منال المدللة – سكس اسبوعيات سمر


كانت منال بمثابة الشقيقة الصغرى والمدللة لأعضاء الشلة, ففرحن بقدومها رغم الامتعاض لانها لم تكن تفقه شيئا بما يدور بينهم من عظائم الامور, وكان يوم الثلاثاء يوم الجنون عند سمر التي اعتادت الحصول على اقوى اغتصاب طيازي ايام الاثنين الامر الذي كان يجعلها تفقد صوابها لشدة اشتياقها يوم الثلاثاء فتعد الثواني وتبذل النفيس والغالي لتحصل على شيء ومهما كان ليسد فتحاتها النارية الساخنة العاشقة للضرب والتفليع فمن كسها الى طيزها وهي قد اشتهرت بين الفتيان ومن طفولتها بان لها كسا عظيما كبيرا كان شاهدا على افعال الشبان معها ولاحقا الرجال وكان الامر عظيما فعبقت في نفسها اهواء مغمسة بالعهر والممنوعات من جحافل اهوائها الاسبوعية وللاتطلاع بالتفصيل بالاسفل.. فسألتها سمر متوجهة الى منال بعدما اختلت واياها وبدلع كبير بالغ فاتحتها بجراة وهي تفرك بكسها المتوهج التواق لهذا الجنال النقي الشاب الذي تراه : هل ما زلت تحبين المص وفتحت لها سيقانها ودفعت براسها بين اقدامها بعد ان كشفت لها كسها المشفر الكبير النظيف, واخذت منال بارتشاف السوائل من كسها وهي تلتهمه بكل شهية ونكحته بحرارة بواسطة لسانها العذب الذي ما كل من مداعبة تضاريسها في اقوى سكس سحاق ولا بالخيال.

وبعد ان قامت منال بنيك كس المضيفة فمويا ارتعش بدن الاخيرة وحصدت نشوتها المتفجرة ثم جلست بين الضحك والصهيل باجسادهم العارية وهم يتجهزون للمضاجعة الكبرى والنيك اليدوي الحار في اطيب سكس حار, وفي تلك اللحظة قالت المضيفة الممحونة هل تذكرن يا بنات كم أنفقنا من النقود على هدايا منال وطلباتها واهوائها؟ فعلقت منال بانزعاج: ما عدت صغيرة!! الم تعجبكي اعمالي… الم امنحك الدليل على بلوغي… الم تشبعين من لساني ومن حرارتي, فامسكتها واحتضنها بقوة

وبعد استرجاع الكثير من الذكريات, تحدثت يسرى عن لقائها الاول بفاتحها وزوجها وهكذا تحول الحديث عن العلاقات العاطفية القديمة وكيف تم التعارف بين كل واحدة وزوجها وعبقت الاجواء بالفسق لانهم قد بدلوا الرجال فيما بينهم فزوج يسرى ما هو سوى فاتح سمر وزوج سمر ما هو سوى فاتح شمس…. وقد مارسوا في ايام دراستهم الجنس الجماعي مع العديد من الشبان والرجال الذين كانوا يتقاطرون ويتوافدون على غرفتهم في السكن الجامعي, هذه الغرفة الاشبه ما يكون بالكراخانة او بيت الدعارة لان الفتيات كن يمضين اوقاتهم بالفلاحة والنيك كان هوايتهم الاولى والاخيرة

تحدثت السيدات الثلاث عن تلك اللحظات المؤثرة في حياتهن وعن معامراتهم العاطفية القوية فهم قد ذاقوا نيران النيك السادي على انواعه واشكاله وما كانت تبدأ إحداهن بالحديث حتى تقاطعها الأخرى بالاستشهاد بحادثة ما لتفضحها وتسجل النقاط عليها, وكن يتحدثن بأسى وبفعل الماضي الحاضر وكان افعال الماضي قد عاشت معهم وستعيش معهم, وكأن سني العمر وفترات الزواج قتلت حبهن وتسببت في إخماد لهيبه ووهجه رغم المحنة الكبيرة التي ما زالوا يتمتعون بها من الغرائز الفواحة والرغبة الدوامة بممارسة اقوى سكس نيك مع الشباب والشابات مع الازواج والعشاق وفي كافة الاماكن…

اهوائها على مدار الاسبوع, فليوم الثلاثاء فانها تحب العودة الى احضان فاتحها ورجلها المجنون عاشق الضرب والتفليع بعد يوم الاثنين الذي كان يطبعها بعهره وبقسوته فما تكاد تهدىء حتى تعضف في بدنها بيادق الغريزة النسائية فتتوق لقضي بعلها الفاتح هذا القضيب الدسم الكبير الذي كثيرا ما كان يبكيها وخصوصا ايام الثلاثاء عندما كانت ترتمي في احضانه لتلبي غرائزها واهوائه النارة المشعوطة وبعد الجنون العاصف الذي كانت تمر فيه كان الشاب يقودها بكل رجولة فيشبعها ويبرشها وبعد تعبها فلا يرحمها ليعيد نكا الجراح فيحمر كسها ويدمر طيزها ويلهب بدنها بوابل تلو الاخر من حليبه اللزج الساخن الكثيف الفواح الابيض بعد اقوى سكس نيك بالعسل من ربيع ايامها

 

أضف تعليق