سكس عربى جديد و ساخن جدامن مغامرات ابو الطنافش


كان مردكوش اغا ولقبه ابو الطنافش رجلا فذا من رجالات العالم العربي المقاريع, وقد جاد بنسوته وبحريمه ليصبح مضرب الامثال بين اقرانه من الرجال, فان تكلموا عن الرجولة كان نصيب ابو الطنافش القدر الكبير منها, وبعد مدة حدث ان ذهب ابو الطنافش في زيارة لتعزية بفقدان صديق عزيز عرفه من ايام طفولته, فتانق وكعادته امسك بمسبحته المذهبة بالمرجان الاسود وخرج يتبختر في الطرقات الى ان وصا الى مقصده فدخل الى جناح الرجال اولا وبعد هنيهة خرج ودخل قسم النساء وكانه من اهل البيت, وكان الدافع وراء ذلك ما سمعه عن جمال زوجة الفقيد وقد اراد ان يراها بام العين بعد ان صحت له فرصة لن تتكرر من جديد, فدخل والحريم المنكوبات بحالة من الهيجان والبكاء والصياح وكان ان دخل ابو الطنافش دونما ان تتنبه له امراة من الموجودات لشدة الهرج والمرج.

دخل الرجل البهي الطلة والاسى يطبع عينيه وتفاصيل وجهه ليجلس الى جوار امراة عرفها من شدة جمالها رغم حالها واساها, فكانت عيناها تشع بالاجواء كنجمة فيحاء تنشر اثير الجمال في الارجاء, وبعد الصياح والنياح امسك ابو الطنافش بيد الزوجة وكانت تدعى ياسمينا وسحبها ليخرج واياها الى الشرفة, وبعد ان احتضنها واشبع غرائزه من دفىء بدنها, وهو يكاد ياكلها بعينيه التي ما كلت من النظر والبحلقة بتفاصيلها, ثم امرها بارتداء الملابس عليها ليخرج واياها الى الطرقات وكانت الساعة متاخرة والدنيا مسقعة وبعد السير قليلا وجدت ياسمينا نفسها في بيت ابو الطنافش وفي غرفة نومه, فانقض عليها بقبل حارة ساخنة مغمسة بالاحاسيس, لإفض بدنها وفلع لحمها ونكحها نكاحا ولا بالاحلام بقضيبه الكبير السميك ما ابكاها كثيرا حتى نسيت همومها وحالها المنكوبة وبعد ليلة ساخنة امضتها ياسمينا في رفقة ابو الطنافش كانت حالها ولا على بالها, وقد تمددت بجسدها البديع في السرير الى جوار رجل ما كل من الانغماس بها فاطعمها من رحيق حبه وفلق بدنها بجسده وفرك عقلها باحاسيسه, جعلها تتعلق بحبال هواه فتعشقه وتنضم الى قافلة نسائه والسعادة عامرة غامرة في قلبها.

اصبح الصباح الباكر الدافىء وابو الطنافش في احضان ساخنة لم تكل طوال الليل من امتاعه واطعامه من براثن حبها فكوته بنار جسدها المديد الذي يعج بالطيبات الفواحة بالانوثة الغضة البراقة المتوهجة من كل عناصرها حتى ويخيل بانها قد خلقت لامتاع الرجال, خلقت للضرب في السرير لترسم الاسارير الوافية الغافية فوق الجفون الناصعة الناضحة البراقة كالنجوم من معروشها بسماء الليل الساحرة.

امسك الرجل الممحون بالمراة واخذ يلاعب تضاريس بدنها وبعد الفرك كانت الفتاة الغنوجة بحالة من السكر الجنسي وقد اعماها الهيجان الغرائزي فارتمت على قضيبه لتمصه بحرارة فبرشته بشفتيها المسكتين الشهيتين ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها وريقها الحلو وهو تحضر عزيزه كي يقوم بواجبه تجاهها فيخترق بدنها ويذل جسدها ويضرب عقلها وينسيها الهموم والشجون.

انتصب عملاق ابو الطنافش بكل جلالة امام اعين العاهر التي انطبت امام وضيعة ذليلة كي ترضيه, وما هي الا ثواني حتى اسكن هذا القضيب في اعماق اعماقها على وقع صيحاتها وصرخاتها الصادحة في الاجاء, فاخذ الرجل الممحون في الغوص في قلبها الدافىء الذي يعج بالطيبات وهي تتمايل بمحنتها يمينا وشمالا وقد اوجعها حجم القضيب السميك وسرعة ووتيرة الضربات التي لم تكل ولم تمل من الغوص في اعماقها, فتركتها اسيرة لاهواء القضيب الشعواء لدقائق ودقائق وهو يضرب وهي تصيح وهو يضرب ويغوص ويلطم وهي تبكي وتصيح وتغنج وتتمايل وتتلاعب بيدها فتارة تمسك بصدرها فتعصر حلماتها الكبيرة بحرارة وتارة تلاعب كظر كسها فتمرغه باصاابعها بقوة وهي تصيح وتغنج على وقع اختراقات مدوية لبخش طيزها الذي دمر وتوهج وتبجج قبل ان يتم اغراقه بالحليب بعد سكس عربى جديد ولا بالاحلام.

 

أضف تعليق