راجل مكيقدرش يصبر حتال نهار العرس و كيحوي خطيبتو البيضا الزوينة


راجل مكيقدرش يصبر حتال نهار العرس و كيحوي خطيبتو البيضا الزوينة .. كان من المعروف أن الراجل و المرا مكينعسوش ف بيت واحد حتى يدوز العرس وهو من نهار تخطبو و هي كانت كتخليه يبوسها و يقيصها فأي بلاصة من جسمها الحرير الرقيق و لكن من فوق الحوايج و حيت ولات كتخليه يدير ليبغا ولا باغيها كثر و زبو صافي كان غادي يتفجر الا ما حواهاش و العرس باقي ليه 3 شهور .. واحد النهار كان هو و ياها فدارهم لي شراها ليها و كانو باقي بالاه كيفرشوها و اليوم شراو ناموسية ديال بين نعاس ديالهم و هي منين كانت جالسة فوق الناموسية عقلو مشا لأفكار سخونة بزااففف .. بدا كيتخيل راسو فنهار العرس هي ناعسة فوق الناموسية عريانة و حالة رجليها ليه و هو كان أخيرا غادي ينفذ حلمو لي كان كيحلم ليها شحال من نهار .
منين قالت ليه ما لك أ حبيبة كتشوفو فيا هاكا و هو يمشي حداها و قال ليها على حالتو و بيلي كل نهار كيحلم بيها و صافي مبقاش قادر و قنعها بهاد الهدرة ” ياك أنا راجلك دابا و كيبحال ليوم كيبحال نهار العرس شنو الفرق و حنا دايا بوحدنا و الناموسية كاينة و أنا كنبغيط  ” بوسة خفيفة ” و كنحماق عليك ” بوسة أخرى طول باللسان ” و رالك حبيبك ” بوسة فعنقها و لحس ” ) صافي هي ستسلمات و منين حس براسو ربح هي فاش غرسات يديها فشعرو و جبداتو لعندها باش يقرب ليها كثر بدا كيحيد فحوايجها و هي مستسلمة ليه و مخلياه و منين تعرات و كانت متكية فوق النامسوي كيما كان كيتخيل , متع عينيه بالجمال ديالها من بزازلها لي قاسهم سحال من مرة فوق حوايجها و هادي أول مرة غادي يشوفهم لبشرتها البيضا و المكان لي بين فخادها لي كان غادي يموت و يدخلو بزبو .
فتحات ليه هي رجليها و منين حيد حوايجو و شافت ليه زبو لي كان كيقفز من بلاصتو من كثرة المحنة من جمال جسم خطيبتو الفنة ,  ضحكات بطريقة سكسة و قالت ليه يالاه شنو كتسني و هو حس براسو باغي يضحك من الفرحة و حط زبو على الشفرات ديالها و بدا يطلع راس زبو حتى قاس ثقبة الطيز ديالها حس بالنبض ديالها لي هيجو كثر و منين غرس زبو فثقبتها بدات هي كتغوت اااه ااه ااه ااه اااه ااه و هو كان معاها حتى هو كيغوت بحال شي واحد هايج و متوحش ااه ااه ااه اه ااه اه ااه ااه ااه و معا الدخلة اللخرة حبس من الحركة بينما زبو كان كيكب المني فقاع خطيبتو الزوينة و بينما هو كيقذف راسو هبذو بين بزازلها و بدا كيدعك وجهو عليهم و كيرضع من الحلمات ديالها حتى ترخا زبو فاعماق ديالها  و بقا فيها و هما كيتباسو و قالت ليه بضحكة فيها نعاس دابا صافي دشنا الناموسية و نعسو حدا بعضياتهم معانفين و يديه حاطها فوق بزولتها لي كانت مناسبة مع حجم كفو .. و منين فاق كانت لابسة حوايجها و ميني حاول عاوتاني يجبها لعندو قالت ليها لا لا دابا دقتي العسل و تسنا ا حبيبة حتى نهار العرس و باستو و خلاتي عاوتاني كيحسب لنهار لي غادي يجي أخيرا فيه ليلة العرس و تولي مرتو باش يولي يقدر يحويها بزبو فوقما بغا و كيما بغا .

أضف تعليق