حبيبي الجامعي الذي علمني فن الجنس


في البداية أحب أن أعرفكم بنفسي، فأنا فتاة اسمي صفاء يقول كل من يراني أنى جميلة وذات جسم مثير ويصفونني بأنني خجولة. وفي الحقيقة، أنا كنت خجولة حقاً إلى أن التقيت حبيبي الجامعي سامي الذى علمني فن الجنس. فمنذ أن بلغت الثامنة عشرة وأنا أحبه كثيراً و أنظر إليه و كان هو يبتسم لى وكنت حيبما أمر من أمام منزله و يكون ناظراً من بلكونته، كان يبسبس لى و يقول كلمات من مثل: ” يا جميل…طب بص…علينا” وكنت انا على الفور أحس برعدة تسرى في جسدى و أحس بالخجل و في ذات الوقت بالرغبة في حديثه ومقابلته والنظر في عينيه عن قرب. كنت أنا في آخر مرحلة في الثانوية تجار بينما هو في ثانية جامعة. كان سامى جميلا جداً بحيث لا أستطيع وصفه، وكان جنتلمان كما يقولون، وكان لديه سيارة صغيرة ملكه يذهب بها إلى الكلية، فكنت ألقى عليه تحية الصباح و يشاور هو لىّ كل صباح. في ذات يوم طلب من أن يوصلني و بالفعل ركبت جانبه و تحدثنا وكدت أطير من الفرجة وقلبى ينتفض كالحمامة لما أعطانى رقمك الهاتف كى أكلمه في وقت فراغى. في هذا اليوم كنت سعيدة جداً و زميلاتى البنات يسألونني عن سر فرحى وسعادتي: ” ايه ياصافى…وشك منور و مزأططة…باين حب جديد”.. كنت أنا في عالم آخر وما هو أن خلص اليوم الدراسي وانطلقت أكلم حبيبى الجامعي الذي علمني فن الجنس ولم أكن أعلم منه شيئاً.
انقضت مدة و أنا أحادث سامى و كنا نتبادل أحاديث الغرام وكيف هو يحبني من أول نظرة و أنا كذلك ولامانع من انهاء المكالمات بقبلات منه ومنى. ذات يوم ، كلمني في الهاتف وقالى لى أن أهله مسافرون الى الجيزة لحضور فرح ابن عمى و أنه هو الوحيد في المنزل.. طلب منى أن يقابلنى في منزلهم وكنت خائفة وفرحة في ذات الوقت، واختلطت مشاعرى، ولكن انتصر فرحى وذهبت إلى حبيبي حيث علمنى فن الجنس في بيتهم. احتلت لأفلت من رقابة أهل بيتى، والدتي، وفى يوم هو الثلاثاء، طلبت من أن أذهب معها إلى السوق لجلب خضار الإسبوع فتعللت بالمذاكرة والامتحانات وتركتني أمى واصطحبت معها أخى الصغير. نجحت الحيلة وخصوصاً وقد أخبرت أمى أنها قد تعود ولا تجدني لأنى سأكون عند صاحبتي لتصوير بعض الأوراق الهامة. اتصلت بسامي وفرح هو وانتظرني على باب شقتهم وما إن دخلت حتى ضمني إليه، وكنت جد خائفة ومضطربة وسعيدة في ذات الوقت. ما هي إلا بضع دقائق و إذا بالخوف يحل محله الطمأنينة و خاصة أن سامى إنسان رقيق جداً و وسيم. أخذنى إلى حجرته و أتى بعصير الفراولة و أخذ هو يقلب في اللاب توب خاصته ويرينى صوره وه عالبحر و هو نصف عارى وبالمايوه وإذا بى أرى قضيبه في الصورة منتصب وقد انطبع عليه المايوة… يرانى هو فيقول: ” عاوزة تشوفيه بجد…متخفيش انا بحبك وهنستمتع ببعض”..لم أنطق و كنت خجولة ورفع سامى حبيى الذى علمنى فن الجنس وجهى إليه وقال : ” بحبك أوى …أوى أوى…”….
