نياكة ملتهبة بين الجدران في طريق عام و الزب في طيزي


انا و حبيبي عشنا نياكة ملتهبة جدا بين الجدران بطريقة مجنونة و ساخنة جدا حيث كنت معه و لما وصلنا هناك اكتشفنا ان الطريق فارغ تماما من المارة و حتى   البناءات لم تكن مكتملة و بدا حبيبي لحظتها في لمس طيزي و صدري و هو يضحك ثم طلب مني ان انظر الى ناحية زبه . وجدت زبه منتصب جدا و هو يضحك و اخبرني انه يريد ان ينيكني هناك  و كان الطلب جنوني جدا  ولكن حبيبي كان ساخنا جدا و انا ايضا لما لمس مؤخرتي و رايت الزب المنتصب تحت البنطلون ثم وضعني في حضنه و قبلني و هو يعانقني بحرارة و قوة  و زبه على بطني يحتك . و اخرج حبيبي زبه  واندهشت من حجمه فهو في العادة كان ينيكني  و هو خلفي من الطيز دون ان ارى زبه و حين يقذف يخفيه لكن يومها اراني زبه و كان كبير جدا و بدات احلى نياكة ملتهبة بيننا و بطريقة مثيرة و ساخنة جدا و انا امسك الزب و ادلكه  والعب به و هو يقبلني بحرارة كبيرة جدا ثم امسك فلقات طيزي بيديه و بدا يلعب بهما وانا اشعر باملتعة و اللذة الجميلة . ثم درت و انحنيت و تركته ينزل كيلوتي بعدما رفع الروب الذي كنت ارتديه و هو يهم بدخال زبه الضخم داخل طيزي

و انحنيت و انزلت راسي و رفعت تنورتي من الخلف و سحبت كيلوتي الى الاسفل و التصق بي حبيبي مباشرة من خلفي و جعلني احس بصلابة و حرارة زبه و هو يلامس به فلقاتي الساخنة جدا في نياكة ملتهبة جدا و مجنونة . و دهن عشيقي زبه باللعاب و بدا يدخله في فتحتي بقوة و هو ينظر يمينا و شمالا و انا احس بنبضات قلبه لانه بالقدر الذي كان ساخنا جدا و يريد ان يشبع غريزته فانه كان خائفا لو يتم رصدنا هناك نمارس الجنس في الطريق العام و لكن كانت مغامرة جد ساخنة  ومميزة اما انا فلم اكن اركز الا على الزب الكبير الذي كان يفتح شرجي و يدخل . و اكن زبه يدخل بقوة و انا احس ان فتحتي تتوسع احتراما و طوعا لزبه الضخم  املنتصب في نياكة ملتهبة و قوية جدا و عشيقي ادخل تقريبا نصف زبه و شعر بالمتعة الجنسية و لحظتها بدا يدخل و يخرج بكل قوة زبه و هو يمسكني من الفلقات و يبصق فوق زبه حين يخرج نصفه الملتصق بعانته لان النصف الاخر لم يكن يقدر على اخراجه من حرارة طيزي  و هو ينيكني بكل قوة و بطريقة ملتهبة و مجنونة جدا و انا احاول ان ابقى في مكاني رغم ان ظهري كان يؤلمني من هذه الوضعية

و بدات اعر بثقل حبيبي و بثقل زبه في داخل طيزي و انا اتعب اكثر و لكن اللذة و رغبة امتاع حبيبي كانت تجعلني اقاوم كل شيئ لاسعاده جنسيا بينما كان عشيقي قد وصل الى مرحلة الشبق الرهيب الذي يستحيل معه ان يتوقف عن النيك حتى لو وضعا السيف على رقبته فقد اصبح هائج جدا . و حتى زبه كان يذبح كسي بقوة في نياكة ملتهبة جدا و رهيبة و سمعت اهة ساخنة خرجت من داخله  وبدا حبيبي يصيح اه اه اح اه اح اح و ادخل كل زبه دفعة واحدة و الصق عانته بطيزي بقوة و رمى صدره على ظهري و هو يرتعد و بدات اشعر بحرارة المني التي كانت تخرج من زبه و كانها نار . و لحظتها بدا حبيبي يقذف بكل قوة و بلا توقف داخل طيزي و هو يواصل الصياح و الانين اه اه اح اح و نسي اننا في الشارع بين البنايات و الجدران و كانت شهوته قوية جدا و زبه يرتعش داخل طيزي و ينتفض مخرجا منيه بكل قوة  و انا اشعر ان فتحتي تنفتح و تنغلق تلقائيا مع كل تحرك من زبه في داخلها و مع كل قذف قطرة منوية ساخنة في نياكة ملتهبة بقوة و جنونية جدا

و حين اكمل القذف هم بخاراج زبه من طيزي لكني لم اتركه و ترجيته ان يبقي زبه داخل طيزي فانا كنت اريد المزيد من النيك و الزب و لكن رغم ذلك لم يبقيه سوى لحظات داخل طيزي ثم سحبه و اخفاه بسرعة تاركا اياي منحنية و طيزي مكشوفة . ثم قمت و ادخلت في مؤخرتي المنديل و مسحت به المني  و سرت مع عشيقي بين البناءات نلتمس الخروج من ذلك المكان الذي شبعنا فيه من احلى نياكة ملتهبة و اجمل سكس قاصدين العودة الى بيوتنا و لكن تلك المغامرة الساخنة لن تمحى من ذاكرتي ابدا و خاصة حين كان يقذف حليبه في طيزي


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا

 

أضف تعليق