عشيقته المتزوجة شرموطة متناكة تساومه على أن يكفي الخرمين: كسها و بقها الجزء الثالث


انصرف زين و ظلت منى تبكي لا تدري كيف فعلت ذلك! راحت الأيام بل الشهور تمضي و علاقة زين بمنى تزداد رسوخاً و لاسيما في نفس الأول! تعلق زين بها لان زوجته حليلته لا تكفيه ولا تحتمل شرهه الجنسي؛ فهي أمرأة عاملة تأتي بيتها مرهقة فيكفيها قضاء حاجات أولادها و عمل البيت! أشبعت منى عاطفة زين و شنفت أدنيه بكلام رومانسي افتقده من سنين! كانت عشيقته المتزوجة شرموطة متناكة تعرف كيف تغري و تصطاد الرجال! توطدت علاقته بها حتى أنها ذات يوم اشتكت له أن شخصاً ما تحرش بها و جذب حقيبة يدها وهي خارجة من عملها قاصدة بيتها. وصفته له فأحضر زين البلطجية و قام بغارة شعواء في ذلك الشارع الذي شهد معاكستها و أنتصر لها! كان لها زوجاً فعلياً في غياب زوجها؛ كان لها رجل حامي و جار و مصدر من الجنس لا ينضب! ذات يوم اتصلت به: زين عاوزاك…. قال زين : خير….قالت: تعبانة أوي….زين متهكماً: بقلك أيه..كفاية اللي عملتيه فيا من كام شهر…. منى بهفة: يا راجل مشتقالك بقلك…زين بحماسة: طيب أشوفك في شقة المرحومة…. وفعلاً التقيا في شقة امه الراحلة! التقيا في شقة فارغة!

حالما أغلق بابا شقته راح يهجم على شفتيها مقبلاً. راح يعصر بزازها فتأوهت فأطلقها فهمست له سائلة: فين أوضة النوم… تسارعت دقات قلب زين هس: في أخر الطرقة عاليمين! همست بغنج: أنا أدخل…و أنت ورايا…لمعت عينا زين و تركها ثم قصد الحمام فوضع على زبه جيل يطيل أمد العلاقة ثم ابتلع قرص فياجرا! طرق الغرفة فلم يجيبه صوت! أدرا مقبض الباب و دخل فوجد منى عارية ليس عليها أدنى ما يسترها! كانت ممدة على السرير بضة الجسم شامخة البزاز شميعة البياض! كانت مطبقة الجفنين قد ثنت احد زراعيها فوق بزازها و الآخر فوق كسها تخفيه! اهتاج زين و راح يركبها و ينزع يديها ليرى مفاتنها! ضحكت منى بغنج و دلال ثم راح يقبلها فألقت زراعيها حوله!! ثم راح يداعب وجنتيها الحمراوين وشفتيها الممتلئتين الدافئتين وبزازها الناعمة ثم يهبط بأنامله ليداعب كسها . وكان زبه جميلا أكبر من زب زوجها وأجمل واعتلاها ورفع رجليها عاليا وبدأ يحرك رأس زبه على كسها حتى قالت له : دخله مش قادرة إمممممممم .. وبدأ زين يدخل زبه في كس عشيقته المتزوجة منى فيدخله قليلا قليلا ، حتى ارتطمت بيضاته بخرق طيزها ، وشهقت منى وزب زين يملأ جنبات مهبلها ويشبع جوعها الطويل! لفت ذراعيها حول ظهره تضمه إليها بقوة أكثر ، وترجوه : آاااااااااااااااااااه .. نكنى يا زين .. كمااااااااااااااااااان .. عايزة كمان .. عمرى ما حسيت الإحساس الجميل ده .. مشتاقة أحسه من سنين إمممممممممممممم .. .. أححححححححححح .. طِعِععععععععععععععععم .. نكنى كمان .. كسى جعان !! منى شرموطة متناكة تركع لمن يكفي من الرجال خرميها كسها و بقها و بالأخص الخرم الأول! راح زين ينيكها بشدة : هانيكك وأشبعك آآآآآح .. كسك حاااااامييييي .. إممممممممممممممم ..

وأخذ زين يداعب بإصبعه بظرها .. ويقرص حلمات نهديها .. ويهبط بوجهه إلى وجهها يمتص شفتيها بنهم وجوع! و لأن زين كان قد خدر زبه و ابتلع من الفياجرا قرص راح يصفعها حتى غاب سواد عين منى و ألقت برجليها تلفهما حول ظهره و باظافرها تخمش لحمه!! نعم تشنجت منى و تصلب بدنها و راحت تهرف بكلمات و حروف مقطعة : أأأوووس….ىوووووف أسسسسسس..ببببب…آآآآآآححح……. زي……ن ارعشها كما لم تعرف منى الرعشة من قبل!! بلغ بها حداً من اللذة الجنسية لم تبلغه طوال ثماني سنوات من زواجها بزوجها شرابة الخرج! راحت تهمس و هي متعرقة الجبين: زيييين..كفاية…قووووم عني… كسي ..آآآآح مش قادرة…. هتموتني…..وراحت تنهج حتى اطلقت شهوتها مجدداً! في ظرف نصف ساعة أشبع زين كسها بشدة!! نهض عنهاو منيه يقطر بين فخذيها و في سرتها !! رقد لاهثاً كما رقدت منى لاهثة!! نهضت على ساعدها تهمس و تقبله بحميمية أنثى متنة لرجل أشبع خرمها: زين…أنا مش عارفة أقلك أيه…أيه اللي انت عملته فيا ده!! أنت عرفتني و حسستني اللي في عمري ما حسيته!! راحت تقله شاكرة و تنسحب على بدنه حتى قبت زبه المنكمش الذي امتعها! حدقت فيه بشره تغليه من كنز! نعم هو كنزها فلا تخسره! بعد ذلك اللقاء كانت كلما كدرت الحياة ما بين منى و زين كانت منى هي العائدة! كانت تهمس له: لولا اللحظة اللي انا عشتها معاك…كنت مفرقتش عندي…نعم هي الي تعود لأنها نفضها كما لم ينفضها ذكر! تطورت الأمور حتى راحا يبحثا عن شقة بالإيجار للزواج عرفياً. ثم بدأت الغيرة و حب الاستئثار بها تطفح من جانب زين. ثم بدأت شكوكه حتى أنه يسميها شرموطة متناكة ترفع ساقيها للجميع او لمن يدفع! هو يريدها لنفسه وهي تساومه اﻵن على أن يكفي الخرمين كسها وبقها فهل هو قادر؟! هي لا تستغني عنه وقد ذاقت لذته وهو يحبها و يريدها لنفسه فقط! انقطعت الاتصالات ما بينهما ولم يكد يدق هاتف أحدهما حتى يهرولا إليه ليريا! كان كل منهما يطمع في تنازل من جانب اﻵخر! كلاهما مشدودان بحبلين متقابلين و كلاهما لا يزال في صراع!

أضف تعليق