سكس حار ونار مع بنت صاحب البيت


أهلاً بالجميع، النهاردة هأحكيلكم قصة سكس حار ونار . اسمي أحمد وانا من السويس، بس جيت القاهرة عشان الشغل، وخد أوضة بالإيجار. صاحب البيت كان عنده بنتين. الكبيرة في الجامعة والصغيرة بتدرس في المدرسة. حصل في شهر يناير اللي فات لما كانت معظم المدارس والكليات في الأمتحانات. في يوم جدة صاحب البيت دخلت المستشفى. وراح صاحب البيت ومراته عشان يزورها. كانوا مستعجلين وطلبوا مني أخد بالي من بناتهم. قلت لهم ماشي ورحت على الشغل. ولما رجعت من الشغل على البيت شفت البنت الصغيرة مع واحدمن الشباب ناحية البيت من وراء. وقفت هناك وكنت بأبص عليهم. كانوا بيتكلموا مع بعض بس بعض شوية بدأوا يبوسوا في بعض والولد كان بيأقفش في بزازها. أتفاجأت بس رحت على أوضتي. كنت حاسس بالهيجان بجد وضربت عشرة على شرف البنت. لما جات علشان تديني العشاء طلبت منها إنها تقعد معايا. وأول ما قعدت وقفت وسكرت الباب. هي خافت وسألتني – بتعمل ايه؟ رحت عليها وبدأت أبوس فيها. كانت بتدفعني لورا وأتضايقت أوي – أنت بتعمل أيه؟ أنا هأحكي كل ده لأبويا. ضربتها جامد وقولتلها – لما أنتي بتستمتعي مع واحد تاني طب مش سمحالي أبوصلك ليه؟ زنقتها في الحيطة وقلت لها – أنا شفتك مع الشاب ده. كنت بتبوسي وهوكان بيأقفش في بزازك. كنت بتتمحني ومستمتعة على الاخر. خليني أعمل فيك اللي كان بيعملوا. وإلا أنا بقى اللي هأقول كل ده لأختك الكبيرة. بصتلها بعيون مخيفة وهي كانت بتبص عليا وبدأت تهدأ. خدتها في دراعاتي ودفعتها على السرير. حطيت شفايفي على شفايفها وبدأت أبوسها. هي كانت بترفضني وبتحاول تهرب من قبضتي بس أنا مسكتها جامد وهي ما كنتش قادرة تتخلص من قبضتي.
هي كانت بتتمحن من المتعة أمممم … أمممم … أه أه أه أه … بدأت أقفش في بزازها، وهي كانت سخنت دلوقتي. كانت بتشد في شعري وأنا قلعتها القميص وفكيت رباط السونتيانة. بوست بزازها من على السونتيانة. كانت هي كمان بقت حيحانة دلوقتي وبقيت في مود سكس حار ونار . قلعتها السونتيانة وبدأت أقفش في بزازها. خدت حلماتها الصغيرة في بوقي وبدأت أمصها بجنون. كانت بتتأوه وجسمها بيرتعش. آآآآ هاها آه آه آه آه .. كنت بأقفش في بزازها وبأمص فيها بطريقة مثيرة خلتها تبدأ تشد في شعري جامد. عملت نفس الموضوع لبعض الوقت وبعدين رفعت الجيبة بتاعتها ونزلت على رجلها. بدأت أحسس على كيلوتها. كيلوتها كان مبلول كله وريحته روعة. قلعتها الكيلوت وشوفت إن هي كانت حلقت كسها كله على نضافة. كان باين إنها لسه حلقاه النهاردة الصبح. حطيت لساني على بظرها وبدأت الحس فيه. هي كانت هيجانة أوي وسخنة وبدأت تهرش في جسمي بضوافرها. كانت بتتمحن بصوت سكسي آه آه آآآآهههه آه وبدفع راسي في كسها .. وأنا كنت بالحس في كسها جامد وهي بتتمحن من المتعة. جابت شهوتها في دقايق معدودة وبعدين دفعتني لفوق وباستني بشغف جامد. كانت شفايفنا بتلحس في شفايف بعض وكنا عايزين نمارس الجنس مرة أخرى. وأنا كنت سخن اوي وهيجان دلوقتي.
بدأت أمص في بزازها تاني وبعدين فرشت كسها بزبي وفتحتلها رجلها. كانت بتقوللي لا بس أنا تجاهلتها. قلت لها – هأتسمتعي يا حبيبتي. حطيت زبي على بظرها وفركت في شفراتها. دفعت ضوافرها في جسمي وكانت بتترجاني أنيكها في كسها دلوقتي. دفعت نص زبي تقريباً من أول مرةفي كسها. بدأت هي تصرخ وتصوت بس أنا قفلت بوقها على طول. وبعدين دخلت زبي كله جوا كسها. كنت بأنيكها جامد من غير توقف وهي بتعيط وتبكي. كانت الدموع بتسيل من عينيها وأنا ما كنتش سامع ولا شايف. بس لما هي أرتاحت بدأت تسمتع بنيك كسها سكس حار ونار . كنت بألعب في بزازها وبأنيك كسها جامد. هي كانت سخنة وحاسة بالهيجان دلوقتي. كانت بتسمتع بالسكس دلوقتي وبدأت تدعمني. بدأت تحرك طيزها مع كل دخلة. عرفت إنها بقت بتستمتع بالسكس دلوقتي. شلت إيدي من على بوقها وكنت لسة بأنيك فيها. كانت بتتمحن من المتعة آه آه آآآآآه … كل الأوضة كانت مليئة بصوت تمحنها السكسي وكانت بتحفزني على أني أنيكها بعنف أكتر. مسكتني من رجلي وحضنتني جامد. نكتها تقريباً 20 دقيقة وبعدين بدأت هي تدفع في طيزها جامد. نزلت شهوتها في دقايق قليلة. وكنت على وشك أجيب شهوتي وأنا بأنيكها جامد. نزلت كل شهوتي جوه كسها في حركات معدودة. كنا أحنا الأتنين تعبنا وهي نامت عليا وكسها كان بيلمس زبي النايم. اسمتمتعت بجسمها الساخن وهي بتبوسني على صدري. وفجأة وقفت وقالت لي – انا لازم أمشي دلوقتي. وإلا أختي هتيجي تدور عليا. كانت بتحاول تمشي بسرعة بس ما كانتش قادرة تمشي بسبب الألم في كسها. وبعد كده بقيت بأنيكها سكس حار ونار كل ليلة تقريباً بعد ما والديها رجعوا. كمان نكت أختها الكبيرة بس ديه قصة تانية هأحكيهلكم في يوم تاني. أتمني تكون كلكم استمتعتوا بقصتي النهاردة.

أضف تعليق