كسي طريقي إلى النجاح


أهلاً بجميع الأصدقاء. أنا اسمي لينا وأعمل كاستشارية في إحدى بيوت الأزياء الشهيرة. أبلغ من العمر الحادية والثلاثين وقد حققت الكثير من الإنجازات في حياتي العملية على الرغم من صغر سني وهو أمر كان مثار إعجاب الكثيرين حولي. إلا أن كل هذا لم يكن بالأمر السهل؛ وكان علي أن أتنازل عن العديد من الأشياء حتى أصل إلى هذا المستوى. وأحب أن أحكي لكم هنا عن بعض التضحيات التي قدمتها في طريقي إلى النجاح والمتاعب التي عاناها كسي في سبيل ذلك. كان ذلك منذ ثماني سنوات وكنت حينها أبلغ من العمر الثانية والعشرين وكنت أعمل في إحدى خطوط الطيران العربية كمضيفة جوية. وكنت أتمتع بجمال ملفت وحضور طاغي وقوامي على شكل زجاجة المشروب مع تضاري حادة عند نهداي ومؤخرتي. وكانت وظيفتي أن أمتع الراكبين من الطبقات العليا الذين يستقلون الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال حيث كنت أهتم بالعملاء من طبقة رجال الأعمال.  وبشكل عام كان هؤلاء العملاء أنيقون وكان الصوت العذب والبسمة الجميلة تجعلهم في قمة السعادة. وفي أحد الأيام قابلت أحد أقطاب الأعمال في بلدي؛ وقد أعجب بي حيث كان مدمناً على ممارسة الجنس وقد أخذني معه للعمل في شكرته وأعطاني مركز جيد وراتب ممتاز أيضاً. كانت رحلة طويلة من العاصمة العربية إلى مدينة نيويورك وقد أستقل الطائرة رجل في منتصف العمر يتمتع بقدر من الوسامة. كان الجميع ينظر له بإعجاب حيث كان يرتدي ملابس أنيقة جداً مع إكسسوارات نادرة وكان شخصيته رائعة. وعندما دخل إلى الطائرة واستراح على مقعده الوثير في درجة رجال الأعمال، تحققت من اسمه ومكانته. وقد شغل بالي؛ كان واحد من أشهر ملاك بيوت الموضة. ذهبت إليه وأعطيته ابتسامة جميلة وسألته إذا كان يشعر بالارتياح معنا. كان مرتاح جداً وشكرني على سؤالي. وفي خلال الرحلة بأكملها أهتممت به وحاولت أن أضمن راحته التامة. وقبل أن يغادر الطائرة. أعطاني بطاقته طالباً مني أن أتصل به في اليوم التالي عند الساعة الثانية ظهراً وسألني عن اسمي ودون هذا الموعد في أجندة مواعيده.

كان كل شيء مذهل وفكرت في أنني محظوظة جداً. في اليوم التالي أتصلت به في المكتب مثلما أتفقت معه، ولشدة سعادتي عرض علي وظيفة كانت جيدة جداً ويمكن أن تتحول إلى وضع وظيفي طويل الأمد. وبالطبع كان الراتب جيد جداً أضعاف ما كنت أتقاضاه في عملي في الطيران. في اليوم التالي ذهبت إلى مكتبه في الموعد المحدد. وعندما دخلت إلى مكتبه الوثير، كان مكان أكثر من رائع. كان كتب كبير جداً يشمل على غرف اجتماعات وغرفة نوم. جلست أمامه حيث أخبرني عن الوظيفة وطلب بعض التنازلات. وأخبرني بأنني فتاة محظوظة لإنه أحبني من النظرة الأولي وأنه سيسعد جداً بقربي منه، وأنني سأحقق نجاحات كبيرة عما قريب. كانت خبرتي كبيرة في الحياة العملية وفهمت على الفور ما يلمح إليه. كانت الصفقة كسي مقابل الوظيفة والراتب الممتاز. ولم أرد أن أضيع هذه الفرصة من يدي التي ربما لن تتكرر مرة أخرى في يوم من الأيام. ذهب كلانا إلى غرفة النوم هذه وهو جلس على السرير. تعريت من أجله ونزعت ملابسي قطعة وراء قطعة بطريقة مثيرة. وعندما أصبح لا يوجد على جسدي سوى حمالة صدري ولباس الداخلي فقط، أقتربت منه وبدأت أقبله ومن ثم بدأت أنزع ملابسه كله. لكن المفاجأة أن قضيبه كان ما يزال لم ينتصب. ومن ثم نزعت له كل ملابسه وملابسي أيضاً. أصبح كلانا عاريان ومن ثم أخذت قضيبه في فمي وبدأت الحسه.

وببطء شديد بدأ قضيبه يستيقظ. أخذت قضيبه كله في فمي ومصصته جيداص. كانت شفتاي تحيطان بقضيبه وتعتصر جلد قضيبه. ويداي تتلعبان ببيوضه وبدأت أضح أحد أصابعي في مؤخرته. أصبح قضيبه يتحرك الآن وبدأ يشعر أيضاً بالإثارة وأستطعت أن أرى البسمة على وجهه. قلت في نفسي أن 50% من العمل قد أنتهى وبدأت أخذ زمام المبادرة. وعندما بدأ يحرك مؤخرته من المتعة. أخرجت قضيبه من مؤخرتي. ومن ثم استلقى كلياً على السرير وقضيبه منتصب بزاوية 90 درجة. جذبت قضيبه لأعلى ووضعت كسي على فم قضيبي. لم يكن قضيبه كبير جداً وكسي أستوعبه جيداً. أغلقت ساقي ليعطيني متعة أكبر وبدأت أدفع نفسي عليه. وفي بضعة دفعات سريعة وقوية، خرج من كسي وقذف وكان منيه داخل كسي. شعر هو بالرضى وأصبح قضيبه صغيراً مرة أخرى. إلا أنني لم أشعر بالرضى بعد. نظفت جسده من خلال لحس جسمه وذهبت إلى غرفة الحمام حيث مارست العادة السرية هناك ومن ثم خرجت إليه. كان سعيداً جداً بي وعرض علي وظيفة جيد وراتب ممتاز. وبعد ذلك اليوم حققت نجاحات باهرة وكلما كنت أطلبه كنت أحصل عليه. فهذا التنازل البسيط غير كل حياتي. كل ما علي هو أن أفتح كسي وأتظاهر بالاستمتاع.

 

أضف تعليق