كنا فوق سريه في غرفته الخاصة، فراح يميل علىّ ويقبل شفتى ويلحس رقبتى و أنا جسمي سائح بين يديه…خلع من البوودى و خلعت أنا الجيبة لما قال لى كأنى في تنويم مغناطيسى من عنف الشهوة. تعرى هو أيضاً و مد لي قضيبه الذى بهرنى بجماله واستدارته وغلظته… كنت فقط بالستيانة والكلوت وراح يقرب ذبه من وجهى وأنا أنظر اليه وهو يقول بصوت رقيق: ” حبيبتى ..المسيه …متخفيش…” أمسكته فأحسست بحرارته وأخذ يغلظ ويكبر وينمو في يدى ، فعلمت أنى أثرته والحق انى أحسست بماء يسيل من داخلى و جسمى متخدر. قربه من فمى و رحت الحس رأسه و علمنى هو كيف أضع شفايفى فوقه و ألعكه و أضعه في فمى و أمصه و أنا فىة ذات الوقت أدلك جذره بكفى اليسرى. تأوه سامى حبيبي الذى علمنى فن الجنس و أستُثير جداً و راح حليبه الأبيض الغليظ وكنت أول مرة أراه، ينبجس في وجهى. قال سامى: ” خديه جوه بقك…الحسيه.” لم أتردد ولحسته فإذا به طعم مزز حريف ولكن لذيذ. خلع ستيانى و أخذ يلحس ثدييّ ويمص حلمتيهما بشراهة و أنا أتلوى تحته من المتعة .. لحس بطنى و قد ارتخى جسمي على الفور ثم نزل إلى كسى يخلع الكلوت، فججلت وخفت جداً.. ألقيت كفيّ فوق كلوتى ، فمال علىّ و راح يقبلنى ويدخل لسانه في فمى ويقول حبيبتي: ” متخفيش…هعلمك فن الجنس…أنا حبيبك…وانت حبيبتى..مفيش حد هيفرقنا يا صفصف”… خدرني بلسانه و غيب عقلي بكلامه، وأسلمت له نفسى ليفعل بكسى ما يشاء. على مهلِ راح يسحب الكلوت وهو آخر قطعة فوق جسدى، وراح يلحس عانتى وكانت مشعرة قليلاً… أكمل سحب الكلوت و ألقاه بعيداً و باعد بين رجليّ و أنا أقاوم قليلاً ولكنه راح يدس لسانه داخلى فكدت أموت من فرط اللذة: ” آآآآه…آآآآآى….آآآآح…….ايه ده…..ببيب”.. لحس بظرى وداعبه وهو يقول: ” كسك أحلى من الشهد…. ميتك حلوة أوى ى ى”… راح بلسانه يدغدغ بظرى فأحس بتنميل لذيذ لا يوصف يسرى منه الى فخذيّ إلى عمودى الفقرى وأحس أن الدنيا تدور بى و أنى لم أعد في هذا العالم الأرضي…شعور لا يوصف إلا أن يُجرب. أحسست أن أنقاسى تتقطع ولا أستطيع أن أتنفس من فرط اللذة… أخذت ألهث كأنى أجرى عشرات الكيلو مترات…توقف حسام لما رأى حالتى … مرة أخرى أخذ سامى الذى علمني فن الجنس ، وهو قد قرب ذبه من فمي يخرج ذبه ويدخله في فمى حتى بيضاته كانت تصدم في ذقني.. اعتلاني سامي وأخذ يداعب بزازى وينكيني فيما بينهما حتى قذف مرة أخرى وبعدها داعب بظري وافترس كسى حتي أتيت شهوتي مرة أخرى وهكذا علمني حبيبي الجامعي فن الجنس دون أن يفتحني و أحس هو أن الوقت قد تأخر عليّ فتركني أعود لمنزلي خوفاً علىّ.

أضف تعليق