أسخن قصة سكس عربي مع بنت الهوى غادة


لم تكن علاقتي في بدايتها مع غادة، وهي مدام مطلقة ولم تنجب، التي كانت ستكون زوجتي مستقبلاً كعلاقة شاب مع بنت من بنات الهوى، وإنّما علاقة حب خالص وعاطفة نبيلة. كانت شجرة حبها تنمو في قلبي فأورفت وعمت ظلالها وكدنا أنا وهي نقتطف ثمار حبنا في عش الزوجية غير أني علمت أنها لا تخلص لي، بل كانت، كما لم أعلم عنها من قبل، بنت الهوى التي رحت أجاريها كما شاءت لتنشأ بيننا أسخن قصة سكس عربي عرفته طيلة الستة والعشرين سنة التي قضيتها فوق وجه البسيطة. لمحها أحد أصحابي المقربين تتأبط ذراع شاب يقال عنه أنه برتبة ملازم ليلثمها الأخير وتبادله لثمة بلثمات. لم أعلم ولم أقرأ أن امرأة انتمت إلى رجلين مثلها، وكال ما كنت أعلمه أن المرأة تعشق رجلاً واحداً ولا يحمل قلبها حب أثنين إلا أن بنت الهوى غادة أحبت الملازم لسطوته وأحبتني أنا لرقتي ووسامتي كما اعترفت لي بلسانها بعدما أقامت معي أسخن قصة سكس عربي عاشته أنثي كغادة. كنا نتقابل مرات عديدة وكنا نُحيي الليل نتحادث هاتفياً وعائلتينا تدري ذلك. ذات مرة كنت أختبرها وأطلب منها زيادة القرب فتمنعت قليلا وفرحت أنا ورحت لا أزيد عن القبلة والحضنة معها إلى أن قصّ عليّ صديقي مشهد رؤيتها مع ذلك الملازم فيي وسط المدينة وتأكدت من ذلك. لم أشأ أن أبكي على اللبن المسكوب بل رحت أجاريها وأعيش اللحظة وقد فتحت لي ذراعيها بعدما تظاهرت بغضبي منها فقالت: ” طيب أنا بعمل كده عشان خاطرك أنت بس.” وراحت تلثمني.
كانت ليلة مليئة بالجنس وباشرنا فيها أسخن قصة سكس عربي بعدما أعلمتني أن عائلتها قد غادروا المنزل ليومين وظلت هي بمفردها من أجل دراستها الجامعية المفتوحة. سعدت كثيراً وهرولت إلى منزلها وأغلقت الباب ورائي في غفلة من جيرانها. فتحت لي زراعيها فاحتضنتها وبدأنا أسخن قصة سكس عربي بقبلات عديدة ارتشفت فيها مسكها الكامن تحت لسانها. دفعتها إلى الحاط وجعلت أضعط بزازها لتنضغط تحت راحتيّ وكأنها القطن الأبيض الذي خرج لتوه من لوزاته. ” آآآآه..آآآآه….أى..أى..أمممم..أممممم..” هكذا استقبلت بنت الهوى غادة جسّات يديّ لبزازها وضغطاتي بأنّات وآهات عديدة وظللنا نتراشف ريق بعضنا البعض لمدة خمس دقائق كاملة. اسعنا ونحن نحسس فوق أجسادنا إلى حيث فراش المتعة والجنس. كنا كمن أصابه حمى جنسية فرحنا نخلع من بعضنا العض أثوابنا في سرعة عجيبة. كنت كمن قد ذهب عقله ورحت أرتشف ضخم بزازها وهي من تحتي وهي تأنّ وقد راحت هي يزداد هياجها شيئاً فشيئاً. كانت بنت الهوى غادة جميلة، بل فخيمة الجمال وتروع من يراها وهي عارية. كنت أريدها لي فقط ولكنها شطرت قلبها نصفين، نصف لي ونصف لذلك الملازم المخدوع كما كنت أنا قبل الآن.
