حياة جنسية رائعة مع الجارة السورية المزة الجزء الثاني


صرت و أمين و نسرين الجارة السورية المزة كعائلة واحدة و خاصة وهما يسكنان في نفس الطابق الذي اسكن به بالمقابل مني. كان قد مر يومان دون أن يخرجا لممارسة المش معي فرحت أدقّ بابهما. كاد لساني ينعقد من فرط لجمال الذي غزى عيني حينما فتحت نسرين الباب لأجدها ترتدي قميصاً بمبي اللون ساخنا يكشف عن بزازها و فخذيها الملفوفين ويبدو من تحته كيلوت أسود صغير لا يكاد يستر شق كسها بشفرتيه المطبوعتين! شعرها الأسود الفاحم يغطي عنقها فأحسست أن ذكري يقفز من سروالي من شدة الهيجان. لم أنتبه إلا على ضحكتها الساحرة اللطيفة و أنا أحملق فيها لأسالها باسماً عن أمين زوجها فتخبرني أنه سيتأخر الليلة ولن يمكنه التريض. لم أكد أستدير لأغادر حتى سمعتها تطلب مني أن أنتظرها لتتريض معي ؛ فهي قد أخبرت زوجها الليلة و هو قد وافق. من هنا بدأت تخطر لي خطرات عن حياة جنسية رائعة مع الجارة السورية نسرين و هو ما تحقق بالفعل.

خرجت نسرين الجارة السورية المزة معي وقد استبدلت ثيابها فلبست تي شيرت ضيق للغاية حتى إن حلمتيها كادتا تتقزان منه وبنطلال ليجن ضيق تحت العباءة المفتوحة. راح خيالي يمنيني بأن أضم هذا القوام الرائع بين ذراعي وأدفن رأسها الجميل في صدري وأتنفس عطرها الأخاذ ! سرحت في أفكاري لتيقظني بيدها تهزني قائلةً:” شو؟ وينك؟! عمكلمك وانت موهوون..” . فاعتذر عن سهوي فحكت ضحكة مُغرية ذات مغزى :” اللي ماخدة عقلاتك تتهنى بيها..” .فابتسمت قائلاً:” يا ريت ..” فراحت تلح علي:” شو؟ الموضوع عن جد صار. لازم تحكيني منهي ومنوين ومتى صار لك تحبها…”. أحببت أن أستبدل الموضوع إلا أنها أخدت تصر بلجاجة فقلت:” شئ ما يخليني أصارحها بالحب .” فسألتني:” . شو؟ عمبتحب من جد كل هالحب؟!” وهي تضحك ضحكة مثيرة أذابتني فتمنيت أن أقيم معها علاقة جنسية أو حتى أرتبط بمثلها. نظرت إليها فقلت:”نسرين..أنا مشكلتي أنها متزوجة…”.

صمتت نسرين و كأنها أحست بغريزتها أنّ مشاعري تتجه نحوها . لحظات وسألت:” متزوجة؟ كيف ومتى عرفتها؟!” أجبت وأنا أنظر في قلب عينيها :” عرفتها قريب جداً… من اسابيع مثلاً!”فسكتت وأنا أركز نظراتي عليها أكثر لأشعر بأن الدماء تهرب من وجنتيها الناعمتين وصوتها يضطرب وهي تهرب من نظراتي .تواطئنا على السكوت و مشينا بضعة أمتار لتسألني لأتوقف و تتوقف فأشكو لها:” عارفة….من يوم ما شفتها أنا يجافيني النوم… تقدري تساعديني ؟!” لتسألني:” من هي أولاً؟!” صمت مجدداً ثم قررت أن أصارحها:” أنت يانسرين. أنت غيرتي كل معالم حياتي بيوم و ليلة… انت اللي قلبي دق ليها بجد!”. كان الصمت سيد الموقف و نسرين الجارة السورية المزة التي عما قريب سأحيا معها حياة جنسية رائعة مطرقة و محيّاها يموج قد احمر وصدرها يعلو ويهبط وأحس بأن أنفاسها تخذلها. مشينا لبضع دقائق في طريقنا للعودة صامتين تماماً. ظللنا نتمشّى صامتين و أنا أدفعها للكلام حتى توقفت و أخبرتين أنها ليس لديها ما تقوله فهي لم تخن زوجها قط و أنّي فاجأتها. اقتربت منها لأخبرها أنني لم أطالبها بشي و أن جل ما أرجوه هو حبها لي فقط و أنه يكفيني منها التحية كل صباح أو مساء. فقط يكفيني رؤيتها. صمتت قليلاً ثم ابتسمت و هزت برأسها لنواصل مشينا في طريق عودتنا وقد فزت برقم هاتفها. كنا قد وصلنا للبيت فودعتها على أمل الاتصال بها غداً. لم أنم تلك اللية من فرط السعادة و قد صارحت نسرين الجارة السورية المرزة, التي عزمت أن أحيا معها حياة جنسية رائعة , بحبي. كان ذكري لا يكف عن الانتصاب حين يمر بي طيفها. بعد الواحدة صباحاً دق هاتفي ف7غذا بها نسرين الجارة السورية المزة:” مسا الخير فارس،بتمنى ما كون فيقتك من النوم” ؟ أهلا حبيبتي. أنا ما يجيني نوم وأنا عمبفكر فيكي. ضحكت قائلة:” و أنا مو عارفة أنام من ساعة ما كلمتني.. راسي عمبيدور من ساعتا وماني عارفانه شو قوللك.” أخبرتها مداعباً:” تعرفي حبيبتي أنا نفسي في إيش الحين؟” ردت بدلال:” شو؟ ” قلت :” نفسي احط راسي على صدرك وحنا بنتكلم ..” . ضحكت قائلةً:” بها لسرعة؟”. وراحت تمرح فبقينا على الهاتف حوالي الساعتين ثم انهينا المكالمة بتبادل القبلات لطويلة فكدت أذهل من فرط السعادة. كانت علاقتي بأمين زوجها في الأيام التالية عادية في المشي في المساء حتى لا يشعر بشيء. ظللنا هكذا نمارس الحب عبر الهاتف حتى طابت لي نسرين و تمك حبي من قلبها فبدأت أعمل من اجل أفوز بها جسداً لجسد و قبلاً لقبل. ذات نهار و قد عدت من عملي مبكراً لأجلها كان بيننا ما تحرقت إليه. فلم أجد سيارة زوجها امين فاطمأننت و دققت هاتفها. قلت لها:” حياتي أنا لي ليك مفاجأة…” فسالتني متلهفةً:” وشو هي المفاجأة حياتي؟” قلت :” أنال دلوقتي في البيت تجي لعندي أو أجي لعندك؟” قالت :” ماﻻ يصير يا عمري… شو بعمل انا إذ حدا من الجارات جت لعندي!!. خلنا ع التليفون حبيب..” فألححت عليها :” :” أنا عمبجي لعندك الحين…” .فقالت:” خليك .. ما بفتحلك الباب…” فتحديتها:” عمري نسرين… لو مو تحبيني بجد يبقى ما تفتحي.. وبعدها بتنسين فارس….” و أغلقت هاتفي سريعاً….. يتبع…

أضف تعليق