أرملة منتصف العمر تشتهي السكس والأحضان من جديد الجزء الثالث


الحقيقة أننا اهتصرنا شفتيّ بعضنا البعض طيلة دقائق كاملة. ثم لما تعمقنا في بدايات السكس والأحضان همست في أذني ” يالا بينا جوا….” وتقصد فراشها. وكأنها عروسي التي لم اخطبها ومل تزف إليّ وكانها عروسي الثيّب رحت ارفعها فوق ذراعيّ وقد التقم فمي فمها يقبله ثم لأسرع بها إلى حيث سريرها. وفككت الروب عنها وألقيتها  برفق ا على سريرها و أسرعتُ إلى ركبتيها أقبلها لتسرع بأن ألقت بساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتها  وقد راحت تزفر وتشهق وتتأوه وتضحك. وضعت يدي تحتها ثم قلبتها على بطنها وشددت على خصرها ا و جذبتها إلي حيث كنت لا أزال واقفا أمام السرير .استغربت من حركتها فبينما كنت أسحبها  نحوي إذ أسرعت بفتح ساقيها وكأنهما برجل مفتوح عن آخره!! نعم, كانت مديحة أرملة أزمة منتصف العمر تشتهي السكس والأحضان وقد تاقت غلى تلك اللحظة ؛ فهي تتعجلها!  شرعت  ألاعب طيزها بيدي و أمرر أصابعي على فخذيها .. ثم إني فعتها للأمام فضمت فخذيها و  أنزلت كلسونها و ضممت وجهي على طيزها أشتم و ألحس جلدها الذي لا زال مشدوداً رغم أنها أرملة في أزمة منتصف العمر أربعينية!  كانت رائحة دبرها بصدق تزغرد في أنفي!  بعد ثواني من اللحس و التقبيل انسحبت من أمامي قائلة ” بس يا مجنون “فشددت على  كتفيها و ضممت ظهرها إلى صدري فألقت رأسها على كتفي وقد راحت تقبل خدي بينما أنزع  ستيانتها عن صدرها و ألاعب بزيّها المتكورين المشدودين. علت تنهدات أرملة منتصف العمر  وخارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت فوق الفراش  فأخذت أقبل كل ما أراه أمامي رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الخمريين كلون وجهها ثم أجري لساني فوق أخدود ظهرها الناعم فأدغدغ مشاعرها ثم أبالغ في الأحضان  لتلهث أرملة أزمة منتصف العمر  و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في ظاهر الملاءة .

انقلبت على ظهرها فبدت منطقة كسها أمامي  وقد صقلته ونعمته وكانها تدري أنها ستمارس معي السكس مجدداً وستشبع مني ومن الأحضان مما كانت تفتقده!.  انقضضت عليها أقبلها ثم نزلت إلى بظرها أمصمصه بشفتي و أداعبه بلساني  وقد أمسكت شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذت أسحب كل منهما بشفتيّ و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأنا.  أدخلت لساني في مهبلها ثم رحت أدخله و أخرجه كما الذب.  أمسكت مديحة بيديها رأسي و رفعته عن كسها ثم ضمتني بعد أن جلست على مضض و عدنا لتقبيل الشفاه الذي أحسن ممارسته لكنها لم تكن كما قبل ممسكة رأسي بشدة و لا تريد إفلاته .. كانت تريد شيئا آخر. أجل. كانت مديحة تشتهي السكس في الصميم والأحضان تارة أخرى. تريد أن يغزوها إحساس أنها ما زالت صالحة للإخصاب والإرواء! كالأرض تحب أن تكون مخصبة وليس وكأنها أصبحت بوراً مجدبة!  لقد حاولت أن تخلع البنطال عني غير أنها  لارتباكها  لم تفلح فكفيتها مؤونة ذلك. و   فككت أزرار البنطال لتشدني مديحة من  من خصري وتلقي بي إلى جوارها في الفراش ولتنهض وتقع بين فخذي لتقبض على ذبي وكأنها قبضت على جوهرة!!

نعم أمسكته بشغف وحرص !! ثم التقمته في فمها الساخن الرطب مقبلة وعاضة وماصة ولاحسة. حتى إنها ازدردته حتى حلقومها فللامس أحبلتها الصوتية واختنقت به!! كانت أرملة منتصف العمر بائسة تشتهي السكس والأحضان  إيّما اشتهاء!! خلتها  كالمجنونة تقبله ثم تشمه .. تمصه ثم تعود لشمه لم أستطع تحمل المزيد منها فأمسكت كتفيها و سحبتها نحوي وأخذت قبلة من شتيها  بينما كانت مستلقية فوقي .  أمسكته ثم أدخلت رأسه في شق كسها الساخن الرقيق المشفرين فشعرت و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة فذبل و صغر حجمه قلبلا على عكس توقعي فطالما ظننت أنني سأقذف مباشرة عند إدخاله راحت مديحة  تحرك حوضها بحيث يدخل ذبي بفيها ثم يعود دون أن يفلت منها  بينما لا زالت مستلقية فوقي و القبلة التي بدأناها لم تنتهي بعد  . زادت من السرعة على مهلٍ و يبدو أنها قد حميت و استثارت واشتهت أن تمارس السكس من جديد وتستعيد شبابها الغابر  فجلست على ذبي رافعة صدرها عن صدري و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطني يدها الأخرة تلاعب بظرها و قد بدأت مداعبة  بزازها لأعود  لانتصاب قضيبي الأول زادت تنهداتها و زاد شبقي إلى أن آخذ دوري الحقيقي في ممارسة السكس لأمسكها  من تحت إبطيها  وألقيها مكاني على السرير. قعدت منها بعد ذلك مقعد الذكر من أنثاه أو مقعد الذب من الكس لتمتد أصابعها إلى ذبي وتدفعه إلى كسها الذي غاص في ماء شهوته!   كان إحساسً مثيراً بالدفء لا بل بالسخونة  وذبي يسرح ويمرح  في شق كسها الأربعيني الذي يعاين أزمة أرملة في منتصف العمر.  وأنا أنيكها انكببت فوق جسدها لأتلقم بزازها حلمتيها وأتناولهما  بالرضاعة وقد أخذت مفاصل السري أسفلنا تصطك وتأطّ فيطرب أذني سماع ذلك.  كنت كلما أخرج بذبي من محموم كسها الذي يشتهي السكس , كانت مديحة  ترفع طيزها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته .. قبضت على ذكري وشدت بيديها على ملاءة السرير وهي تأتيها رعشتها فأثارتين تلك الخاطرة. وانتفخ ذبي وتشنجت أوداجه و قد احتضنت رأسي بيد و بيدها الأخرى ضمت نهدها الذي ترضعني منه . أحسست أني غير قادر على المواصلة  و أني سأفجر خصيتي في داخلها فأمسكتها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوي ثم رحت أقبل شفاهها .. أقبل أنفها .. أقبل رأسها .. أفبل عينيها و أتأوه مثل تأوهها بل ربما أشد.  ثم أدخلت ذبي حتى آخره فيها فصرخت و صرخت معا.   لقد قذفت  فيها ونست نفسي! وكيف لا وتلك أول مرة أمارس فيها السكس الكامل مع أنثى محمومة في أزمة منتصف العمر تتحرق إلى الأحضان والسكس من جديد!!

أضف تعليق