سكس فون مثير بين العشيق و خطيبته الهائجة ذات احلى جسد


في خضم الاحداث الساخنة في سكس مثير حدثت مشادة بين موسى بايري وخطيبته عائشة, التي أصرت على إجهاض نفسها, وعاتبته على تحذيره لها بألا تتحدث بأمر حملها أمام محمد, خشية إغضاب طليقته زينب وابنته نجوى, إلا أن إبراهيم شقيق موسى, أكد لها أنه يعي سببا لغيرتها المستمرة من زينب, محذرا إياها من أن تخطئ بحق زينب وابنته مرة أخرى.

في المقابل ذهب محمد إلى أخته زينب وأخبرها بأن موسى ينتظر مولودا من خطيبته عائشة وأنه علم ذلك من خلال توصيله موسى وخطيبته لعيادة النساء.

وفي هذه الأثناء كانت الصحفية أروى, قد نشرت خبرا عن حمل عائشة من موسى بايري, وسرعان ما انتشر هذا الخبر, ما سبب أزمة كبيرة لموسى وأسرته.

وفي مدرسة نجوى, قامت إحدى زميلاتها بتوجيه السخرية إليها وقد طن الخبر الذي رواه الناظر بحرارة, بينما علمت

أمينة خانوم ووبخت ابنها موسى, لما أقدم عليه, وطالبته بتقديم ميعاد الزواج حتى لا يفتضح الأمر واخبرته بضرورة ذلك قبل ميلاد الطفل.

وعندما علمت عائشة الممحونة بأمر الخبر هاتفت الصحفية أروى وهددتها, بأنه في حالة عدم ابتعادها عنها, ستصبح مادة دسمة تثير الملايين على برنامجها الأسبوعي وهي تعلم الكثير عنها وعن ماضيها والرجال, وقد مارست البغاء لسنين وباعت جسدها للاتي والداني وببخس الاسعار, واخبرتها بان لديها من الدلائل الدسمة الكثير التي ان ظهرت لن يعود من مجال للرجوع, فدعتها الى التعقل والنظر جيدا الى نفسها.

واجتمع بعد ذلك موسى بايري بأخيه إبراهيم, وتحدثا معا بأمر عائشة, وأخبره أنه لن يدع عائشة تجهض ابنها, وأنه لن يقبل أن يمر ابنه بما مرت به نجوى, مشددا على أن ابنه سيتربى بين أبيه وأمه واخبره بانه يحب عائشة ويعبد الارض التي تسير عليها, واخبره بان اكثر ما يحبه هوى حرارتها وعصبيتها وقد اعتادها واعتاد اعمالها المجنونة الغير مسؤولة ومنها يوم خرجت عارية لتغيظه الامر الذي افقده صوابه لينزع ملابسه ليسترها ولكن ما حدث انها رمت بنفسها وبجسدها المديد الطيب عليه ليتطارحا حلو الغرام في الخلاء وقد سترهما الله من الفضيحة, وكانت تلك العلاقة النارية قد سلبت الرجل تفكيره وعلقته بحبال هوى الفتاة المجنونة التي لا تعرف لمجونها حدود.

فوجئت زينب بطليقها موسى بايري في عملها, حيث كان يزور أخاه إبراهيم وشريكه رضا بيك, حيث ارتبكت بشدة, وعندما حاول إبراهيم استفزازها ببعض الكلمات المحرجة, تصدى له موسى, بل وطلب أن يرتشف معها كوبا من الشاي, ما استدعى غضب أخيه.

توالت الأحداث النارية الساخنة حيث طلبت عائشة الجلوس مع خطيبها موسى بايري, كي توضح له موقفها من الأخبار التي تناثرت عبر إحدى الصحف عنهما, وعندما اجتمعت به أكدت له أن هناك أشخاص استغلوا بوحها بأسرارها لهم, من أجل التشهير بهما، وأنه ليست لها علاقة بهذا الأمر نهائيا فامسكها وطرحها على مكتبها ليخرج قضيبه فيغرسه في فمها مصته بكل حرارة وعشق ثم امسكها من شعرها واركبها الطاولة ليركبها هو الاخر من الخلف واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف جعلها تغرد في الارجاء كطير الحب, وعلى وقع صيحات المها وعهرها اغرقها الممحون بحليبه ومده بحرارة في قعر طيزها ثم غمد قضبه في فمها نظفته وغسلته بحرارة بلعابها العذب ثم جلسا ليتسامران بعد اطيب سكس فون بنفحات من الخيال.

في المقابل أكد موسى لخطيبته أن أكثر ما أزعجه هو غضب ابنته, وطالبها بإيقاف الحرب على ماضيه وتقبل الواقع, لتفاجئه عائشة بتراجعها عن قرار الإجهاض, وعللت ذلك بحبها الشديد له وعدم رغبتها في ضياعه منها, ليؤكد لها موسى أنه ينبغي فتح صفحة جديدة بينهما.

 

أضف تعليق