ارضع زبه و امصه حتى يكب حليبه في فمي و انا الحس


اعشق حبيبي و ارضع زبه و امتعه بكل ما املك من فنون السكس لكني لا اتركه ينيكني من كسي الا حين نتزوج  و هو العهد الذي تعاهدنا عليه منذ ان تعارفنا فهو ينوي التقدم لخطبتي حين تتحسسن اموره و انا لست قلقة بهذا الشان لانه يحبني . انا الان عمري واحد و عشرين سنة و هو يكبرني باربعة سنوات و حبيبي شاب جميل جدا يعمل محساب في احدى الشركات و انا مازلت طالبة احضر الماسترز في الفلسفة و الادب العربي و انا فتاة جميلة جدا دون اي فخر و جسمي مثير و انوثتي عالية جدا و بزازي واقفة و شفتاي كانهما حبتي نقانق ملتصقتين . و بما اننا نحب بعضنا فكان من الطبيعي ان نخرج مع بعض و انا اشتهيه و هو ايضا يشتهيني لاننا بشر  ولدينا رغبات جنسية لكن لم نجد الحل و لا حتى مكان منساب ناخذ فيه راحتنا و نمارس فيه الجنس و لم يكن امامنا سولى حل واحد و هو ان ارضع زبه و افضل الاماكن التي يحبها هو احد مواقف السيارات الذي يقع في الطابق الخلفي في احدى المولات حيث تكون الحركة هناك شبه منعدمة في ايام الاسبوع خاصة قبل العاشرة صباحا . و حتى لا نثير الشك كنا ننزل من السيارة و نقوم بجولة داخل المول ثم نعود و يخرج زبه و انا ارضعه له و اعطيه احلى متعة

اخر مرة التقينا هناك كان حبيبي جد ممحون و بمجرد ان وصلنا اخرج زبه و قال حبيبتي ارضعي لا اتحمل الخروج لان زبي منتصب و سيفضحني و ارخى كرسيه الى الخلف و انا امسكت زبه الذي اموت فيه و رحت اضع زبه بكل قوة و ادخله الى حلقي . و حين امص زب حبيبي اضطر الى فتح فمي كاملا لان سمك زبه كبير جدا و بدات ارضع الزب و الحس و اعطيه متعة يعشقها و اعشقها ايضا و الحس و امسك الخصيتين برفق حتى لا اؤلمه ثم ادخل الراس مرة اخرى في فمي و اواصل الرضع بكل شهوتي و حبيبي مستلقي على الكرسي و يرفع راسه و يغمض عينيه من شدة الشهوة و اللذة . و كان زبه ينتصب اكثر و يصبح اكثر صلابة و راسه ينتفخ و انا اواصل الرضع و المص بقوة و حبيبي يمسك راسي و اسمع انينه و اهاته اه اه اح اح و المتعة كانت رهيبة و من عادته ان يمسك منديل بيده حين اكون ارضع زبه و يكون جاهز في اي لحظة يبدا زبه في كب المني حتى لا يلطخ وجهي او ثيابي . و رغم انه كان يستمتع لاني كنت ارضع له الزب و هذا امر منطقي لكن انا اجد متعة كبيرة في المص

و في ذلك اليوم على غير العادة لم يقذف بسرعة بل احتاج الامر الى وقت و جهد مني حيث كنت امص و الحس الراس و ادير عليه لساني و انا انظر اليه بطريقة مثيرة مليئة بالشرمطة و احاول عض راس زبه بنعومة . ثم الاعب الراس بلساني بكل مرونة و اعود الى المص و هكذا بقيت ارضع زبه بكل احترافية ربما احلى من نجمات البورنو و في كل مرة يخبرني انه سيقذف و حين ابعد فمي و ابدا ادلك له زبه حتى يقول عودي الى المص انا قريب من القذف و كنت اشك انه يكون استمنى حتى يحصل على وقت اطول في السكس . و عدت مرة اخرى للرضع بكل قوة  و انا ادلك له خصيتيه و اعمل له مساج ساخن جدا و ادخل كل زبه في فمي و اصرخ مممممم بقوة حتى اهيجه و اخرج زبه من فمي و ابصق عليه و استمني له قليلا ثم ارضع زبه مرة اخرى و قد امتلا فمي باللعاب من كثرة الرضع و المص  و اخيرا بدا حبيبي يسخن و يقترب من الانزال حيث توقفت انفاسه و هو يرتعد كانه كان يجري بسرعة و زاد لهيثه اكثر اه اه ا اه اه اه بحرارة كبيرة

ثم صرخ اه اه هاخلاص و هنا امسكت المنديل و غطيت به فتحة زبه و بقيت افرك له على جذع الزب من الاسفل و خصيتيه برفق و هو كان يقذف و يتنفس بقوة و هو متكي على كرسي السيارة و قد عاش معي اجمل متعة و سكس فموي . ثم مسحت له زبه كاملا بمنديل اخر و تاكدت من ان زبه نظيف حتى يخفيه في ثيابه الداخلية و عدت ارضع زبه في المصة الختامية قبل ان يخفيه و ايضا ازلت منه كل شوائب المني ثم بصقت ذلك اللعاب على المنديل و اصبح في يدي منديلين مملوءين بالمني و رميتهما في سلة المهملات حين خرجنا


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا

أضف تعليق