ولاء الحسناء ونار الرغبة و السكس الممحون الجزء الثالث


ثم تجرأت كفي ونزلت إلى عنقها تتحسسه بلطف وولاء لا تريم مكانها لتنطق بنعومة: بلاش….” فهمست واقتربت: نفسي أبوس رقبتك العاج…” ولألف يدي الأخرى حولها فأفكك أزرار فستانها : عاوز اشعر بملمس جلدك الناعم…. لم تبرح ولاء الحسناء, وقد أعدتها نار الرغبة مني والسكس الممحون , موضع قدميها وتخدرت فملت بشفتي وقد رفعت كثيف حريري أسود شعرها من فوق عنقها واطبقت بشفتعي المتاهفتين إلى تقبيلها. رحت أسرح في رقبتها لثماً و شماً وأمرح وكأني في روضة اﻵخرة! أدفأتها بأنفاسي الحارة من نار الرغبة و السكس الممحون داخلي واخذت أتسلل بلساني ماسحاً عنقها وعظام ترقوتها ثم عاودت الكرة إلى خلف إذنها فألحس شحمتها وقد تخدرت أطراف ولاء الحسناء وانتقلت مني نار الرغبة إليها فتسمرت في موضعها.
كان قلبي يخق وأنا أمارس الحب مع ولاء الحسناء وقد سخن جسدي وارتفعت حرارته فرحت أنفس كالنيران من خياشيمي! وقعت نواظري على طول ساقيها الاسيلين وفخذيها الممتلئين الناعمين حتى منطقتها الحميمية ما بين فخذيها. لامستها فأوقفتني ولاء الحسناء تارة أخرى: رامي,,,,, لا لا لا… أرجوك… بلاش دلوقتي.. حد يشوفنا…..” فأجبت بأنفاسي اللاهثة: ولاء .. أنت عارفة أنك حابة مني كدا… رغبتك باينة في عينيك ليه تكتميها…..” و واصلت تقبيلي فاعترضتني قائلة: أنا قلتلك ايه….” فلم ألتفت لكلامها و استأنفت وضربت بيدي تحت فستانها فزعقت طفيفاً: أنا قلت لأ….” و أشاحت بوجهها ولم تزل كفي في فستانها …” فهمست بنصف ابتسامة فوق شفتي: ليه لأ… لتجيبني متوسلة:” لأني مقدرش …. وكان كفي لا تزال تداعب ما تحت فستانها. عندما ساخت يدي في لحم فخذها الأيسر تاهت الحروف من فم ولاء الحسناء فلم تعثر عليها. راحت عيناها تنظران موضع حركة يدي في لحمها الناعم المالس وقد نشطت أصباع يدي كما لو كانت قد أصابها الجنون. عصفت نار اتلرغبة بجسدي و السكس الممحون بزبي فانتفض ورحت أفرك وأتحسس برغبة مشتهية جسدها وقد تعرق وجهها واحمر وهي تلقي بلاءات كثيرة ولا تبرح موضعها. رجعت بها إلى الحائط فالتصقت بها وقلت: ولاء… عبري عنك … سيبي جسمك يعيش ايامه….”
لم تنطق فازددت بها لصوقاً والتصقت شفافنا في قبلة ملتهبة نمّت عن نار الغربة فيها وفيّ ثم قالت لا هثة: أنا بكرهك…. فأجبتها بحزم: اشششش….متكلميش,,, بوسيني…” ورحنا نتلاثم ونتهارش ويدانا تغوص في جسدينا وتسرح وتمرح فاسخنت جسدي فوق حرارته الطبيعية والهبت انوثتها الطاغية وشفافنا ترتعد من نار القبل وقد التف لسانانا كي يتعنقا فأذوق ريقها وتذوق ريقي. أطبقت بيدي فوق نهديها لتتأوه ونرتمي فوق سريرها وقد غابت ولاء الساخنة عن لاءاتها السابقة و استبدلتها بآهاتها الملتهبة. خلسة نزعت أسود فستانها وستيانها لأمتع ناظري بصدرها الناعم وبزازها الاممتلئة ولأنقض عليهما راضعاً ماصاً. راحت تأن انيني متعتها وانا فوقا وهي تبرش شعري بأصابعها لأسحب سريعاُ كلوتها غلى أسفل ركبتيهاولأنسحب غلى موضع كسها.كانت يداها قد وصلت إلى حزامي فخعلته وبنطالي فأنزلته ولامست بصغير كيفها مهتاج زبي فزادت من ارغبة المشتعلة في ممارس السكس الممحون فوق فراشها. رحت أنفخ في كسها من أنفاسي اللهثة فأدغدغ مشاعرها . صاحت وانّت فالتقمت بظرها فأطلقت أنينياً متصاعدأً وهمست قائلاً: حبيبتي … عاوز ايه..” فصاحت: رامي أرجوك …. يلا أرجووووووك..” أوسعت لي ما بين ساقيها فأولجت رأس زبي ألاعبها فلم تحتمل وتأوهت وراحت تدفع بنصفها وقد بدا مزي كسها. سالت سوائل شهوة ولاء الحسناء ونار الرغبة تملكتني من رائحتها النفاذة فاولجت زبي في أتون كسها الحار فحشرجت وأنطلقت مني آهة اللذة. كان فمي يرضع بزازها وزبي يفلح كسها وهي قد القت بساقيها فوق ظهري كمن تبغي أن أتداخل معها في إهاب واحد! أنستها نار الرغبة زوجها وحفلتها وضيوفها واعتليتها وهي تستمتع استمتاع من حرم من ممارسة السكس الممحون لنسين طويلة. اشتددت ورحت أرهز وأحسست بعضلات مهبلها تضيق الخناق حول زبي المنتفخ فأخذت أصفعها وأطعنها طعنات تصيبها في صمصم انوثتها. لحظات وشدـّ بأظافرها في لحم ظهري فأحسست أنها نفذت من قميصي وانا بيضتاي من شدة اصطكاكهما بخرق طيزها وشفري كسها يصنعان صوتاً مدوياً خفت أن يسمعه من في الخارج أو زوجها. غرغرت ولاء الحسناء ونار الرغبة انخلعت على جسدها فتعرق وعلى وجهها فتصبب عرقاً ولعى كسها فانقبض وتقلص وعلى ظهرها فتقوس وراحت ترتعش وتهتز اهتزازة من يصيبه الحمى . غاب سواد عينيها وساخت أظافرها تهش لحمي وهي تغمغم بحروف مقطعة غير مفهومة . أتتها شهوتها وقد قبضت على زبي حتى اعتصرته وكأنها تريد أن أمنحها كل لبني ولبن السنين القادمة. اعتصرتني وأحسست بكسها وكأنه بالوعة ماصة ساخنة. غابت الدنيا عن وعي او أنا الذي غبت عنها والتحمنا أنا وولاء في لحظة سرمدية قذفت فيها لبني المنهمر وكأنه الفيضان. رويتها وروتني ثم ظللنا نتلامث ثم انتبهنا اننا لسنا بمفردنا فعدلنا من نفسينا وخرجنا وقد شبعت مني وشبعت منها.

أضف تعليق