أم صديقي – معلمتي الأولى في الجنس


أهلاً يا جماعة أنا اسمي سمير. أنا انتمي لعائلة من الطبقة المتوسطة ووالدي بشير سواق عربية نقل. أنا الآن لدي عشرين عاماً لكنني مررت ببعض الأيام السوداء في حياتي عندما وصلت لسن الثامنة عشر. لم أناقش هذه الأشياء مع أي شخص لكني أحب أن أشارك هذه الأشياء معكم. لبعض الوقت كان الأمر بالنسبة لي كوابيس لكنني بدأت استمتع بالأمر في وقت لاحق. المسائلة كلها تتعلق بالعلاقة الجنسية أم صديقي سكينة معي. هو كان زميل دراستي عادل وهم كانوا يسكنون أيضاً في مكان لا يبعد كثيراً عن بيتي. أم صديقي منفصلة عن أبيه. ولم يكونا قد تطلقا بصورة رسمية، لكن القضية كانت مستمرة. اعتادت أم صديقي أن تعطي دروس خصوصية من أجل كسب الرزق. هي كانت تبلغ من العمر الخمسة والثلاثين أو قريب من ذلك. سيدة جميلة ساخنة بشل كبيرة. وأنا كان لدي نوعاً من الافتنان بها واعتدت أن أكون منفتحاً جداً معها. وقد أعتادت أن تدرس لي أنا وعادل. لكنني لم أكن أعلم أن أخطائي الساذجة البسيطة ستثير أم صديقي علي. بدأت تأخذني بجدية وأظهرت لي أقترابها مني. أعطتني بعض المال لاشتري ملابس جديدة وكتب جديدة بالإضافة أنها عرضت علي بعض تذاكر السينما. وعندما علم والدي بذلك طلبا مني عدم الذهاب مرة أخرى إلى منزلها. لكن تقربي منها والمال كانا دائماً يغرياني بالذهاب لرؤيتها.
كان اليوم ليلة الأحد. وكنت أنا و أم صديقي سكينة وعادل في منزلهما. أخبرت والدتي أني سأمضي الوقت في منزل أحد الأصدقاء للدراسة. بدأت سكينة في الشرب، وكذلك أنا وعادل. كانت أول مرة لي في الشرب. وبعد كأسين بدأت أشعر بالسكر الشديد حتى أنني لم استطع الوقوف على قدمي. وعادل كان أيضاً سكران جداً وسكينة جعلته ينام في غرفته. ثم أقتربت سكينة مني. كنت نصف واعي بما حوالي. وكنت أشاهد ما تفعله سكينة بي. لكنني لم تكن لدي الشجاعة الكافية للمقاومة. بدأت سكينة في نزع ملابس وجلعتني عاري. ثم تعرت هي أيضاً. وأعتلتني وبدأت تقبلني في صدري. أمممممم …. كنت أستطيع شم رائحة جسدها. كانت حلوة جداً. وكانت شفتيها الورديتين تتحرك على صدري ومن ثم على كل جسمي. كنت أشعر بالهيجان الشديد والحماسة. بدأ قضيبي ينتصب. وهي أخذت قضيبي في يدها وبدأت تضغط عليه بقوة. أممممم …. كنت اتأوه أمممممم .. كنت على وشك الجنون. أعتلتني وقبلتني على شفتي. كان نهديها كبيرين ويلمسان صدري، وحلمتها تلمسان حلمات صدري. كنت أشعر بشيء ما يحترق في قضيبي وشيء ما يحدث في داخل جسمدي. لم أكن أستطيع تحمل الأمر أكثر من ذلك. ثم بدأت هي في فرك جسدها على جسدي. كان نهديها يعطيان تدليك جسد على جسد. أممم … كان شيء ساخن جداً ومثير جداً. أصبت بالجنون. وهي كانت امرأة مثيرة للغاية عن جد. كانت تأخذني في رحلة جنسية ساخنة. ثم ركعت على ركبتيها وبدأت تضغط على قضيبي. ثم وضعت يديها على قضيبي. وجذبت جلدي للوراء حتى نهايته. خرج قضيبي المتضخم للخارج. وهي لمست لسانها على رأس قضيبي. لم أكن استطيع مقاومة نفسي أكثر من ذلك وكانت مؤخرتي ترتعش بشدة. كنت حالياً هائج جداً. كنت أشعر بشيء ما يخرج من قضيبي. كان ساخن جداً وكنت كأنني أجن الآن. وفجأة شعرت بالكثير من السائل يخرج مني. كانت تلحس قضيبي أممممممم …أمممم … لحست قذفي بأكمله وكانت مستمتعة بذلك. أصبح قضيبي صغيراً جداً، وهي ابتمست وقالت لي – “أمممم … أنت قوي. وقد قذفت بعد فترة طويلة في قذفك الأول.”
ذهبت إلى المطبخ وأتت بكأس من العصير. تناول كلانا العصير ثم أسقطت العصير على قضيبي، وبدأت في مصه حتى جعلتني أنتصب مرة أخرى. رأيت قضيبي يعود ضخماً مرة أخرى كما كان. ثم جعلتني أنام على السرير وأعتلتني. بدأت تفركك كسي على قضيبها. أمممممم … ياله من شعور رائع كنت فيه …. سكسي جداً …. رائع جداً. كان قضيبي ينبض بقوة … سكسي جداً .. أغمض عيني. كنت مستمتعة للغاية عندما كانت تفرك كسها على قضيبي. وفجأة شعرت بأن قضيبي تعلق في شيء ما. عندما فتحت عيني كانت هي علي وقضيبي في داخل كسها. كنت أشعر بالألم، وجلدي يتقطع. كانت تقذف على قضيبي بقوة. أمممممم …. جعلتني مجنوناً بالكامل. وهي كانت ساخنة جداً. وضعت يدي على نهديها وضغط عليهما بقوة. كنت أدفع قضيبي أكثر وأكثر في داخلها. وكنت أدفع مؤخرتي بقوة وأحركها بشدة. وهي تقفز علي. ويديها على صدري وتدفع يديها على صدري. كان نبض قلبي يتسارع وأنا أدفع قضيبي أسرع فأسرع. وهي ظلت تقول .. “نيكني … نيكني بقوة … أعمق … أكثر … أعمق .. أنا أعشق قضيبك الصغير … ساخن جداً …. أمممم ..” كان الأمر مثيراً جداُ ومركز وساخن. بدأت أشعر بأقتراب القذف مرة أخرى. ورأيت شيئاً ما يخرج مني ثانية. ابتسمت وبدأت تدفع مؤخرتها أسرع. وفي الخمس دقائق التالية كانت الغرفة بأكملها تضج بأصواتنا. ثم قذفت وهي أيضاً.

أضف تعليق