قصة زوجة شرموطة تتناك على كل الأسرة و زوج ديوث معرس قصة واقعية لشاب و شابة في مجتمع ريفي تعرفا في الجامعة و عاشا قصة حب و تزوجا عن حب كبير . وكانا يعدان الأيام ليتم الوصال وبعد حتى تزوجا! هو من قرية وهي من قرية أخرى و يجمع بينهما نفس المركز حيث لا احد يعرف أحد كما هو الحال في القرية! كان تكفيه و كان يكفيها من حيث الممارسة فقضيا شهر العسل على اتم ما يكون. بعد انقضاء شهر العسل عادت الحياة لمجراها الطبيعي فذهبت جدة الزواج و سكرة الحب انقضت مع أول لقاء ليلة الزفاف!
ذات ليلة شتاء مرعدة مبرقة مشتية شديدة وهو في طريقه للبيت, تعرض الزوج لحادث إذ اصطدم بعامود نور ثم في شجرة كبيرة! سلم الرجل و ضاعت أو خارت فحولته! ذهب انتصاب قضيبه أدراج الرياح. لجأ للأطباء ومع العلاج تبين الطبيب انه أصيب في عموده الفقري إصابة أفقدته النشاط الجنسي و القدرة على الجماع؛ فهو رجل بالاسم! لم يعد فحلاً كما كان. مرت الأعوام عليه و على زوجته التي بدأت تتبرم و تضيق حتى أنها كانت تقضي شهوتها بيديها! كانت أحياناً تساعده و تلبس له من مثير قمصان النوم و م ا يبرز البزاز و الأرداف ما شيب يشب له أزبار الرجال جميعاً! غير أن كل جهودها في استثارة فحولته ذهبت ثدى. ذات مرة دخلت عليه بقميص نوم أحمر و حزمت وسطها المخصر فبرزت طيزها الممتلئة وراحت تهز له على وقع انغام موسيقى صاخبة مثيرة لشهوة الرجل! و كأنها زوجة شرموطة تتناك على كل الأسرة راحت, لتثيره, تمصصه له ولم تكن لتفعل ذلك!! انتصب فعلا و لم يكد يجامعها حتى ارتخى بداخلها فلا تكاد تحس به! غضبت و طفرت الدموع من عينيها فنظرت له شزراً ذلك الذي تركها و استلقى و نام! إلى الحمام هرولت تطفئ نارها التي لم تنطفئ! بلغة لينة و مبطنة شكت الزوجة له و أنها لم تعد قادرة فكان يعظها و يحثها على أن تصبر و تتحمل زوجها حتى يأتي الفرج! ولكن الفرج لا ياتي ولا يقوم ذلك الزب اللعين!! ضاقت الزوجة ولم تعد تتسول إرضاء شهوتها من زوجها العنين!كانت تتعجب حين تحكي لزوجها كيف ان فلان و علان عاكسها! كان يصمت ولا يجيب! اتهمته في نفسها بانه زوج ديوث معرس لم يعد يغار عليها و ذهبت نخوته مع ذهاب انتصابه!
مع مرور السنوات ومع نفاذ الصبر و كثرة سؤال القريب والبعيد عن موعد مجيء الأولاد ازداد الإحباط لدى الزوجة! نعم أصبحت لا تطيق كبت شهوتها و لا الحرمان من عاطفة الأمومة! كذلك تأزمت نفسية الزوج حتى صار الخصام و الشجار هو ما يجتمعا عليه و ما يفترقا به يوميا! كانت تنهره: سيبني…بتعذبني معاك ليه…طلقني يا أخي…كانت تلك الجملة تتكرر في كل خناقة فكان الزوج يقابلها بالدموع و التوسلات ألا تتركه فيذكرها بالحب الكبير بينهما وكيف ان الناس سيتناولونهما بألسنة حداد قاسية مجرحة! كيف أن أهل القرية الذين يكبرونه سيلغطون عنه و ماذا لو علم اهله بالأمر!! كان الزوج يرهب بشدة الفضيحة و يخشى ان يعلم الناس بفقد رجولته او ذكورته!! صرخت في وجهه منفعلة ذات ليلة: يا أخي أن بشر…أنا ست لي حقوق…من حقي أتناك…من حقي امارس حياتي و أجيب عيال بقا سيبني…بكى الزوج ثم هدد أن ينتحر إذ هي تركته!! دب اليأس القاتل فى نفس زوجته وصارت تستفزه وتثير رجولته ليكرهها و يطلقها فكانت تخيل له ان لها عشيق لعله يثور ويدعها! إلا أنه لم يفعل! كان يلوز بالصمت لدرجة انها فهمت انه يرضى أن ترافق رجلاً غيره! ان يكون لها عشيق ! اعتقدت الزوجة انه بالفعل موافق ضمنياً أن تكون زوجة شرموطة تتناك على كل الأسرة شريطة أن تكون له أمام الناس والأهل فلا يفتضح! ولما رأت فيه هذا الرضا رأت أن من حقها أن تنفذ فكرته ما دام يخشى الناس والاهلو لا شئ وراء ذلك! عند أول عشيق في العمل فشخت الزوجة ساقيها!! أظهرت كسها المحروم بشدة و رفعت يديها أن : يلا ….تعالي نيكني بكل قوة…تشرمطت الزوجة في غضون شهور فكانت تعاشر الكثيرين و تتناك في بيت هذا و ذاك! كانت تتقي ذلك بحبوب منع الحمل حين يندفق فيها ماء الرجال وهي تنتفض نفضة اللذة الكبرى! حتى نسيت ذات مرة و كبرت بطنها!! أحفلت الزوجة حين علمت بحملها ولم تدر ما تفعل! حارت و خافت فكان لابد من ان تعلم زوجها بذلك الجنين ابن السفاح!! بنبرات كادت تختنق بها جلست إليه في ساعة صفاء وهمست بنبرة مرتجفة: بقلك…انا…انا… ابتلعت ريقها بالكاد و استفهم الزوج بنظة عينه فأردفت: أنا حامل…و خطفتها سريعاً ليبهت الزوج فتنكمش الزوجة خوفاً! اﻵن سيثور كالبركان و يقتلها و يمقها قطعة قطعة!! طاطأت الزوجة وهي تترقب بحذر وجفة القلب ردة فعل زوجها المنكوب! دنا منها و أمسك بيدها فارتعدت فهمس: بجد…ثم تهللت أساريره و اشتعل فرحاً و راح يغرقها بقبلاته بل كاد يزغرد فرحاً! ثم راح يزف يخبر الأهل بان زوجته حاملا اخيرا! ذبح الذبائح و أولم الولائم وهو زوج ديوث معرس ليوهم الناس أن الولد القادم منه