بمحنة جنسية حارقة حتى شعر انه سيقذف ليبعد زبه عنها و يقذف بطريقة حارة نار
فيديو حصري جدا و مجاني لا تفوتوه
ادخل هنا