رأيت في عينيه لمعة اشتهائي وهو يحدق في بفرط رغبة وحب وهو مستريح بموقعه من الأريكة وأنا بموقعي من مقعدي ذي الزراعين. تحركت لحرف المقعد ثم رفعت بساقي على زراعيه حتى تبدو طيزي معلقة بالهواء فوق قاعدة المقعد الوثير. ثم رحت أدفع بوسطي باتجاهه تتحرق طيزي للمساته الممتعة فهمست له: “ أنهي شرابك ثم تعالى والتهم طيزي.” همستها بنعومة ورقة و محنة. دلق بآخر قطرات البيرة في فمه ثم ركع على ركبتيه بين ساقي و أنفاسه الحارة تلسع كسي المبتل بسائل شهوته السائل فوق باطن فخذي و فتحة طيزي فلطخت خاتمه. دهش وقال :” عرفت ما تريدين.” همست له بمحنة وابتسامة ماكرة وقد دفعت بفلقتي طيزي باتجاه وجهه:” أذن قلي ماذا أريد.” قال:” تريدني أن أخبرك كم أعبد مؤخرتك الفاتنة…كم أضعها في كفة و العالم كله في كفة..” بدلال همست استزيده:” ماذا أيضاً؟” قال بحماسة:” كم أتحرق لقبلة إلى عبادة المؤخرة و هوس نيك الطيز كم أصبو إلى لعقة أو لحسة فأدس لساني بخرمها الوردي فانتشي وأعترف لك أنها أجمل المؤخرات قاطبة.” بفرط دلال وقد رفعت حاجب وأنزلت اﻵخر:” هذا كل ما عندك؟” بانفاس ساخنة وعيون معلقة بي قال:” كم أحبها حبيبتي..أنها سبب وجودي…لسوف أغرقها من قبلات شفتي ولعق لساني فأمنحها ما تحب وتشتهي بقدر ما تستحق من أكبار وإجلال… وبعد ذلك…أتسمحين لي أن انيكها؟” بدلال شديد رحت أعذبه:” ربما…قلي لي كيف تنيكها؟” قال:” أريد أن العقها ألحسها أتشممها ثم بأمرك لو أحببتي أن أدخل لساني في خرمها وأنيكها بلساني؟” سألته:” و كسي؟! أتهمله؟! يريد الحنان كذلك؟”
قال عابداً متوسلاً:” فيما لساني يغوص عميقا في مؤخرتك أود أن تنزلق زراعاي تحت فلقتيك الرائعتين لتصل كفي لخصريك المخصرين حتى أن أناملي تقوم بدورها وتتعبد في محراب بظرك.” ابتسمت له وسألته بلهاث:” قل لي كم تقدس بظري وتعبده؟!” قال متحمساً:” سأفركه فركاًُ بطيئاً بأطراف اصابعي وأداعبه حتى أستفزه وأستنفره من عشه..” بمحنة همست:” ثم ماذا؟” قال:” ثم أدفعه لللداخل ببطء وأدور حواليه في دوائر ثابتة حتى تتكرمي وتأمرنني أن أرضعه.” سألته: “ تعني أنك ستنزع لسانك من خاتم مؤخرتي لعمل ذلك.” قال:” فقط سيدتي عندما تأمرين فأنا لن أتوقف عباد المؤخرة الرائعة حتى تسمحين.” قلت:” ثم ماذا أيضاً عندك لتمتع مؤخرتي به؟” سألني:” أيمكنني أن أستخدم إصبعي؟” قلت بمحنة:” نعم فانت تعلم كم ولوعي بإصبعك يدخل في فتحة مؤخرتي كم أحب منك عبادة المؤخرة و هوس نيك الطيز كم احب اصبعك يلتوي ويلتف داخلها ويتوغل كذلك تعرف كم أحب المزيد من الأصابع تمتعني, أليس كذلك؟” قال:” نعم سيدتي. كم أصبعاً تريدن اليوم؟” فسأدخل ما تريدين منهم في طيزك الرائعة.” فكرت ثم قلت:” ماذا لو قلت أريدهم كلهم؟! قال بحماسة:” أذن ستدخلهم كلهم.” ثم سألته:” و الإبهام أيضاً؟ ماذا لو أردت الأكبر؟! قال متعجباً متحمساً:” سيدتي تعلمين أنني يمكنني أدخال يدي كلها لو أحببتي ذلك. أتريدين أن أنيك طيزك بقبضتي؟!
أسخنني بكلامه فبللت كيلوتي وكانت فتحة طيزي ببعد بوصة عن لسانه فقلت بمحنة:” أريدك أن تفشخ طيزي..أريدك أن تمطها باوسع مما أتخيل. أريد أن أحس بها وأنا أجلس عليها وأنت تعصرني من الداخل و تدخل يدك فلا أرى إلا رسغك يلتف ويلتوي ببطء فتنيك أمعائي.” قال متلهفاً:” سأفعل سيدتي نعم أنت تعلمين انني سأفعل ايما يمتعك ويلذ لك ويلذ طيزك الفاتنة. ثم بعد أن أنيك طيزك بقبضتي سألعق دبرك أتسمحين؟” قلت:” نعم بالطبع فانا أحب أن أحس بلسانك الدافئ الرطب يدغدغ فتحة طيزي وخرمها ليعدني للشوط النهائي مما ستمتعني به.” سألني متعجباً:” وما ذلك الشوط النهاني؟” قلت بحماسه:” أريدك ان تنيكني بقوة وسرعة في طيزي بالزب المطاطي الملفوف بوسطك وعندما أكون على وشك قذفي تدس وجهك فيها فتأكلها. تضع وجهم على حرف المقعد وتجلعني أنيكه.” قال:” حسناً سيدتي فانني ساهمس بكل ما تشتهين من القذارة التي ترقوك في أذنك طوال الوقت فسأخبرك كم أنا أستمتع مع عبادة المؤخرة الرئعة هذا وأتلذذ مع هوس نيك الطيز وكم أعشق أن أحتضن خصريك فأدفع بلعبتي في طيزك عميقاً فأتوغل وكم احب لك أن تجلسين على وجهي وتأتين شهوتك وعسلك في فمي على أثر النشوة الكبرى.” قلت وانا أنتشي من طاعته وعشقه لمؤخرتي:” حسناً ما قلت حبيبي أنت حقاً كما أخبرتني تعبد مؤخرتي أليس كذلك؟” قال بلهفة وعيناه متلفتان عليها:” نعم نعم سيدتي هل يمكنني أن ابدأ؟ فأنا حقيقة أتلهف إلى أن أذوقها.”أما أنا فارتعدت قليلاً واقشعر لحمي فبدا كجلد الأوز المنتوف وتصبغ صدري الأبيض الشهي باللون الأحمر على أثر فكرة عبادة المؤخرة و هوس نيك الطيز مما سيجريه علي حبيبي فقلت:” لك طيزي فافعل بها ما تشاء…” قلتها بهمس رقيق ثم واصلت:” أعبدها وتقرب إليها عساها ترضى فتنزل أنت الرضى.” أطبقت جفني وأنا كلي متوفرة أتحسس اللذة القادمة من أول ضربة لسان!