كنحوي بنت العساس بعد ما كنقنعها بلي أنا كنبغيها و باغي نتزوج بيها


كنحوي بنت العساس بعد ما كنقنعها بلي أنا كنبغيها و باغي نتزوج بيها .. كانت هي زوينة بزاف و لكن كان صعيب باش خليتها تهدر معايا و تقر ليا و بالخصوص حيت باباها ديما حاضيها و الفرصة الوحيدة لي كانلقاها في بوحدها هي منين كتجي تشقى لواليدة و تعاونها فشي حاجة فالكوزية و لا الدار .. فالأول كسراتني و معطاتنيش أي فرصة فخطرة و لكن مع الوقت بديت كنمثل عليها و وليت قريب ليها و أنا هو الدري الوحيد فالعمارة لي كتعمر معاه و كتهدر معاه و واحد المرة خرات معايا القهوة و بديت عليها بالرومانسية و شريت ليها كادو حتى ولات كتبغيني و كتحماق عليا و من بعد بدات كتجبد ليا الهدرة ديال الزواج و أنا قلت ليها بلي أنا قبل منتزوج خاصني نشوف و اش المرا لي غادي ناخد متفاهمين أنا و ياها فكلشي و بالخصوص فالحوايج الجنسية و هي تصدمات و غضبات و مشات و خلاتني و كانت كزن بلي غادي نتبعها و لا شي حاجة .. و لكن أنا من مورها نخلتها و معيطش ليها حتى فالتيليفون و من بعد سيمانة كنت فالدار بوحدي منين دق الباب و منين حليت كانت هي واقفة و قالت لي بلاي تسنات حتى خرجات الواليدة باش جات لعني و أنا بقيت واقف و قلت ليها دخلي بعدا و نهضرو .. منين دخلات و متعكساتش ليا كيما العادة دخلتها لبيت النعاس و بدات كتشوف فالناموسية و أنا نقول ليها جلسي ما تخافيش أنا مكنعضتش و حطيت يدي على خصرها لي كان رقيق كيما كيعجبني و عضيتها بخفة من لحمة ديال ودينها و هي تشهق و قلت ليها من غير ألا قلتي ليا عض و هي تولي ناعمة بين يدي و خلاتني نجرها حتى وليت كنبوسها و هي تقول ليا بلي هي موافقة و باغا دير معايا كلشي حيت كتبغيني بزاف و متقدرش تعيش بلا بيا و أنا قلت ليها برهني ليا على هادشي و خرجت زبي لي كان مرخي و قلت لها شديه ليا و هي كانت متوترة وهادشي خلاني نسخن و نهيج نعرفتش علاش .. منين شداتو بين يديها قلت ليها حركي يدك لفوق لتحت بشوية و منين نفذات بديت كنشعر بزبي كينتاصب بشوية بشوية حتى ولا كي لعمود بين يديها شوية بينما هي ملهية مع زبي عريتها و خلاتني و من بعد تكيتها فوق الناموسية و بست كل بلاصة بجسمها الرقيق و من بعد بديت كندور زبي على طبونها و هي كانت مغمضة عينيها و كتغنج و تشهق و فاش دخلتو غوتات و أنا نسكتها ببوسة طويلة حتى ولفات زبي فالداخل ديالها عاد تحركت و مخرجتش زبي حتى حققت كاع الأحلام السخونة لي كنت كنحلم بيها معاها و حويتها بريتم خفيف و لكن قوي فنفس الوقت و كان صدري كتحك على بزازلها و أنا كندخل و نخرج منها و فاش صافي حسيت بزبي كيقوم كثر و عرفت بلي غادي نقذف خرجت زبي  الكبير منها بالزربة و قذفت المني ديالي لي كان كثيف و سخون  فوق لحم طبونها حيت ما فيا لي يحملها ومن بعد نصدق مزوجها بصح  ههه طحت فوقها و أنا كنلهث و كنقول ليها كنبغيك ا حبيبة ديالي .. من هاداك نهار ولات كطلع عندي كل مرة كتخرج فيها الواليدة و شبعت فيها حويان بطرق مختلفة و كلها سخونة بزاف .

أضف تعليق