المرح مع جارتي المحرومة


أسمي جابر وأبلغ من العمر الآن الثامنة والعشرين وهذه القصة حدثت منذ عامين وكانت أول مرة أمارس فيها الجنس مع جارتي نهال. وأنا جسمي من النوع الرياضي وقضيبي طولة 6.5 بوصة. وحتى لا نضيع الوقت لنبدأ مع القصة. بطلة القصة جارتي نهال وهي متزوجة منذ سبع سنوات ولديها ابنان وتبلغ من العمر الثالثة والثلاثين الآن بوجه أبيض محدد الملامح ومنحنيات ممتلئة وهي ذات طبيعة ودودة جداً وعندما تتحدث تتحرك مؤخرتها ما يجعلني أجن. شقة نهال وشقتنا في الدور الأرضي وعائلتني بينما علاقة قوية. وأنا عادة أزور شقتها لأعلم أبنائها وألعب معهم. وبعد أن أنتهي من عملي تنضم إلينا في بعض الأحيان. وفي أحد الأيام كنت جالس في منزلها في إنتظار أن يأتي أبنائها. وبدأت أفرك قضيبي وفجأة ظهرت هي هناك مع أبنائها. أعتقدت أنها رأتني وجلست هناك في الغرفة وابتسامة خبيثة عبرت وجهها. أنا معتاد على مشاهدة فيديوهات البورنو والصور العارية على هاتفي المحمول بما في ذلك صورتها أيضاً وفي أحد الأيام طلبت مني هاتفي. نسيت أن أخبأه عنها وأعطيتها أياه. وهي بدأت تتصفح في هاتفي ورأت كل هذه الصور. وبابتسامة خبيثة سألتني عن نوع الصور التي أحتفظ بها. صدمت وشعرت بالخوف وبصوت يملئه التردد قلت لها أنها هذه الفتاة هي صديقتي. وهي ردت علي “ولماذا ترتدي مثل هذه الملابس القصيرة” ومررت الهاتف لي بغمزة خبيثة. بعد أن لاحظت سلوكها استجمعت ثقتي بنفسي وقلت لها أنها تحب إرتداء الملابس القصيرة وتطلب مني أن التقط لها صور في السر. صدمت عندما سألتني إذا كان لدي المزيد من الصور لها. قلت لها لدي المزيد لكنني لا يمكنني أن أريك إياها. قالت لي: “لماذا؟ (وبابتسامة خبيثة عالية) هل هي بدون ملابس فيها.”
ومرة أخرى بدأت جارتي نهال تتصفح صوري والصورة التالية كانت لفتاة بدون ملابس. عندما رأت ذلك أحمر وجهها. وأعتقد أنها شعرت بالخجل بعض الشيء وقالت لي: يا إلهي من هذه الفتاة وما هي نوعية الصور التي تريد تصويرها. كان قلبي ينبض بسرعة وعلمت أنها تعرف كل شيء وتستعرض فقط برائتها لي. لم أرد أن أفوت هذه الفرصة وقلت لها أن صديقتي تجبرني على أن التقط هذه الصور لها. وفي الصورة التالية كانت فتاة تأخذ قضيب في مؤخرتها وليس هناك وجوه في الصورة. أصبحت ممحونة جداً الآن وبوجه خبيث وعيون ملئها الشهوة بدأت تكبر جزء القضيب في الصور. وسألتني من هذا الشاب في الصورة الذي يضاجع صديقتك من الخلف. لعبت معها وقلت لها من ينيك؟ فقالت لي لا تحاول أن تبدو بريء معي الان. أعلم أنك فعلت كل هذا. بدأت أتخيلني وأنا أنيكها. ولا أنذكر متي بدأت يدي تفرك قضيبي. وهي فجأة رأتني وأنا أفعل ذلك. الان لم أعد أستطيع التحكم في نفسي وأمسكت بقضيبي. وهي بضحكة خجولة وضعت يدها على كسها وقالت لي أنها أيضاص مستعدة. كنت في منتهي السعادة الان وامسكتها من يدها وبدأت أقبلها. وهي أيضاص تجاوبت معي وكانت أول قبلة لي لسيدة متزوجة. وبعد عشر دقائق من التقبيل أدخلت لسانها في فم ومن ثم أوقفت القبلة ودفعتها على الأريكة وسقطت عليها وبدأت أقبلها.
ومن ثم نزلت على فارق بزازها وللأسفل نحو كسها من فوق الملابس وهي كانت تتأوه بخفة وبكلتا يدي أعتصرت بزازها الكبيرة الناعمة وأصبحت في منتهى الجنون وبدأت أقلعها ملابهسا. أول شيء أمكنني رؤيته كانت بطنها التي قبلتها وهي بطريقة ما حركت جسمها لأعلى فعرفت أنها هيجانة الان. ومن ثم تقدمت نحو بزازها وكانت ترتدي حمالة صدر شبكية حمراء. بدأت العب في بزازها .. مص وتقبيل وعض. فأجابت جارتي علي بأنها كلها ملكي اليوم. وبدأت أقبلها مرة أخرى وكانت يدي تتحسس مؤخرتها من فوق الكيلوت وكان قضيبي يفرك جسمها. وهي كانت ساخنة جداً. قلعت كل ملابسي ما عدا البوكسر. وهي قبلت قضيبي من فوق البوكسر وببطء قلعتني البوكسر. صدمت عندما رأت قضيبي وقالت لي بأن زوجها لا يقدر على إرضائها. وأنا أسمع ذلك أدخلت قضيبي في فمها وهي كانت محترفة في مص القضيب. استمرت تمصه لعشر دقائق حتى أصبحت على وشك القذف فأخبرتها بذلك فقالت لي أن أملأ فمها. سمعت كلامها وأفرت مني في فمها وهي أبتلعت كل قطرة. نزلت على كسها وكان حليق تماماً وبشرتها بيضاء وبظرها وردي. أدخلت لساني وبدأت أمصه بقوة. وهي كانت تتأوه بصوت عالي. ومن ثم أدخلت أصبعي وبعبصتها بأصبع واحد ثم إصبعين حتى نثرت مائها على يدي. كان ساخن وكان على وجهها ابتسامة عريضة. حان الآن دور قضيبي الذي دفعته في كسها بكل قوتي وهي كانت مبلول جداً فأنزلق قضيبي بكل سهولة وملأ كسها. وهي تأوهت بأعلى صوتها وكنت أسمع أنفاسها الحارة على صدري. وبعد ربع ساعة من المضاجعة شعرت أنني أقترب من القذف فنزعت قضيبي ووضعته بين بزازها لأفرغ مني على صدرها وفي فمها والممحونة تبتلعه بكل سعادة. ومن حينها ونحن نمارس الجنس بشكل معتاد.

أضف تعليق