التقمت حلمتها الشمال بشفتي أرتشفها فأحسست أنها تتمدد وتستدير تحت لساني. ابتدأت أرضعها ويدي تداعب الحلمة الأخرى. عضضتها عضاً خفيفاً لأدغدغ مشاعرها ورحت أفرك كسها بركبتي. كانت تأنّ متعة وتغنج في ألفظ سكس عربي خطيرة أهاجتني بشدة. نزلت من أعلى قمتها منسحباً بلساني ويدي أفرشها وأدغدغ عاطفتها وأستخرج الأنثى منها لتشارك الذكر مني لذته وانتشائه. كنت ألحس جسدها كمن يعشق الشيكولا فلا يترك منها قطرة. تخدرت أطرافها وتركت لي نفسها إلا من يديها اللاتي راحتا تداعب شعر رأسي وهي تنسحب حتى تصل إل مثير فاتن رائع كسها المفتوح الداكن قليلاً من خارجه ووردي الداخل والبظر الذي راح يستطيل من احاسيس سكس عربي مثير تغزو جسدها. ياله من كس فخيم حقاً!!! كان كسها مشعر إلا أن شعراته مشذبة قصيرة ومحلوقة بشكل قلب حوله. رحت أدخل سبابتي على مهلِ ليتقلص جسدها وتطلق تأوهات رقيقة ممحونة وأنات: ” أممممم..آآآآآآآه….آآآآآآآآآآآآآآآآآآح..” راحت تهرّ وتموء مواء القطة التي تطلب الذكر وقد حان موعد نياكتها. دلعت لساني داخله وأخذت أجول بها في حركة دائرية و بظرها أفركه بين إبهامي والسبابة فجن جنونها وثنت ركبتيها وراحت تنهض بنصفها الأعلى وتهبط وتمسك برأسي تدفعها بعنف. ولأهدئ من شهوتها الجارفة إلى سكس عربي حامي رحت ألطمها على عجزها لتموء هي مرات ومرات كالقطة الحيحانة. أعربت غادة بنت الهوى عن حار شهوتها إلى المضاجعة بأن راحت تصرخ وتفحش في صرخاتها: ” آه.آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…نيكني…قطعني…. خلصني …افريني….كسي مولع..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآح..” واصلت وواصلت هي حتى تندت عميقاً وأطلقت حامض حريّف سائل شهوتها في وجهي. بعدها راحت بيدها تسحب ذبي إلى مفتوح شبق داعر كسها الهائج وتضخه فيها. غير أني أخرجته وألقمته فمها ترضعه وتبرشه بفمها وهي تصدر أصوات كمواء القطة ولما أحسست أنّي جاهز لفلاحتها، رحت أفرد الكوندوم فوق منتصب متشنج زبري المتصلب كالعمود وألقيتها مجدداً على فراشها ورحت أدعاب كسها وأثيرها. توسلت إلي أن أخترقها!!! وبالفعل، بدأت أسخن قصة سكس عربي مع بنت الهوى غادة بأن رحت أدفع ذكري البكر داخل أنوثتها الثيّب ورحت أفلحها كمن يعزق أرضاً فيضربها بفأسه مراراً وتكرارً. راحت تتفجع كأن ميت مات لها: ” قتلتني.آآآآآه…هرتني…حرام عليك.آآآآآآآآه…بالراحة…..نار نار نار ….ولعة…أووووووووووووووف..”. بركت فوق جسدها وكنت قد رفعت ساقيها فوق كتفيّ ورحت أدكها دكأً غاب بؤبؤ عينيها منه وراحت ترتعش والحق أني كنت قد قاربت الأنزال. انتفضت وألقت شهوتها وسحبت أنا وخلعت الكوندوم لأنزل حار منييّ فوق فخذيّها في أسخن قصة سكس عربي مع بنت الهوى غادة أو سيدة إذ إنها مفتوحة وليست بكراً

أضف تعليق