خيانة الزوجة الشابة في قصة سكس محارم حامية مع المراهق ابن زوجها العجوز


ولاء شابة صغيرة يعني 24 سنة جميلة بيضا ملفوفة يعني مليانة من تحت في المؤخرة و الوراك و السيقان و خفيفة من فوق دا غير أن لها صدر واقف نافر تحس أنها لسة بنت مش متجوزة. خلصت أعدادية و أبوها الراجل اللي على قد الحال جوزها لراجل ميسور بس عجوز يعني اكبر منها بحوالي 34 سنة! قبلت ولاء بالجوازة دي على أساس انه يعين أهلها اللي ظروفهم المادية مش ولا بد يعني زي الزفت. الراجل ده كان عنده بنت متزوجة وعنده ابن هنشوف خيانة الزوجة الشابة معاه في قصة سكس محارم حامية للغاية. المراهق ابن زوجها العجوز ده كان في دراسته في الثانوية عيني كان في الصف الثاني الثالث يعني حوالي 18 سنة لما نام مع مرات أبوه!

من أول يوم ولاء تزوجت الراجل الستيني ده و و المراهق ابن زوجها العجوز كان ينظر ليها بنظرات خبيثة كانت تحسها ولاء و تحس شرار ة ولهيب الشهوة تقفز منها. زوجها كان صاحب محلات جملة للتوزيع و أحياناً يغادر لخارج محافظة القاهرة فكانت تبقى بمفردها بالمنزل لحد أما يرجع ابن زوجها العجوز من الدراسة أو الدروس . في يوم عليها وهي تتفرج على التليفزيون فحييها فحييته و قعد جنبها يتفرج معاها وفجأة الواد سخن على ولاء مرات أبوه لأنها كانت لابسة روب خفيف يبين صدرها النافر و وراكها المليانة. نط عليها و حضنها أوي وبقا يبوسها في رقبتها وهي تحاول الإفلات منه وهي بتقاوم لحد أما قدرت تهرب منه وتجري لاوضة نومه وتقفل باباها عليها من جوا ! فضل يزق الباب عليها وهيي أبداً مش عاوزة تفتح لحد أما بقا يترجاها أنها تفتح و أنها مش هيعود للعمله معاها مرة تانية. رفضت ولاء و كانت خايفة وكانت دي بداية خيانة الزوجة الشابة في قصة سكس محارم حامية مع المراهق ابن زوجها العجوز لأنها فكرت فيه بعد كدا كبديل لزوجها اللي مش قادر يشبع حاجتها الجنسية.

ألح المراهق على الزوجة الشابة مرات أبوه وطلب منها تسامحه ومش تقول لأبوه فرقت ليه و فتحت الباب وبقا يتأسف لها ويبوس راسها و ولاء تبتسم وهي بتقوله خلاص مجراش حاجة أنسى مش هقول لأبوك. الولد راح لأوضته ونام و كمان ولا راحت اوضتها ونامت ومرت على الحادثة دي 15 يوم جوزها كان رجع فيها وغاب تاني وحدثت الحادثة. كان المراهق ابن زوجها العجوز رجع بالليل متأخر من دروسه على سهرة مع أصحابه فدخل البيت و ولاء كانت صاحية فجريت لاوضتها ونامت وسابت الباب مفتوح و النور والع وكانت لابسة روب نوم خفيف مفيش تحته غير لباس داخلي رقيق فتلة ! تصنعت ولاء الزوجة الشابة النوم وقلبها بقى يدق جامد وهي بتبتسم مستثارة وهي بتسمع ابن زوجها يتسحب ويدخل غرفتها ويطل عليها يشوفها نايمة ولا لأ! مثلت أنها نايمة ورايحة في سابع نومة تشوفه يعمل أيه معاها فلقيته مد يده ورفع الروب عن جسمها الأبيض الشفاف وبقى ينظر ويتمعن بجسدها وخاصة نحو لباسها وبدات ولاء تسمع أصوات أنفاسه اللاهثة و سخونتها كان بيلفح وراكها و وشها . بقى يحسس فوق شعرها و هنا راحت أتنفصت وهبت خايفة وهو رجع الى الوراء وصرخت: بتعمل ايه هنا؟! المراهق ابن زوجها العجوز بلعثمة: لا لا..انا بس لقيت الباب مفتوح قلت اغطيكي…ولا حاجة..صدقيني…ولاء كانت تضحك في نفسها من خوفه ورقت له و شافت زبه واقف من ورا البنطلون وشدت لصدرها: متخفش…قلي أنت بتعمل ليه كدا…أبن زوجها: صدقيني ابدأ..انا بحبك و احترمك و اتمنى اجوز واحدة زيك..متفكريش غلط…ضحكت ولاء وقالت: و أنا كمان بحبك…هخليك تعمل اللي عاوزة بس يفضل سر بينا..خلاص…راحت ولاءؤ تداعب شعره وبقت تبوسه وتقله: بوسني في بقي…قلعتله عريانة وقلعته عريان و لعبتله يف زبه ونامت له وقالت: هات أيدك…العلب في صدري…بدأ يداعب حلمتيها النافرة ونزل بشفتيه عليهما يلحسهما ويمصهما و نومته فوق منها وبدأ قضيبه يحك بظرها بين شفري كسها ورفعت له رجليها وقالتله: دخله!! من هنا بدات خيانة الزوجة الشابة في قصة سكس محارم حامية مع المراهق ابن زوجها العجوز ففتحتله كسها بايده و الولد ما صدق راح يدفع قضيبه المتورم وبدأت ولاء تصيح وترتعش آآآآي أأأأوي أأأأي آآآآخ آآآي. المراهق بقا زي المجنون عمال ينيك و يأكل حلماتها بسنانه مش عارف يلاحق على اللذة يقطفها من بزازها ولا من مسها ولا من بقها وزبه عمال يروح ويجي في غضون تلات دقايق الشاب المراهق كان جايب منيه في كس مرات ابوه!! شهقت مرات أبوه جامد ويه بتلومه: ليه كدا…جبتهم جوايا ليه بس…اعتذر الشاب: معلش مكنش قصدي…مقدرتش أمسك نفسي..اصلك سخنة أوي…ضحكت ولاء وراحت مسكت دماغه تاكل شفايفه: بجد…طيب بسرعة أنزل أتصرف في حبوب منع حمل أجري بدل ما أحبل منك تبقى مصيبة…فعلاً المراهق ابن جوزها جمع منع حمل من صيدلية بعدية عشان محدش يشك فيه لان المنطقة تعرفه وراح طلع لمرات أبوه و عمل واحد تاني معاها ومن يومها بقا هو جوزها الحقيقي تنيكه طوال الليل و النهار وتزغطه بط وفراخ عشان يديها كمان.

أضف تعليق