ناكني سواق التاكسي في سيارته و كان زبه كبير و جامد


انا فتاة مصرية متزوجة جسمي نار و هذه قصتي لما ناكني سواق التاكسي و كان زبره كبير و ثخين و يومها اتجهت الى عملي و كنت متاخرة و ركبت مع السواق و ظل يتحرش بي و عرض علي انه ينيكني مقابل ان يمنحني 100 جنيه و اتفقت معاه يرجع في المساء بعدما يكمل دوام العمل . و على الساعة الخامسة كان سواق التاكسي امام مقر العمل و ركبت معاه و اخذني الى طريق عادة ما يمر فيه السيارات و هناك ناكني سواق التاكسي و متعني و متع زبره بكسي بحيث بقينا داخل سيارته و مارسنا الجنس و النيك الجامد و طلع زبره و كان كبير و ثخين و انا بصراحة اعشق الرجال اللي يملكون ازبار كبيرة و ثخينة و رحت ارضع و الحس بيضاتو و امص راس زبره بشبق و كان طعم كويس و جامد . و فضلت الحس و امص و هو يتاوه و ماسك راسي و يلعب ببزازي و يدلك و بعدين طلعت قدامه بزازي الكبيرة و خليتو يمص و كان يمص حلمتي و انا مستمتعة قوي بيه و بعدين طلب مني اركب فوق زبره و كان زبره واقف زي الحديد و جامد و حطيتو بين اشفار كسي و جلست و بشويش كسي ابلتع زبره عن اخره و حسيت ان زبره كان دافي و مولع و ظل سواق التاكسي يقبلني و يمص شفايفي

و كنت انا جالسة على حجره فوق زبره في مقعده داخل السيارة و كنت احس بايده الناعمة الدافية تتمحسس على طيزي و هو يفرك فلقاتي و يحط اصبعي الكبير على الخرم و كان زبه يدخل جوات كسي كله و انا ارفع جسمي و انزله على عليه . و من كثرة ما طلع كسي مية صار كل بنطلونه و فخاذه مبللة و انا كنت اتغنج و اوحوح و زجاج السيارة كان مغلوق و صوتنا ما يطلع برة و كان زبره جامد و كبير و بحس انه يسد كل كسي رغم اني متزوجة و زوجي بره كمان كبير و كسي موسع بس سواق التاكسي كان زبره اكبر و اجمد من زب زوجي و كنت مولعة يومها و محتاجة فلوس و عشان كدة ناكني سواق التاكسي . و في لحظات النيك نسيت حالي و اتخيلت انو زوجي و حبيبي و رحت حضناتو و قبلتو و قلت له يا حبيبي انت عمري و زبك نار و كنت اهيج اكثر و اسخن و جسمي كله يتولع و انا احس ان الزبر الكبير يحفر كسي و يذوبني و البيضات تخبط في طيزي و بعدين قالي عاوز انيك طيزك و بصراحة انا كنت خايفة بس كنت عاوزة اذوق زبره في طيزي لان زوجي عمره ما ناكني من طيزي و بالفعل ناكني سواق التاكسي من طيزي

قمت من على زبره و كان زبره شديد البلل و لزج جدا و لما جلست عليه حسيت انو يدخل في فتحة الطيز و خرمي يتوسع اكثر و رغم اني توجعت قليلا الا ان الزب دخل كاملا في طيزي في نيكة جامدة و مولعة و فضل سواق التاكسي يلعب على فلقتي طيزي و ما تركهم . و بعدين ابتدت الشهوة تيجي السواق و انا بحس ان زبره يتصلب اكثر و كان عمال يدخل و يطلع في كسي و انا بحس ان بركان نار داخل كسي و ضمني بكل قوة و نزلني فوق زبره حتى صارت طيزي متلاصقة مع بيضانو و هنا احسسن بشلال قوي من المني يتفجر داخل كسي و كان المني حار  وساخن و و انا حسيت اني برتعش في كل جسمي من المتعة لما ناكني سواق التاكسي بتلك الطريقة في سيارته . و فضل مدخل زبره في كسي حوالي خمسة دقائق و زبره لساتو قايم و بعدين ابتدى يرتخي بشويش حتى انكمش و هنا طلع منديل من جيبه و حطه على كسي و خلاني اقوم من على زبره  و كان يراقب المني لما يقذر يمسحه حتى قمت من حجره و رحت لمقعدي و ناولني منديل اخر امسح بيه كسي الغارق من المني لما ناكني سواق التاكسي في السيارة

و فضلت اطلع على السواق و هو يمسح المني من على زبره و كان زبره رغم انو ارتخى الا انه ظل كبير و الراس كان شهي جدا و احمر و انا ما شفته لما ناكني لاني كنت فوق حجره اتناك و لما نظف زبره اخفاه في بنطلونه و وصلني البيت بعدما ناكني سواق التاكسي و متعني . و لما وصلت للبيت يومها في الليل نانكي زوجي و كنت بقارن المتعة بين زبر زوجي اللي كان كبيرا كمان و بين زبر السواق و يومها تمتعت مرتين في بيتي و في السيارة لما ناكني سواق التاكسي بزبره الكبير

 

أضف تعليق