أهلاً، أنا سامي واليوم سأروي عليكم قصة حدثت في حياتي عندما كنت في الثامنة عشرة فقط من العمر. كنت في أول عام في الدراسة الجامعية في هذا الوقت وأعتدت أن أستقل الأتوبيس. وكعادة كل زملائي في الكلية، أعتدت أن أضع سماعات الأذن وأن أشغل بعض الموسيقى الجميلة. كان هذا روتيني اليومي في الأتوبيس. وفي أحد الأيام قابلت هذه العمة السكسي التي لمست قضيبي في الأتوبيس. ودعوني أقص عليكم كل شيء بالتفصيل. كالمعتاد رميت شنطتي من خلال النافذة وأمنت كرسي لي. غادرت الجامعة مبكراً ومجموعتي المعتادة التي تركب معي لم تكن معي هذا اليوم. وعندما نظرت إلى الحشود علمت أن الأتوبيس سيكون مشحوناً. جلست على الكرسي المجاور للنافذة وهذه العمة السكسي التي كانت في حوالي الواحدة والثلاثين من العمر جلست على الكرسي الملاصق لي. أخذت شنطتي ووضعتها في حجري لكي أفسح لها مساحة كافية. هذه العمة السكسي كان لديها وركين كبيرين جداً وبينما هي تجلس لم تستطع أن تمنع مؤخرتها من ملامسة فخذي من الجانب. شعرت بالدغدغة بسبب لمسة مؤخرتها الناعمة، لكنها جلست ببساطة وكأن شيء لم يحدث. وحينما أنطلق الأتوبيس بكامل سرعته، زدت من مستوى صوت الأغنية وأغلقت عيني. الهزات بسبب التسارع والفرامل كانت تحك فخذاي بفخذي العمة السكسي. وببطء فتحت عيني قليلاً ونظرت إلى هذه العمة السكسي. رأيت وجهها لأول مرة. كانت بيضاء اللون، مع مكياج خفيف على وجهها. كان هناك عقد ذهبي حول عنقها وكنت أستطيع رؤية ملابسها الداخلية الوردية أسفل العباية التي كانت ترتديها. كان نهديها كبيرين للغاية وكانت بطنها بارزة أيضاً. كان يبدو عليها أنها من عائلة غنية.
ذكرتني بقصة جنسية قرأتها فيما سبق. القصة كانت عن فتي ناك عمة قابلها في الأتوبيس فقط. وفكرت لو أن هذا كان قدري أيضاً! حركت ساقي قليلاً وحاولت أن المس فخذي عمتي أكثر قليلاً. لم تصدر العمة السكسي أي ردة فعل لكنني كانت لدي مساحة أوسع لملامسة فخذاي الآن. وهذه اللمسة الحريرية جعلت قضيبي أصلب. إلا أن الشنطة كانت في حجري لذلك لم يكن إنتصابي واضحاً لأي أحد. أغلقت الموسيقى وتظاهرت بأني نائم. وبعد دقيقة تقريباً، أسقط يدي متعمداً ومسحتها على فخذالعمة. حتى بعد هذا لم تصدر العمة أي رد فعل. تركت يدي هناك، وهذه هي أول مرة لي أكون بقرب أنثى بهذا القدر. كنت خائف وسرت الرعشة في كل جسدي. كنت على وشك أن أجذب يدي لكن شي ما حدث أذهب عني كل خوفي. هذه العمة السكسي حركت طرف العباءة بطريقة غطت على يدي من الركاب الآخرين. هذه العمة كانت مستعدة لبعض الاستمتاع باليد معي؟ على الأقل هذا ما بد لي من حركتها هذه. وببطء وصلت إلى منطقتها الداخلية من فخذها ولمست فخذها ببطء. كان دافئ ومبلل هناك. كان هذا بسبب الملابس المقفولة والجو الحار. لم أهتم كثيراً بهذا وبدأت أدلك أطراف أصابعي ببطء عليها. كانت ناعمة بشكل لا مثيل له وجعلت قضيبي منتصب مثل الخرسانة. ظللت أدلكها لدقيقة أخرى وأن أنظر إلى ردة فعل العمة. هذه العمة السكسي نظرت نحوي ومنحتني إبتسامة لطيفة. لا أستطيع أن أصف لكم بالكلمات مقدار السعادة التي كنت فيها في هذه اللحظة.
هذه الابتسامة كانت الاشارة الخضراء لي وأستطيع أن أنطلق كما يحلو لي الآن. ومن دون إضاعة المزيد من الوقت وصلت مباشرة على كسها والعمة تنهدت قليلاً. كنت خائف إلى حد ما من الناس من حولنا وجذبت يدي بعيداً عنها. هذه المرة نظرت العمة نحوي كأنها تقطب جبينها لهذا. لذلك أرجعت يدي ثانية هناك. وهذه المرة ذهبت إلى نهديها الكبيرين ولعبت بنهدها الأيسر في يدي. هذا النهد كان صلب حقاً واستمتعت بالضغط عليه. ومن ثم وضعت يدي أيضاً على نهدها الأيسر أيضاً. وأيضاً استمتعت العمة بالأمر. ومن ثم نزلت ولمستها على كسها. وضعت العمة يدها علي وضغطتها. يجوز أنها لم يعجبها أن أسحب يدي لذلك أغلقت على يدي هذه المرة. حاولت أن أدفع أصبعي نحو فتحة كسها؛ لكن كانت هذه مهمة صعبة. ومع ذلك فقد نجحت في حك أصبعي على شفرات كسها والعمة أستمتع بذلك كثيراً. أردت من العمة أن تلمس قضيبي وتعطيني بعض المتعة في المقابل، لكنني لم أستطع أن أطلب منها أي شيء. للأسف الشديد كان الأتوبيس يتحرك بسرعة؛ وكانت محطتي هي التالية لكنني قررت أن أبقى في الأتوبيس مع ذلك. وكل هذا الوقت ظللت أدلك كسها. لم تحرك العمة السكسي يدها أيضاً. استمتعت حتى أخر محطة وصل إليها الأتوبيس. نزلنا وطلبت من العمة رقم هاتفها. سألتني العمة عن أسمي وأعطتني رقم هاتفها. وأخبرتني أن أتصل بها في السماء عندما تكون بمفردها في المنزل. ودعتني إلى منزلها في اليوم التالي. وأن أحلم بنيكها في منزلها استمنيت أربع مرات بالليل. وفي أثناء النوم أستمنيت ثانية في البيجاما. كنت على أحر من الجمر في أنتظار اليوم التالي، فربما أحظى بممارسة الجنس مع هذه العمة السكسي.