قصتي مع عالم الجنس الحرام و عمري الضائع الجزء الثاني


أجابتني إلهام التي تزينت و كانها ستحضر عرساً: أنا رايحة للدكتور هشام في عيادته! لتثير لدي الريبة و سؤالاً آخراً: ومن أمتى و انتي بتروحي لهشام عيادته…وعاوز منك أيه بالظبط؟!” لترتعش إلهام من شدة لهجتي و تصدمنني بلهجتها المترددة : هشام عاوز ينام معايا… و أنا بصراحة بحبه و واعدته أروح له النهاردة!!” صدمت فجفّ حلقي ولم أعرف بما أجيب به صديقتي إلهام! لم أستطع مقاومتها أو حتى مقاومة نفسي التي كانت تشتهي مثل نصيب إلهام في عالم الجنس الحرام ولكن في الحلال! بالكاد كنت أحفظ تعليمات إلهام التي شددت عليّ ألا يدور بيني و بين هشام في حديث عدا السلام فقط, و أن أتحكم في أفعالي و انفعالاتي مهما شاهدت أو حدث وإلا تقع عينيّ هشام على ردفي العريضين! ثم صعدنا سوياً إلى عيادة هشام الفخمة في حي المهندسين في عمارة فخمة لتقرع إلهام الباب و ليبدو لنا هشام في كامل أناقته و بهائه!! هناك كان كل شئ داخل العيادة مجهزا لهذه الحالة الخاصة و ذاك الكشف الغير عادي .. و لا أدل على ذلك من زجاجة الخمر الفاخر الموضوعة بوقار على أحدى المناضد التي تمتلئ بها العيادة! على أريكة جلدية تطامن جسدي التي راحت وخزات كوخز الإبر تلسعني فيه. حرصت قدر استطاعتي أن لا أستدير لأي سبب أمام هشام . وقعت عيناي هناك على غرفة الكشف التي سيتعرى فيها هشام و إلهام للدخول في عالم الجنس بحرية أكبر من تلك التي يحصلان عليها في المستشفى! أستأذن هشام منا ودلف إلى غرفته و تركنا معا لتخرج إلهام من حقيبتها قميصا أحمرا حريريا بدا لي كأنها قد اشترته خصيصا لهذه المناسبة.
كم اقشعرّ بدني و ساخت روحي مني!!ثم بدأت إلهام صديقتي تتخلى بنذالة واضحة عن ثيابها قطعة قطعة و جزءا جزءا قبل إن تقف عارية أمامي لأسرح طويلاً متأملة صدرها المنتصب و حلماتها اللاتي كانتا اشد انتصابا من انتصاب الأعضاء الذكرية التي أتابعها في أفلام الجنس الحرام و البورنو! لم أكذبكما إذ أخبرتكم أنني تألمت لحظي آنذاك! فهاتان الحلمتان الورديتان ستجدا بعد قليل مكانهما بين شفتي هشام .. و هذه المؤخرة المثيرة النظيفة ستستقبل بعد قليل قضيب هشام غالي . ذلك لأنّ إلهام أخبرتني أن عذرتها و شرفها خارج أطار البيعة أو المعادلة أخبرتها به إلهام منذ قليل بان بكارتها و خارج هذه الصفقة التي أبرمتها ظهرا بالمستشفى مع هشام! ثم راحت تشنّف أذني أنات لا أدري الألم أم اللذة التي تصدر عن إلهام! تعالت أناتها ليستثير ذلك شهوتي ما بين فخذي فأتمالك قليلاً ثم أعود و أرفض ذلك الوضع الذي أنا جزء منه! فما تناهي إلى مسمعيّ لا يمكن أن يكون صادرا أبدا عن حالة حب .. إنها حالة تعذيب واضحة و مكتملة الأركان للأطراف الثلاثة .. ماذا يمكن أن أفعل في هذه الحالة؟ هل أقتحم الغرفة و أحرمهما هذه الخلوة؟! أم هل أتصرف بنذالة مماثلة مع ملابسها و أثالثهما هذه المتعة أو هذا العذاب إن كان عذابا؟غير أن إلهام شددت عليّ في تعليماتها!
لقد اهتاجت العواطف و اشتعل الوجد و احترق الجسد و ثارت الروحو مللت مقعدي الجلدي!! خلسة تسحبت على أطراف أصابعي .. و كلص محترف شرعت أتابع ما يجري من ثقب الباب الضيقانتفض جسدي من هول ما رأيت! فها أنا أطالع العشيقين ا يتبادلان شتى صنوف الهوى في عالم الجنس اللذيذ .. ها هي إلهام تجلس على ركبتيها مستقبلة قضيب هشام القوي ما بين شفتيها .. تمصصه بكل قوة و حرفية و هو يقف متصلبا متجمد الأوصال يئن كمن جرح جرحا غائرا في معركة حامية ! .. ها هي تجثو على ركبتيها و كفيها أمامه و هو يغرس أنبوبة يخرج منها سائل شفاف -علمت لاحقاً أنه الفازلين الطبي- في مؤخرة إلهام قبل أن يبدأ في وضع وسطاه في فتحتها الضيقة مع أنين واضح لإلهام تلك المرة!!الحقيقة أنني فقدت سيطرتي على نفسي وأنا تقرع مسمعي أنات الألم تصدر عن إلهام أثناء استقبالها قضيب هشام في فتحتها .. لم أتمالك جسدي و أنا أشاهد أنوثة إلهام و ألفاظها تثير و تستحث فحولة هشام بألفاظ نابية مبتذلة غاية الابتذال مفحشة غاية الفحش!! و روعتني كذلك الكلمات ا الكلمات التي رد بها هشام على إلهام و كأنني في وكر دعارة يضم الساقطين و الساقطات .. لم أتحمل أبدا وجع هشام و رعشته في علم الجنس الحرام و هو يجود بسائله الأبيض و قد بسائله أصر أن يستقر داخل أحشاء إلهام قبل أن يقف معتدلا و يطلب منها لعق ما تبقى منه على قضيبه!! الواقع أن جسدي ساح و ارتخت أطرافي خلال ذلك كله و قد غرق كيلوتي بشدة!! لأول مرة آتي شهوتي دون أن ألمس عضوي!! كدت أترنح ساقطة أرضاً و أنا أعود لمقعدي و قد انسحب قضيب هشام وقد ارتخى و قد قضى وطره من إلهام! عدت أدراجي على الأريكة الجلدية قبل أن تخرج هيام مترنحة إلى الحمام لإزالة آثار عالم الجنس الحرام قبل أن ننصرف إلى بيتينا دون أن نفوه ببنت شفة!!.. يتبع….

أضف تعليق