عدنان رجل رخو العود ضعيف الشخصية و هو بطل قصة سكس عربي اليوم الممتعة, كانت زوجته المستفحلة المسترجلة تتصل به عبر هاتفه المحمول فور مغادرته المنزل ووصوله الى عمله في الصباح لتكلفه بتنفيذ احدى مهماتها وفقا لرغباتها واهوائها, لتعاود الاتصال به كل عشر دقائق فتلقنه بعض المستجدات من اهوائها وتضيف بعض الماموريات الجديدة لتذيد من ذل زوجها, وذلك وفقا لتقلبات افكارها الشعواء الجرباء وهي امراة مجنونة وعتوهة يهابها الرجال, وقد تزوجها عدنان رغما عنه تنفيذا لرغبة والديه, ومنذ ذلك الحين وهي تنغص حياته وعيشته, واذا ما اراد نكحها بالحلال نكحته الف مرة في المقابل وهي تطلب منه ان يفعل كذا ولا يفعل كذا, ان يقبل هنا ولا يلمس هناك, واليكم سنسرد الخاص المثير من بعض الاحداث التي غيرت وجه المستقبل, مستقبل عدنان الرجل وزوجته المراة.
وكان عدنان يتمرمر في نهار عمله, ومن مكالمة الى مكالمة من صباحه الى نهاره وحتى نهاية دوامه, وعند وقت الخروج اعتاد عدنان مراجعة كل الطلبيات والاوامر والتدقيق بها ليفصلها ويقسمها وفقا لتراتبيتها من الهامة العاجلة الى العاجلة فتلك التي تحتمل التاجيل قليلا وذلك لتنفيذها بحذافيرها كي يسلم من زوجته وافعالها النكدة, عساه يسلم البعض من شرها, اذ انها اعتادت طرده الى الشارع ريثما ينفذ ما طلبت منه.
كانت بثينة امراة رائعة الجمال كاملة الاوصاف فارعة الطول قوية وكما يقال ابنت والدها الوحيدة وقرة عينه, ووالدها فحل زمانه بطل قومي في المصارعة الحرة وظابطا مقداما مميزا في الجيش من القلائل الذين حازوا على عشرات الاوسمة لشجاعتهم واقداميتهم في تنفيذ المهام مهما كانت نتيجتها ودرجة خطورتها, وقد اصيب والدها باصابة خطرة لازمته مذ ولادتها وذلك بحادث اليم حل به في الوظيفة, اصابة منعته من الانجاب فاكتفى بها, ليقوم بتربيتها تربية الصبيان بما في ذلك العلوم والثقافة حتى بلغت من الرجولة مقام الفحلة, فكان الصبيان والشبان يهابونها ويخافونها رغم جمالها ومعالمها الانثوية, وكانوا يفكرون الف مرة قبل الكلام اليها فكيف بالحال والتودد الامر الذي لم يحدث ابدا, وذلك الى ان اصيب والدها بمرض عضال خبيث, دعاه الى الاستعجال بالفرحة بوحيدته قبل ان توافيه المنية, وبعد الكلام زوجها بوحيد صديقه العزيز ابو عدنان, وكان يوم زفافه اسعد ايام حياته واخرها, اذ ان فرحته لم تدوم ابدا لان بثينة قد نغصتها ودمرتها ولم تترك له اي شيء مثير, وذلك من الليلة الاولى, ليلة الدخلة التي عبقت بالضرب الاليم قبل الاغتصاب الذي قامت به لبخش طيزه, وكل ذلك قبل ان تسمح له بان يمسها, الامر الذي كانت تكرره كلما فكر بالاقتراب منها حتى وصل الى حال من الخوف فاصبح يهاب حتى من النظر بعينيها, ولبثينة وعدنان طفلة واحدة في التاسعة من عمرها وهي ثمرة نكاح ناري لا اكثر بين عدنان وسيدته.
مرت الايام فاذ بعدنان يذوب ويذوي اكثر فاكثر امامن اعين اصدقائه, وهم وعلى نقيضه من الرجال الفحول الذين ازعجهم وضع صديقهم واوجعهم كثيرا ولكن ولحدة ذكاء عاهرته الشلهوبة بثينة فان كامل خططتهم فشلت الواحدة تلو الاخرى حتى اتى اليوم المبارك الموعود, يوم الحلم لاصدقائه والفرج لعدنان, ذلك اليوم الذي ذهب بعدنان في رحلة عمل خارج البلاد ليستفرد الشبان بعدها بزوته فيغتصبوها ويضربوها ويذلوها شر االذل بعدما نكحوها بشكل جماعي, فمزقوا اعضائها وطرحوها اسيرة الامها في السرير لتبكي دموع غالية نفيسة جعلتها تتعلم اسس المعاملة حتى اصبحت بمقام الكلبة تحت قدمي عدنان من جهة واقدام اصدقائه من جهة اخرى, اذ انهم ادمنوا نكاحها واخذوا يتداوروها المرات العديدة في خلال الاسبوع وهم يكررون ويستمتعون باغلى اطيب احلى سكس عربى قد تشهده الايام.