صاحب الجامعة يتحرش بمؤخرتي الممتلئة


كان يوم طويلاً يوماً بارداً من أيام الخريف زرنا فيه المتاحف و المعارض و المحلات. كانت الكافيهات غاصة بالمرتادين لابسين المعاطف أحياناً و الكوفيات معها فكانت توضع أمامهم المشروبات الساخنة ويدخنون النرجيلة فتتصاعد الأدخنة المميزة بنكهة التفاح و البطيخ و الأناناس. رحنا نتمشى في شوارع الإسكندرية من محطة الرمل وعلى طريق البحر فكنا نرى البنات و الشبان أمثالنا أزواج أزواج بجانب بعضهما فوق الأرصفة أو في المقاعد على الطريق فكنا نرى القبلات تدور بينهم و الأيادي تمتد إلى أماكن حساسة محرمة فكنا نضحك. كان حينها صاحب الجامعة يتحرش بمؤخرتي الممتلئة فتمتد يده إلى أسفل ظهري حتى مؤخرتي الكبيرة فتتحسسها فكانت عيناي تتعلقان بعينيه ببسمة فكان يبتسم ويعد بكفه لأعلى ظهري ويقبل راسي ويضمني إليه. كذلك السينما كانت تعج أمامها الحاضرات و الحاضرين وكانت الفتيات جميلات ساخنات لابسات الجينز المحزق و الملزق فوق أردافهن وكذلك البوديهات كانت تبرز صدورهن فتعلقت عين حبيبي بهن فرحت ألكزه في كتفه وأحول اتجاه نظراته فكان يبتسم ويهمس في وجهي: أنتي حبي الأول و الأخير يا روبي…

كانت الشهوة تطل من عيني صاحب الجامعة فتعديني بشدة فأشتهيه بدوري وأتمنى في دخيلة نفسي لو يختلي بي! كنا نرى الفتيات و الشبان تقترب رؤوسهم حد أن تتلامس الشفاة منهم وتمسك الأيدي الأيدي وتدنو بها قرب مواضع مريبة! من جديد عاد صاحب الجامعة يتحرش بمؤخرتي الممتلئة فأخذت كفه تتحسسها بشهوة بل تضغطها كما لو كانت تتبين ليونتها وطراوتها. كنت أتغافل أحياناً فانا أنتشي وأسعد للمساته ونحن نمشي على مهل في الشوارع الخالية أو المزدحمة. دخلنا يومها سينما فتطورت يده من مؤخرتي إلى ما بين ساقي فيما نشاهد الفتيات و الفتيان أمثالنا يفعلن المزيد. ألقى بيده حول كتفي وضمني إليه ثم ما لبث ان التقت شفتاه شفتي يقبلني بقوة وعنف فأبتعد عنه فتهمس لي عيونه بتلك النظرة المعبرة: قربي هنا..أنا مش هسيبك النهاردة…كانت نظراته تؤجج النار في جسدي! انتهى الفيلم و عدنا أدراجنا لشقته في المندرة أو بالأحرى شقة أمه التي ورثتها عن أمها لأنها وحيدتها.

تمشينا حتى وصلنا العمارة وكان في الطريق يقبلني من شفتي أحياناً قبلات خاطفة و ذلك حتى وصلنا مدخل العمارة فحيا البواب ودس في يده ما لا أعلم قيمته من المال ففتح لنا الأسانسير وهو يعظم لصاحب الجامعة: اتفضل يا أشرف باشا…أي أوامر…يشكره صاحب الجامعة وأنا متحرجة خجلة فلم ارفع راسي من الأرض حتى ودخلناه وأغلق الباب علينا! لم ند ندخله حتى انزلقت يده تحت بلوزتي يقرص حلمتي وبيد أخرى راح صاحب الجامعة يتحرش بمؤخرتي الممتلئة من جديد ويتحسس بشهوة فيما أصابع يده الأخرى تفرك حلمات بزازي فأذوب بين يديه. أسندت راسي للخلف على مرأة الأسانسير لينفتح الباب فآخذ بكفه وأجري في الطرقة حيث شقته. كنت مشتعلة بشدة وزادني اشتعالاً أن صاحب الجامعة راح يدس المفتاح في كالون الباب فلا يطاوعه فظل يصارعه وأنا امامه أعاونه وقد التصق قضيبه المنتصب بين فلقتي وأنا أنحني آخذة منه المفتاح كي أفتح! بمجرد أن نجحت في فتحه ودخلنا أغلق الباب خلفي لأجد جسده يدهس جسدي فوق الحائط يدفعني بقوة يقبلني في شفتي في سائر وجهي في عنقي في شحمتي أذني فاكاً أزرار بلوزتي سريعاً ليسحبها من فوق نصفي متلهفاً لعريي! رحت بدوري أقبله و أخلع له قميصه ثم رحت أجهد في فك حزام بنطاله وأتصارع معه لأجد زبه متضخماً ضاغطاً على البوكسر. تشاقيت معه لما انفردت به فدفعته باتجاه الفراش وخلعت تنورتي ببطء كي أستثيره وهو فوق السرير يحدق في مفاتني التي تبين أمام عينه واحدة واحدة. ففكت خصلة شعري ذي الحصان فانبسط خصلاته أسفل كتفي وظهري فانساب شعري الأسود الحريري طويلاً لامعاً مغطياً وجهي وصاحب الجامعة ينظرني بشبق وكذلك كنت انا. رحت أستثيره فأفكك مشابك ستيانتي وألعب في بزازي الواقفة وأتحسسهما وأنا أعتلي السرير لأعتليه ويداه تخلعان بحركة سريعة البوكسر فيمسك قضيبه ويدلكه. رحت أنظر إلى ما بين ساقي إلى كسي الوردي العاري امام ناظري صاحب الجامعة وغلى طيزي المرفوعة بالهواء كأنما تناديه. جذبني إليه وراح يلحمني بصدره فيلتهم شفتي في شفتيه ويأخذني في قبلات ساخنة! كانت شفتاي في شفتيه زبه المنتفخ بين فخذي يتحرش بكسي وسوتي ويداه تعصران فلقتي مؤخرتي يتحرش بهما بقوة! أعيته بزازي بز وراء بز يرضع و يمص و يلحس حتى ذبت واشتهيت زبه في كسي ولكني كنت لا زلت بكراً. نهضت فوقه ورحت اركبه بوضع الفارسة ووضعت زبه فوق بطنه وراحت أضعه بين مشافري فأدلك كسي وبظري به وأروح وأجيئ دون أن أدخله. راح خلال ذلك يمسك بزازي ويعصرها بين ييديه بقوة وأنا أواصل رهزي وهو بين حين و آخر يمسك فلقتي طيازي يعصرها و يصفعها حتى أني رحت أصرخ وأنا ألقى بشهوتي فزدته من رهزي! يبدو أنا صاحب الجامعة بلغ كذلك من الاستثارة حد أنه يمسكني من رأسي يقبلني بقوة وهو يلصق زبه بين فخذي بمشافري بقوة حتى قذفه شهوته…

أضف تعليق