لم أكن أنا, رضوى 19 عام, سوى آنسة تواعد الشبان و تستمتع بصحبتهم و أحب الجنس اﻵخر! كنت أسمع عن علاقات المثليات أو المثليين و السحاق فأستعجب بشدة و أشمأز! حتى ضاجعتني حبيبتي فايزة فتحولت إلى فتاة مثلية أعشق السحاق و السحاقيات! فصديقتي فايزة هي من علمتني السحاق و جعلتني أدمن أجساد الفتيات الناعمات! فقد زراتني ذات يوم و تأخر بها الوقت فعزمت عليها أن تبيت معي وهو ما حدث.
فقد كان بيتها يبعد عن بيتنا فأخبرت أمها بالهاتف أن لا تقلق على فايزة معي. سهرنا على التلفاز حتى داعب النوم أجفاني فاستاذنتها و دخلت الغرفة و استبدلت ملابسي و ارتديت فستان خفيف حريري لأن اتلجو صيف حار بشدة. بعد د ذلك خرجت و طلبت منها ان تدخل حتى تستبدل ملابسها لغير أنها ضحكت و استغربتني و أخبرتني انها لا تجد حرجا في ان تتعرى أمامي! أشعلتني كلماتها و جراتها ؛ فقد شعرت بفضول شديد أن أشاهد جسمها و مفاتنها الجميلة! و بالفعل دخلت معها و رايتها ترفع الروب عنها حتى ظلت بالكيلوت وحمالة صدرها! كانت عيناي تتفحصان كامل ممشوق جسدها! كانت بزازها بارزة و جميلة جدا و فخذاها ممتلئين و مكتنزين و قد أثارني ذلك المشهد بشدة و أحسست بشهوة قوية للمسه. بدأت اميل إلى فايزة التي علمتني السحاق من دون أن تشعر ثم صعدت الى السرير و و استلقيت على جانبي الأيمن و طلبت منها ان تنام على جانبها الأيسر وكلانا مبتعد عن اﻵخر! رغم أن الجو كان حاراً و نحن في فصل الصيف في إجازة الثانوية العامة إلا أن صاحبتي فايزة تعللت ببرودة الجو فدنت بجسدها مني بل التصقت بي!
أقشعر بدني من سخونة و نعومة جسدها الشديدة! أحسست بلذة إثر ذلك فانقلبت على جانبي اﻵخر وضممتها إلى صدري . احتضنتها و نسيت نفسي. راحت صاحبتي فايزة تقبلني في شفتي بمكتنز شفتيها و تهمس لي: أنا بحيك أوي… أخيراً ببوسك…!! ألجمتني المفاجأة ولم أكد أنطق حتى أطبقت بشفتيها مرة أخرى فوق شفتي و كلتا يديها تتحسسان جسدي! أخبرتها أني لست مثلية و ليس لي في السحاق فلم تلتفت لي وراحت تذيبني و تشعل شهوتي الجنسية بأفعالها! بادلتها القبلات رغماً عني! كنت أحس أنني مسخرة وقتها. راحت تمرر يدها على شعري او على رقبتي و ظهري و انا أذوب شيئا فشيئا حتى أشعلت نيران شهوتي بكامل جسدي! ثم أنني دخلت بعد ذلك معها في قبلات حارة جدا و عناق قوي إذ رحت أتحسس لها رقبتها و صدرها فرفعت هي عني طرف الروب و تحسست مؤخرتي بل راحت تداعب فتحة خاتمي!! ساح جسمي حين ذاك بل أقشعر بدني. ثم تلمست أصابعها كسي لتشعل أوار جسمي كله بالشهوة و رحت أتلوى كأنما الكهرباء مستني. أمسكت رأسها بين كفي ورحت أقبلها قبلة قوية و عنيفة جدا كدت امزق لها شفتيها من فرط عنفي بها!! ثم لمست لها طيزها الكبيرة المربربة و أمسكت فلقتيها و أدخلت اصبعي في خرقها و هنا تجاوبت فايزة معي بعدما جعلتني مثلية أعشق السحاق. ثم أننا تدثرنا بالحرام فوقنا و أحسست بشهوة أن أطبق باسناني التهم كسها. وفعلتها فسمعتها ا تضحك فطلبت منها ان تكتم آهاتها و ضحكاتها حتى لا تثير انتباه من أخوتي! ثم أنني ارتقيت إلى بزازها ورحت أمصمصه والحس الحلمات و احس بشهوة و لذة عجيبة . ثم أنني استلقيت على ظهري مستسلمة لتنسحب غلى كسي و تلحسه و تلعقه كالقطة التي تلعق البن المسكوب على الأرض!! كان لسنها خشناً فأهاجني بشدة حين ضربت به زنبوري . ظلت فايزة تلحس كسي و وتمص و مط بشفتيها شفراتي كسي الرقيقة حتى أنني رحت أستشعر بضغط قوي داخل جسمي و ارتعاشة قوية تريد ان تتفجر في داخلي من الشهوة و انتابتني رغبة قوية في الصراخ و التأوه بأعلى صوتي! إلا أنني كتمتها بوسادة وضعتها على فمي و تحاشيت أن يخرج صوتي! كنت أهمس لفايزة أن تواصل حيث التصقت بي و لفت فخذيها على فخذي حتى صار كسها يحتك بكسي و ماء شهوتها يندفق ساخناً فوق كسي مما أهاجني فانتشيت معها! أحسست أنها تملك قضيباً كقضيب الرجل؛ فهي لم تكن مختونة البظر مثلي! نهضت فايزة من فوقي و وضعت كسها على فمي كي الحسه مرة أخرى و كانت رائحته تهيجني اكثر و قبل أن نتوقف احتضننا بعضنا جيدا و كل واحدة تحرك أصابعها على بظر كس الأخرى حتى أطلقنا شهوتينا! استلقينا بعد ذلك لاهثتين, أنفاسنا حرى تكاد تلهب جو الغرفة من نار السحاق و المثلية و الشذوذ! نعم شذوذ و لكنني أحببته بعد أن ذقت لذته! ضمتني إليها و ضممتها إلي و نمنا متعانقتين حتى الصباح! كان من الممكن أن يفتضح امرنا إذ أسخنتنا شمس الصباح لأجد نفسي متعانقتين! كانت من الممكن ان تكتشفنا أمي!! أنهضتها فراحت فايزة تقبلني قبلة ساخنة على الصباح حتى نلتقي مجدداً.