حب الدياثة و أرغب أن أرى زوجتي في أحضان الرجال الغرباء


لا اعلم إذا ما كنت أستلذ أو أعاني من حب الدياثة ورغبتي في أن أرى زوجتي في أحضان الرجال الغرباء ؛ فقد نشأت في نفسي رغبة غريبة مؤخراً رغبة كانت تلازمني صغيراً ولكنها كبرت معي حتى تزوجت. كتمتها كثيراً و كبتها وغالبتها إلا أنها تعود و تغلبني فأنا من هؤلاء الأزواج الذي يحبون أن يروا زوجاتهم تغازل رجال آخرين! عندما أطلعت زوجتي أول الأمر على رغبتي الغريبة تلك أخذتها الصدمة و الدهشة. زوجتي امرأة بيضاء جميلة ابنة 35 عام وأنا أكبرها بخمس سنوات. ممتلئة الجسد في غير ترهل ولا سمنة ملفوفة الوركين ساخنة كبيرة المؤخرة مخصرة هضيمة الكتفين كبيرة الثديين بشعر بني طويل وابتسامة مغرية ساحرة بوجه مثير القسمات يجذب إليه نظرات الرجال فلا يلبثون أن يشتهونها. غضبت من زوجتي عدة أيام ولكني عدت و صالحتها ثم حدثتها مجدداً وقلت لها أن رغبتي تلك تجعلني أحبها أكثر فهي تعطي طعم للحياة الجنسية الخامدة عندنا وأن ما نفعله هو مجرد لعبة وتسلية لا أكثر ولا أقل. وافقت زوجتي فكنا نذهب للنادي مرة تقريبا كل شهر فأشهدها وهي تغازل الشباب وتراقصهم. لم تكن زوجتي تذهب في ذلك إلى أكثر من رقصة مغرية أو قبلة على الأكثر. بعدها كنا نذهب لبيتنا فنقضي الليالي الحمراء والتهمها التهاماً.

في ليلة و كنا في مرقص ديسكو وقعت عينا شاب اسمه فايز على عيني زوجتي. تعلقت به فنظرت إلي فابتسمت لها وأشرت فنهضت إليه تراقصه فوافق. كانت زوجتي و بطلبي ترتدي فستان ضيق يبرز كبير صدرها الظاهر معظمه للعيان. كان كذلك يبدي انحناءات جسدها فكانت عند رقصها تلاصق الشاب ويلاصقها ويضغطها و تضغطه بقوة. كانت زوجتي تنظر إلي فابتسم وأشير إليها أن تواصل. وكانها أخذت الإشارة الخضراء مني فراحت تلتصق في رقصها بالشاب فايز وهو يلقي بيديه فوق مؤخرتها مما صعّد من استثارتي. انتهت الرقصة فاتت زوجتي بالشاب لمائدتنا و هو ما لم تكن تفعله من قبل! يبدو أن الشاب راقها ويبدو أن حب الدياثة ورغبتي في أن أرى زوجتي في أحضان الرجال الغرباء قد وصلت إليها فأحبت أن تحقق أحلامي المكبوتة. قدمت الشاب إلي وحييته بالمصافحة فكان متوتراً قلقاً متعرقاً فأحببت أن أسري عنه فابتسمت له و وبمجرد أن بدأت الأغاني من جديد أخبرته أنه بإمكانه أن يراقص زوجتي مجدداً فيما أنا أحتسي مشروبي المفضل. كنت قلقاً متوفز المشاعر متناقضها فتساءلت لماذا يا ترى زوجتي قدمت إلي ذلك الشاب بعينه هل هناك شيئ ما بينهما؟ هل تعجب به؟ هل تريد أن تعاشره؟ قد تحدث معها عن رغبتي في أن أراها في أحضان الرجال الغرباء و عرفت حب الدياثة عندي فاتفقنا أنها تنتظر الشاب المناسب فهل يا ترى ذلك الشاب فايز هو من يناسبها؟!

انتهت الرقصة فجلست إلى الطاولة لأحدثها فجلست زوجتي الجميلة إلى جوار فايز الذي بدا هادئاَ هذه المرة. لحظات وغادرتين زوجتي إلى غرفة الاستراحة وأرحت لي من هنك أس أم أس تسألني إذا ما كنت أسمح لها أن تتطور الأمور بينها وبين فايز وهو ما أجبته عليه بأني سأرتب موعداً تلك الليلة. أخبرت فايز عن إعجاب زوجتي به وطلبت منه أن يصعد معنا سيارتي للتنزه في أرجاء القاهرة ملمحاً إليه بانني سأتولى القيادة وينفرد هو بزوجتي في المقعد الخلفي. ارتبك فايز و نزرني بريبة كأنني أوقع به في مصيدة فأفهمته حقيقة أمري فعرف عني حب الدياثة و رغبتي في أن أرى زوجتي في أحضان الرجال الغرباء و قد وقع الاختيار عليه دون عن الباقين ممن راقصتهم زوجتي! وافق فايز وأخبرته أنني لا أمانع بأي ما سيحدث بينهما في السيارة فلمعت عيناه وسعد. قفزا إلى المقعد الخلفي وأنا في مقعد القيادة ولاصق فايز زوجتي و حطت يداه فوق صدرها مباشرة. كنت أرى ذلك في المرآة أعلى رأسي فبدأت زوجتي تقبل شفتي فايز برقة وشغف ونظرت إلي نظرة رضى و استحسان! عرفت أنها تستمتع به وتريده إلا أن بسمة خجولة ارتسمت على شفتيها وخديها. أعتقد أن زوجتي في النادي لم تكن خجلة كما في السيارة وتفسير ذلك أنها هنالك كانت حدود لما يمكن ان تتطور إليه علاقتهما أما اﻵن وفي السيارة وبموافقتي فالأمر مفتوح على كافة الاحتمالات. اتجهت إلى الطريق السريع ودست فوق دواسة البنزين فنظرت زوجتي إلي بعيني مرتاعتين فطمأنتها أن كل شئ على ما يرام فبدأ فايز يفك مشبكي ستيانها وينزعها ليكشف عن صدر زوجتي الجميل ويبتز أمام عينيه ثمرتيه الجميلتين فامسكهما بقوة. بدأت تلعب في شعره بإصابعها فيما يداه قد وصلت تحت الفستان فرفعت طرفه لتصل إلى ما بين فخذيها وفمه يلتقم بقوة حلمتيها يمصمص وأنا يدق قلبي مستمتعاً برؤية زوجتي في حضن رجل غريب. شب قضيبي بقوة بين فخذي وأنا متعتي تزيد و استثارتي تعظم وارى زوجتي أغمضت عينيها تتلذذ بتحرشات فايز بأخص مناطق جسدها حرمة…

أضف تعليق