قصة عجيبة قصة الطالبين هاني ونجلاء سنرى فيها كيف أن الطالب الثانوي حائر مع حبيبته الطالبة ينيكها في الحمام أم ينيكها في المطبخ فلا يقرر إلا بالنهاية. فمع بداية الصيف الماضي كانت علاقة نجلاء و هاني الطالبين بالثانوية العامة قد أكملت شهرها السادس فاحتفلا بها وخاصة انهما يعلمان أن الظروف قد لا تجمعهما ببعضهما كل يوم. هاني يعمل في الصيف ونجلاء لديها من الرحلات مع أبيها من أجل العمل ما يشغلها عنه. لذلك كان لابد لهما من لقاء سريع كي يطفئا نار الغرام المشبوب قبل الابتعاد. الحقيقة أن والدي نجلاء لم يعلما أن الأخيرة قد فقدت عذريتها وهي في السادسة عشرة من عمرها. لما كانت تزور هاني في بيته لم تجد مانعا من أن تختلس لحظات متعة وتتسلل معه إلى لغرفة نومه أو حتى إلى الجراج. اما في بيتها حيين زيارة هاني لها لم يكن والداها يسمحان لهما بالتواجد معاً بغرفة نومها مما عني لنجلاء أن سريرها محرم محاصر محفوف بالمخاطر إلا حين غياب الأب و الأم. لذلك لم تكن هناك فرصة للمتعة إلا في المقعد الخلفي لسيارة هاني أو في مكان هادئ في النادي أو حتى في حمام عام. كان هاني يأتي شهوته سريعاً أسرع منها وأعنف في مثل تلك الحالات وبالرغم من أن نجلاء كلمته في ذلك إلا أنه أنكر.
في ليلة ما قبل إجازة الصيف دعا هاني نجلاء على العشاء وقد طلبا منها والدها ألا تتأخر عن الثامنة مساءا. ومع أن والدته كانت طاهية بارعة إلا ن العشاء لم يقدم إلا بحدود السابعة و النصف مساءا وهو ما سمح لهما بالوقت ليقضيانه بمفردهما في الطابق الأعلى. مع ذلك وبدﻷ من بدأ علاقة كاملة راح هاني الطالب الثانوي يداعب نجلاء حبيبته الطالبةعلى الكنبة ويداعبها ويعانقها ويتحسسها وهو يفكر ينيكها في الحمام أم ينيكها في المطبخ ويشاهد فيلم على التلفاز بنفس الوقت وهو الأمر الذي بدا غريباً لصاحبته. فقد رأت انتفاخ مقدمة بنطلونه الذي راح يحكك في ظهرها. سألته نجلاء همساً:” تيجي نطلع فوق؟!” ثم أمالت برأسها كس تقبله. أخذت تلعب في خصلات شعره الطويل الأسود بعيون حالمة تنظر بعينيه تنتظر إجابته فقال:” لا مش دلوقتي…” اختلط الأمر على نجلاء؛ فقد أجابها غير مرة تلك الإجابة. ظل هاني يتجاوز الكنبة بناظره ينظر للمطبخ ليرى إذا ما كانت أمه لا تزال هنالك تطهي الطعام وتصنع المكرونة. فجأة اندفعت أمه ,التي تعمل أخصائية اجتماعية بمدرسة, من المطبخ متعجلة تطلب من هاني:” هاتي خد بالك من البوتاجاز و المكرونة لو مرحعتش بعد شوية…عندي تقرير هخلصه وجاية…”
على الفور نهض هاني آخذاً بيد نجلاء يقودها خلفه إلى المطبخ! كان الطالب الثانوي حائر مع حبيبته الطالبة ينيكها في الحمام أم ينيكها في المطبخ فقرر أخيراً. هنالك امسكها هاني من وسطي إليه وقد انغرس زبه المنتصب بين ساقيها دافعاً بشورته وهو يميل فوق شفتيها يقبلها ويرفع قميصها. أخذت نجلاء تطلق الأنات الغير راضية في فمه فيتجاهلها هاني فيسحب ستيانها للأسفل يقرص بحلمتيها يعتصرهما بقوة وهو يدفعها يلصقها بكونتر المطبخ. كادت أبخرة وعاء المكرونة المتصاعدة تلذع ساعد نجلاء الأيمن فهمست لصاحبها تقترح عليه وقد بدأ ينزل لصدرها يمص حلمتيها:” يلا ندخل أوضتك..” خشيت نجلاء الافتضاح في ذلك المطبخ المفتوح على سائر الشقة وخشين أن يصعد أباه أو أمه لمكتبها وقد وعدت إلا تتأخر. يدا هاني قفشت قباب طيزها ولفت ساعديها ورجليها حواليه وهو يحملها. كانت تعتقد أنه يحملها لغرفة نومه في حين أخذها إلى الحمام المجاور للمطبخ فأغلق بابه واراح طيزها على الحوض فهمست له متعجبة:” جيبنا هنا ليه؟!؟ همست له وهو ينزل بنطالها. أسكتها بإصبعه على شفتيها فيما يده الأخرى أخذت تدلك كسها فتفرق شفتيه بسبابته فتغوص للداخل ثم تنسحب للخارج يبعص كسها وقد قيدت رجليها ببنطالها الهابط عليهما. نزل بلسانه يلحس كسها ويفرق بين شفتيه حين سمعت قدوم أمه للمطبخ فنادت:” هاني أنت هنا؟” سحب هاني شفتيه من شفتي كسها للحظة ليجيبها:” أنا هنا…في الحمام..” ثم عاد هاني لعمله يلحس كس حبيبته ينيكها في الحمام بلسانه ونجلاء تجاهد لتبقى هادئة بلا صوت أو آهة أو تنهيدة. تناهى صوت أمه لأذني نجلاء على الجهة الأخرى من باب الحمام فتغلق دولاب المطبخ وتفتحه و تكركب بالأطباق. انتقل هاني بلسانه لبظرها يلعقه وبدأ بذات اللحظة يدكك اصبعه بكسها مما قصر الطريق لنشوة صاحبته الكبرى. ألقت نجلاء براحتها فوق فيها تكتم آهاتها إذ كسها يرتعش و ينبض حوالين إصبع صاحبها وسوائلها تنسرب إلى أسفل الحوض. انتصب هاني بظهره وقد بدا محياه راضي التعابير وهو ينزل بنطاله و بوكسره و نجلاء تهز برأسها تنكر عليه وتحذره بان أمه بالمطبخ بجوارهما. سمعت نجلاء صوت الماء الجاري فتأكد لها أن امه غرف المكرونة من الوعاء للأطباق. ابتسم هاني ثم اقتنع بكلامها وقد رفع بوكسره ثم بنطاله و تهندم و عدلت نجلاء باسمة من نفسها ولبسها وقبلها قبلة أخيرة قبل أن يتسللا للخارج فيعود و تعود لمكانهما الطبيعي.